الأحد, يوليو 27, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

قراءة تحليلية لقصة” النباش” للكاتب محمد زفزاف،،بعنوان:التحول من قذارة الطبيعة إلى قذارة الإنسانية.

المحرر بواسطة المحرر
25 يوليو، 2025
في قراءات أدبية
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
2 0
A A
0
3
مشاركة
4
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

القاص رشيد مليح
Rachid Malih

إن العنوان باعتباره عتبة دلالية وإيحائية ومفتاحا تأويليا هو نص مصغر يحيل على النص الكبير والممتد ليدل عليه ويضيء معانيه وأبعاده..النباش هو هذا المزاول لفعل النبش،فعل التنقيب بين الأشياء المقيتة الملقاة،الحفر عميقا .

النبش هو كسر السطح،كشف المخبوء،هو التحرر من الظاهر،التمسك بالمتوقع والمنشود بدل الرضوخ للواقع الضيق والمأزوم.

أو كما يقول السارد :”1*وفي اعتقاده أن كل من ينبش لابد أن يصل ذات يوم سواء إلى القمة أو الهاوية التي لا يزال ساقطا فيها هو الآن،” النباش هو صورة مصغرة لطبقة اجتماعية مدحورة،منبوذة،يزاول نشاطا لا يسمو ليكون حرفة أو مهنة رغم الجهد الشاق المبذول،وذلك بفعل النظرة المعيارية النمطية للمجتمع، و ما تستبطنه من تبخيس ودونية..لكن نمط شخصية النباش،كما تخبرنا أحداث النص، ليس انهزاميا أو سلبيا بل هو يحيل على شخصية استشرافية،إيجابية، تسعى إلى بلوغ أفق حياة جديدة ولو على سبيل الحلم والجهد والحفر الدائم ،والنبش الشاق بين تلال القمامة في المطرح القذر.

تبدأ القصة بوصف عام عبر عين سارد يمسح الفضاء السردي بدقة،حيث تتراءى الملامح والسمات الأولى للمكان..إنه فضاء لطرح النفايات،تعيش فيه كائنات حية وجدت فيه ضالة قوت عيشها،وهي:( القطط،الكلاب..)، ثم يظهر كائن آخر، بشري،(النباش) يفتش بين النفايات عن أشياء قد تتضمن قيمة ما.

يصور السارد مشهد القطط وهي تأكل، لتنسحب،في لحظة، هاربة من الكلب الذي حل بالمكان، كما يحضر النباش بنفوذه ليسود المشهد اليومي. إنه،في واقع الأمر، ليس مشهدا اعتباطيا،كما يبدو،بل هو صورة رمزية تعبر عن المجتمع الإنساني في هرميته المبتذلة والصارخة.
إن السلسلة الرمزية للقطة القوية والقط الصغير في موازاة مع الكلب المتسلط، ثم وجود النباش،هي تعبير عن سلسلة السلطة،والقوة في تجلياتها المتباينة.

لفعل النبش تجليان:نبش مادي في جغرافية الهامش والمنسي والبغيض،بحثا عن الأشياء الحسية ذات القيمة،ونبش رمزي في جغرافية الممكن ضد الواقع الصلب والاشكالي بحثا عن الحلم..الحق في الحلم..تجسيد الحلم، قهر المستحيل،أملا في العثور على أسباب للقفز إلى طبقة اجتماعية أعلى،حيث تتعدد أصداء الحكايات والوقائع النادرة لنباشين عثروا، بغتة،على أشياء نفيسة،حولتهم من منبوذين إلى أثرياء ومترفين،أو سخروا جهد كفاحهم لتأسيس مشاريع صغيرة مربحة، تتنامى في الزمن.

تعتبر قصة” النباش” التي تنتمي إلى المجموعة القصصية(العربة ،1993)،من أكثر القصص تأثيرا ودرامية وجرأة أدبية في طرح تيمة تندرج ضمن الطابوهات الاجتماعية المسكوت عنها غالبا:أبناء الخطيئة أو الأجنة المعدمة بكامل القصدية والقرار، للهروب من الفضيحة والعار الاجتماعي.وقد يبدو هذا القول موشى بالانطباعية والتأثر الانفعالي،ربما،وإن كان الانطباع والتأثر الأدبي، هما ما يدهشنا في عملية التلقي للعبور نحو مدارج الفهم والتحليل، ولكن الأمر،في الأساس،هو انطباع محكوم باعتبارات موضوعية هامة:

أ/التيمة المغايرة والتي تتسم بجرأة الكتابة حول عيوب المجتمع الاخلاقية وأزماته العلائقية والإنسانية التي تنتهي بالمأساة،وبنقل جينات الضحية عبر تسلسل الأجيال.هذا إذا ما عاش الفرد المتخلى عنه، فاقد الهوية،أما عندما يرمى وليدا في الخلاء بعد إعدامه ،فحينئد تعدم معه جينات القهر في مطرح النفايات.،فتصير الخطيئة خطيئتين،الانجاب خارج الإطار الشرعي والتخلي عن الصبي الصغير،ثم قتل الضحية لإخفاء الخطيئة الأولى.

ب/الحكاية الغائبة في القصة وإن أخذت حيزا ضيقا من السرد، فإنها تعتبر الحدث المركزي الذي مهد له السارد بالتدرج من المألوف إلى الغريب والصادم،ومن البسيط إلى المركب،مصورا تلك البساطة الخادعة والرتابة الآلية لواقع يقيني ببدو أنه لا تتخلخل سيرورته الثابتة الجاثمة،ليتحول، في الأخير، إلى حالة من الالتباس والهاجسية والغموض، فيهرب النباش بعيدا عن المكان، وقد تملكته مشاعر الخوف الهستيري.

ج/التبئير لشخصية مغمورة،بل منبوذة في المجتمع: النباش، أو( البوعار”)..

إنه ذلك المقيم في الهامش الظلي،المعتم،الموارب،الذي يكشف عن الحقائق الكلية وعن قيمة الكائن الإنساني وجدوى القيم ،تمزق المجتمع وانفصاله بين طبقات متناقضة يربط بين أفرادها انطباعات سوء الفهم وسوء الظن والأحكام الجاهزة، والكراهية الاجتماعية المتبادلة.
بالمقابل،فإن النباش هو إحالة على طبقة اجتماعية لا يعوزها الذكاء الاجتماعي، إذ يستطيع هؤلاء المنبوذون والهامشيون ابتكار أسباب جديدة ومغايرة للتكيف والبقاء والعيش،وربما تحقيق حلم الثراء والصعود الطبقي،كما يشي بذلك النص والواقع في آن.

.من يكون هذا الصبي الميت والملقى داخل كيس بلاستيكي أسود كأي شيء مقيت؟من يكون الجاني؟ المرأة أو الرجل؟ كلاهما؟أم هو،على الأرجح، السياق الاجتماعي المحكوم بالحتمية والضرورة،والمطبوع بتبلد الشعور بالذنب والمسؤولية؟!

أي قدر سري،ساق الرحم المدان للوهلة الأولى، الذي حبل بالجنين المنبوذ زمنا ،ليتخلص منه سريعا كأنه يتخلص من تهمة الحياة،حياة صغيرة،صغيرة جدا تدل على حياة أكبر وأعقد وتدينها؟هل يمكن أن تكون الحياة تهمة؟حكم إدانة؟هذا ما نلمسه من الحكاية الغائبة المفترضة للصبي الميت المطروح في امتداد النفايات “*2..لكن المخطاف جذب كيسا أسود ملفوفا في قعر القمامة. وضعه على الطوار ثم فتحه بأناة.كان يعتقد أن في داخله ديكا هنديا، لأن ما ماكان في داخله شيء طري،إلا أنه فوجئ عندما عثر داخل الكيس على صبي ميت.”

إن نهاية القصة الصادمة تعبير جلي عن بنية التحول: التحول من قذارة الطبيعة إلى قذارة الإنسانية.

اعتمد السارد على تقنية التشويق و الصدمة عبر تسلسل وتنامي الأحداث، من خلال سلسلة من الأحداث الجزئية الصغرى، للوصول إلى الحدث المركزي والمفصلي للنص:العثور على جثة صبي داخل كيس بلاستيكي بين قمامة مطرح النفايات.. وهروب النباش من هول الصدمة وفداحة الجرم.. مما يكسر أفق انتظار المتلقي الذي كان يفترض،لامحالة، العثور على كنز صغير،أو أي شي ذي قيمة،حتى ولو كان ديكا هنديا..وميتا ،فوق ذلك..!

يهيمن السارد كلي المعرفة،الهلامي،العليم،الذي لا يفتأ يعبر عن حكمه القيمي ونظرته الخاصة أحيانا،كما هو سائد في نماذج من سرديات محمد زفزاف،ومن الأمثلة نذكر..”و*3على كل حال فهو يعرف أنه يعيش في بلد يباع فيه كل شيء” ،للدلالة على تراجع القيم المعنوية والرمزية داخل المجتع وتغول القيم المادية والاستهلاكية التي صار يتحطم على صخرتها جوهر كيان الفرد” يقول السارد:*4 والحقيقة أن بعض البيوت ليس فيها مراحيض رغم أن فتيات أنيقات يخرجن من تلك البيوت”، وذلك لإبراز إشكالية التناقض الطبقي الاجتماعي السائد والمتغلغل داخل مجتمع تغيب فيه العدالة الاجتماعية “أو قوله:5* وعلى كل حال،فلايمكن للإنسان أن يموت جوعا في المغرب.” للتعبير عن رؤية مثالية حول الوطن، وهي من الأقوال المسكوكة والنمطية اجتماعيا، التي تعكس حقيقة نسبية، بالأساس، فعدم الموت جوعا لا يعني بالضرورة،نجاة الفرد من وطأة الواقع الاشكالي،أو خلاصه من الموت المعنوي،بالتقسيط،و من ثمة ضياع معنى الحياة.

قصة “النباش” بروحها الواقعية الاجتماعية، تستنطق الهامش، تحرره من معانيه الظاهرة والسطحية،التي تقود إلى القدحية والوسم والميز،لتخلق كوة جديدة لأجل رؤية تلك الزوايا المجهولة من الواقع الاجتماعي،التي قد تتجاوز الخيال بإدهاشها وغرابتها.
إن الهامش تعبير عن الحقيقية الكلية الغائبة،وقد أخذت تتبلور وتتجلى أمام الأفراد نصف الصورة الغائبة في المرآة العاكسة للمجتمع،وهو تجسيد لغياب قيم العدل والمساواة.

ولعل دور الأدب بالأساس هو التعبير عن المنسي والمجهول وما أخطأته حاسة الإدراك والتأمل في اليومي المتبلد والسادر،وفي هدير طواحين الزمن الاجتماعي المشحون بالانشغالات الاستهلاكية و الرغبات الحسية والأحلام اللامتناهية.

خلاصة القول، فإن السارد صور لحظة زمنية هامة ومفصلية من حياة النباش، وهو ينقب بين النفايات بحثا عن حلم بالثراء والتسلق الطبقي..لكن نهاية الأحداث تكشف خيبة الأحلام الطوباوية للنباش، وتصور،على نحو جذري، أزمة الأخلاق المجتمعية وانهيار النسق القيمي،عبر الهروب من الخطيئة،ثم تهريب أثرها/أثر الضحية،ومحاولة التخلص من هذا الأثر الذي يدين الجاني، بين نفايات المطرح القذر.

لقد استطاع السارد أن يشد انتباه المتلقي وأن ينقله من مستوى حسي: فضاء مطرح النفايات بقذارته المقززة، إلى مستوى رمزي، أعمق وأعقد هو فداحة الجريمة و قذارة الخطيئة .نستنتج أن سيرورة السرد تمركزت حول تصوير الجهد اليومي للنباش وإبراز التداعيات النفسية التي تعتمل في نفسه، من حوار داخلي وأحلام ورغبات..بينما ذلك التسلسل الحدثي، لم يكن في الواقع،سوى تمهيد مسترسل للوصول إلى حدث آخر أكثر مركزية وجوهرية:فكرة الخطيئة المركبة،والحياد السلبي المجتمعي اتجاه الظاهرة.

إن الحكاية الغائبة داخل القصة،تؤسس ميثاقا جديدا،وخاصا مع المتلقي،نحو بناء تأويلات وتصورات تكمل رسم المعالم والتفاصيل المتخيلة والممكنة حول بناء حكاية الخطيئة القاتلة ،وتصادي هذا العالم الشائك مع عالم النباش،ما يعكس وحدة المأساة والمصير الغامض.

:الهوامش

1، محمد زفزاف،الأعمال القصصية الكاملة، المركز

الثقافي العربي، (ط1،)ص 644

2,نفس المرجع ،ص 644

3,نفس المرجع،ص 642

4،نفس المرجع، ص641،

5,نفس المرجع، ص 643

المصادر والمراجع:محمد زفزاف ،الأعمال القصصية الكاملة..المركز الثقافي العربي، 1ط ,2017

المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

مراجعة القصة القصيرة "العاوون" للكاتب السوري إسلام أبوشكير
قراءات أدبية

مراجعة القصة القصيرة “العاوون” للكاتب السوري إسلام أبوشكير

24 يوليو، 2025
42
قراءة تحليلية نقدية لرواية "في بيت المسنات الصغيرات"
قراءات أدبية

قراءة تحليلية نقدية لرواية “في بيت المسنات الصغيرات”

23 يوليو، 2025
24
دراسة تحليلية كتبها محمد فرحات لقصيدة "عام الوباء" للشاعر الكبير خالد السنديوني
قراءات أدبية

دراسة تحليلية كتبها محمد فرحات لقصيدة “عام الوباء” للشاعر الكبير خالد السنديوني

22 يوليو، 2025
91

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
9
752

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
34

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

9
اللوحة للفنان والشاعر اللبناني يامن صعب

زياد الرحباني: صوت الوجدان اللبناني وضمير الفن

26 يوليو، 2025
لوحة اليوم زياد أكواريل مقاس 37 بـ 24 سم. 2016 ريشة الفنانة التشكيلية اللبنانية الصديقة خولة طفيلي

رحل زياد، وبقيت بيروت تبحث عن صوتها..د.دورين نصر سعد

26 يوليو، 2025

الشماغ (الشماخ) الأردني …

26 يوليو، 2025

قراءة تحليلية لقصة” النباش” للكاتب محمد زفزاف،،بعنوان:التحول من قذارة الطبيعة إلى قذارة الإنسانية.

25 يوليو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?