الجمعة, يوليو 4, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

قراءة نقدية للقصة القصيرة “المجنونة” للكاتبة فاطمة النهام

المحرر بواسطة المحرر
4 يوليو، 2025
في قراءات أدبية
وقت القراءة:3 دقائق قراءة
5 0
A A
0
قراءة نقدية للقصة القصيرة "المجنونة" للكاتبة فاطمة النهام

قراءة نقدية للقصة القصيرة "المجنونة" للكاتبة فاطمة النهام

10
مشاركة
12
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

بقلم / الناقد والمترجم حفناوي سيد/ الجزائر

حفناوي سيد

قصة “المجنونة” للكاتبة البحرينية فاطمة النهام تمثل حالة عميقة من التفاعل النفسي والاجتماعي التي تشد القارئ بتفاصيلها الدقيقة والشعور العميق بالمعاناة التي يمر بها الشخص الذي يعاني من التهميش الاجتماعي. تتناول القصة حياة طفلة تُدعى “بركة”، وهي ابنة سيدة تُدعى “خديجة”، وتركز على التحديات التي تواجهها بسبب تهميش المجتمع لها بسبب إعاقتها العقلية.

1. الشخصيات وتطوراتها

“خديجة”: الأم التي تعيش في صراع داخلي بين رغبتها في حماية ابنتها وحمايتها من حكم المجتمع القاسي تجاه “بركة” بسبب حالتها العقلية، وبين ضغوط الحياة الزوجية والظروف الاجتماعية. نجد أنها تحاول إثبات حبها ودفاعها عن ابنتها، لكنها أيضًا تحاول الاندماج في المجتمع الذي يرى ابنتها بمثابة عبء.

“بركة”: الطفلة التي تعيش في عالم من العزلة والرفض. هي الشخصية المحورية في القصة، وتعكس بشكل مؤثر فكرة التهميش الاجتماعي ورفض المختلف. مشاعرها تمثل معاناة من نوع خاص، حيث إنها تجد نفسها في حالة من الرفض حتى من الأطفال الآخرين في مجتمعها.

“الوالد”: شخصية تمثل العجز والتجاهل. يعكس الوالد صراعًا بين الثقافة الشعبية التي قد تحمل نظرة قاسية تجاه الأشخاص الذين يعانون من إعاقات عقلية، والواقع الذي يفرض عليه أن يواجه هذه المشكلة دون قدرة على التغيير.

2. الثيمة الاجتماعية والنفسية


القصة تتعامل مع موضوع مهم وحساس وهو “التهميش الاجتماعي”. حيث تُصور كيف يمكن للمجتمع أن يهمش شخصًا أو فئة بسبب اختلافهم عن القاعدة الطبيعية، وفي هذه الحالة تختلف “بركة” عن باقي الأطفال بسبب حالتها العقلية. ا. القصة تتناول الكيفية التي تتعامل بها العائلة مع هذا التحدي، وكيف يواجه أفراد العائلة المجتمع المتمثل في الجيران الذين يرفضون قبول “بركة” في حياتهم.

لوالد يرى أن هذا التخلف العقلي هو “رزق” عائلته في الحياة، وهو يعكس موقفًا سلبيًا تجاه هذه الحالة، ويسعى لأن يبعد ابنته عن الناس خوفًا من تعرضه للأذى الاجتماعي. هذا يظهر في جملته: “ابنة مجنونة”. هنا يتضح كيف يمكن أن تتسبب العزلة الاجتماعية في تفاقم الأزمة النفسية لدى الفرد والأسرة.

أما “بركة” فهي تمثل الصراع الداخلي، فهي طفلة بريئة تسعى لفهم سبب رفض الأطفال لها، وتنشد الانتماء واللعب مع الآخرين. فالسؤال الذي تطرحه في نفسها: “لماذا يرفضون اللعب معي؟”، يفتح الباب لفهم الصراع الذي تعيشه بين ما تريده وبين واقعها الذي يفرض عليها التهميش.

3. التقنيات الأدبية والأسلوب

الأسلوب السردي: استخدام السرد البسيط والمباشر يعكس عمق المأساة الإنسانية في القصة. الكاتبة اختارت أسلوبًا سلسًا وواقعيًا يعكس التوترات النفسية للأبطال. السرد كان حاضرًا في معظم مشاهد القصة، مما أعطى للقارئ فرصة الانغماس في عالم الشخصيات.

الرمزية: يوجد في القصة عدة رموز مؤثرة، منها الحريق الذي أشعلته “بركة” في الحقل. النار هنا يمكن أن تكون رمزًا للغضب المكبوت والرفض الاجتماعي، وكذلك الرغبة في تغيير الواقع القاسي. النار تمثل تصعيدًا لمشاعر “بركة” من خلال فعل غير مدروس، ربما يعكس أيضًا الطريقة التي يتعامل بها المجتمع مع الأشخاص المختلفين:بإطفائهم بدلاً من قبولهم أو فهمهم. اللحظة الأخيرة: مشهد “بركة” وهي تختبئ خلف الصخور وتبتسم بينما تراقب النيران وهي تلتهم كل شيء، يمثل تحولًا مروعًا في القصة. الابتسامة في هذه اللحظة يمكن أن تعكس براءة الطفلة، ولكن أيضًا قد تكون تعبيرًا عن غياب الوعي الكامل بالعواقب. هذه الصورة تؤكد على معاناة “بركة” التي قد تكون غير مفهومة حتى بالنسبة لها، لكن رفضها المزعوم للمجتمع يظهر في الأفعال غير المتعمدة.

4. النقد الاجتماعي

القصور في الدعم النفسي والاجتماعي: الكاتبة تسلط الضوء على الافتقار إلى الدعم النفسي والاجتماعي للفئات المهمشة في المجتمع. العائلة تجد نفسها في مواجهة مع وضع يعجزون عن مواجهته، ولا يوجد أحد يمتلك الحلول لهذه المعاناة سوى الهروب منها أو التملص منها. لا نجد في القصة أي أمل حقيقي في علاج “بركة” أو تقبلها من قبل المجتمع. التعامل مع الإعاقة: يتضح أن “بركة” ليست فقط ضحية للظروف الأسرية، بل أيضًا ضحية لثقافة المجتمع التي لا تعترف بالاختلاف. هذا النقد يوجه من خلال طريقة تعامل الجيران مع “بركة”، الذين يرفضون حتى السماح لها باللعب مع أطفالهم. المجتمع يعاملها كأنها عبء، مما يعكس نظرة سلبية للإعاقة.

5. الخاتمة

القصة تحاكي همومًا إنسانية عميقة في قالب بسيط، لكنها مليئة بالمعاني الموحية. فاطمة النهام تبرز من خلال هذه القصة مسألة التهميش وكيف أن الاختلاف في المجتمع قد يؤدي إلى عزلة شديدة، ويجعل الشخص يشعر أنه خارج دائرة الوجود الاجتماعي. النهاية التي تختارها الكاتبة تمثل مصير “بركة” في هذا المجتمع المعادي، وتؤكد أن التهميش الاجتماعي يمكن أن يؤدي إلى تدمير النفس البشرية إذا لم يتم مواجهته.باختصار، قصة “المجنونة” ليست مجرد سرد عن معاناة فردية، بل هي نقد اجتماعي عميق لأفكار ومواقف مجتمعية غالبًا ما تتجاهل وتهمش الآخر المختلف.

تأملات في قراءة نقدية لقصة “المجنونة” للكاتبة البحرينية فاطمة النهام

تبرز العديد من الأبعاد الإنسانية والاجتماعية، وهو ما يجعلها محط دراسة معمقة. القصّة تُعالج موضوع التهميش الاجتماعي، وتطرح بشكل مؤثر المعاناة التي يواجهها الأفراد ذوو الإعاقات العقلية في مجتمعاتهم، كما تسلط الضوء على الصراع الداخلي للأم والطفلة، فضلاً عن الأسلوب السردي الرمزي الذي يستخدمه الكاتب لتكثيف المعاني.

الشخصيات وتطوراتها:

شخصية “خديجة”، الأم، تُظهر صراعًا نفسيًا داخليًا بين رغبتها في حماية ابنتها وحمايتها من المجتمع الجائر تجاهها، وبين الظروف الصعبة التي تعيشها في مجتمع يعجز عن تقبل الاختلاف. يمثل صراع الأم بين العطف وحمل عبء المجتمع الخارجي. شخصية “بركة” تمثل الطفلة التي تحاول إيجاد مكانها في مجتمع يرفضها. معاناتها تظهر من خلال سعيها لفهم سبب عزلة المجتمع عنها ورغبتها العميقة في الانتماء. هذه الشخصية تمثل عمق “الآخر المختلف” الذي يعاني من رفض قاسي، وهو ما يجعلها تبقى محاصرة في دائرة من المعاناة. “الوالد” يظهر كرمز للعجز الاجتماعي، حيث يبدو منفصلًا عن الواقع الاجتماعي والإنساني الذي يعيشه، ويسعى لتحجيم تجربة ابنته ومحاولة تجنب الرفض المجتمعي.

الثيمة الاجتماعية والنفسية:

القصة تتناول بشكل رئيسي التهميش الاجتماعي للمعاقين عقليًا، حيث يظهر أن المجتمع لا يقدّر الاختلاف. يرى الوالد أن “بركة” هي عبء، وتُظهر هذه النظرة السلبية كيف يؤثر المجتمع في تشكيل مصير الأفراد الذين يخرجون عن المعايير الاجتماعية المقبولة.

من خلال التحديات التي تواجهها “بركة”، يتم التعبير عن الصراع النفسي الداخلي للأطفال المعاقين، وكيفية تأثير رفض المجتمع عليهم. بينما يسعى الوالدان لتخفيف المعاناة، يظلان عاجزين عن إحداث التغيير الفعلي، مما يجعل النهاية تبدو أكثر مأساوية.

التقنيات الأدبية والأسلوب:

الأسلوب السردي المباشر والبسيط يعكس بشكل قوي الشعور بالمعاناة واليأس، مما يتيح للقارئ الاقتراب أكثر من عالم الشخصيات الداخلية. السرد السلس يجعل المشاعر تنتقل بوضوح للقارئ، حيث يشعر بالتوتر والقلق الذي يشعر به الشخصيات.

الرمزية واضحة جدًا في القصة، مثل رمز النار التي أشعلتها “بركة” في الحقل. النار يمكن أن ترمز إلى التمرد على الوضع الراهن، إلى جانب تفاعل مشاعر الغضب والإحباط المكبوتة. كما أن اللحظة التي تبتسم فيها “بركة” خلف الصخور بينما تراقب النيران تمثل نوعًا من اللامبالاة والبراءة التي تختلط مع الغضب النفسي.

النقد الاجتماعي:

تُبرز القصة القصور في دعم الأفراد المعاقين اجتماعيًا، خاصة في المجتمعات التي تتسم بنظرة سلبية تجاههم. عدم تقبل الاختلاف يعكس نظرة ضيقة وموغلة في العجز الاجتماعي، ما يجعلهم يعيشون في عزلة قاسية.

لا يوجد في القصة أمل حقيقي في تغيير نظرة المجتمع تجاه “بركة”، وهو ما يزيد من الحدة النفسية والصراع في حياة الشخصية. لا يظهر في القصة أي أفق للإصلاح أو التغيير الاجتماعي، مما يخلق حالة من الإحباط التي تؤدي إلى تدمير الذات.

الخاتمة:

القصة، إذًا، ليست مجرد سرد عن معاناة شخصية واحدة، بل هي انعكاس للعديد من الحالات التي يعيشها أفراد في المجتمع يعانون من تهميش ورفض. النهاية المأساوية التي تختارها الكاتبة هي نتيجة حتمية للظروف الاجتماعية والنفسية التي لا تعطي الفرد المختلف فرصة للاندماج أو التغيير. “المجنونة” تحمل في طياتها رسالة اجتماعية عميقة، داعية إلى ضرورة الإقرار بوجود الآخر المختلف وقبوله في المجتمع.

تحليل كتابات فاطمة

بناءً على ما ورد من نقاد صحف ومواقع أدبية يظهر بوضوح أن أعمال الاستاذة فاطمة النهام القصصية تنطوي على العديد من الخصائص التي تميزها في الأدب المعاصر،مع تركيز قوي على القضايا الاجتماعية والنفسية.
هنا تحليل لكتاباتها استنادًا إلى ما ورد في الصحف والمراجعات النقدية:

1. الأسلوب السهل والبسيط

من خلال ملاحظات النقاد في الصحف، يتبين أن فاطمة النهام تمتلك أسلوبًا كتابة مباشرًا وواضحًا. تعتمد على لغة بسيطة وسهلة في قصصها، وهو ما يجعلها في متناول القارئ العادي، لكنه لا يفقد عمق الرسالة التي تحاول إيصالها. وهذا الأسلوب يمكن أن يعكس تفاعلها مع الواقع الاجتماعي، حيث تحاول توصيل معاناة الإنسان في المجتمع بأسلوب سهل الفهم، ولكن مع محتوى يحمل رسائل عميقة.

2. التركيز على القضايا الاجتماعية والنفسية

فاطمة النهام توظف قصصها كأداة لطرح قضايا اجتماعية ذات طابع واقعي، حيث تسلط الضوء على مشكلات المجتمع البحريني والخليجي بشكل عام. في مقالة صحفية عن قصتها “ثوب النشل”، أشار النقاد إلى أن القصة تتناول حياة الناس العاديين وما يواجهونه من صراعات داخلية وخارجية. كذلك، قصة “يوميات أخصائية اجتماعية” تجسد معاناة الأفراد بسبب مواقف اجتماعية صعبة، مثل التهميش الاجتماعي أو التحديات الأسرية.

3. النقد الاجتماعي ضمن بنية القصص

كتابات فاطمة النهام تحمل بصمات نقد اجتماعي خفي؛ إذ لا تكتفي بنقل الواقع كما هو، بل تسعى أيضًا لفضح الجوانب السلبية والتفاوتات الاجتماعية التي يعاني منها الأفراد. في “ثوب النشل”، يتم الإشارة إلى تأثير الفقر والظروف الاجتماعية على تصرفات الشخصيات، بينما في قصص أخرى تتم الإشارة إلى الصراع بين الأجيال أو بين الأفراد وتقاليد المجتمع. تحليل النقاد يؤكد أن فاطمة تستعمل الأدب كمنبر للحديث عن قضايا ملحة ومعاصرة، مثل الطبقات الاجتماعية والأدوار التقليدية للجنسين.

4. تنوع في معالجة القضايا النفسية

من خلال القراءات النقدية، يبدو أن الكاتبة تهتم جدًا بالنواحي النفسية لشخصياتها. فهي لا تكتفي بوصف الأحداث التي تمر بها الشخصيات، بل تتناول دوافعهم العاطفية والنفسية. في قصتها “الزائرة الغريبة”، أشار النقاد إلى أن فاطمة تعاملت مع الشخصية من خلال منظور نفسي دقيق، حيث تعكس الصراع الداخلي للشخصيات. هذا يعكس قدرة فاطمة على استخدام الأدب لفهم وتحليل النفس البشرية بشكل دقيق.

5. الرمزية واستخدام الرموز الثقافية

إحدى السمات البارزة في كتابات فاطمة النهام هي استخدام الرمزية الثقافية. فهي لا تقتصر على الأحداث اليومية، بل تضيف طبقات من الرمزية تعكس قضايا أعمق. على سبيل المثال، في قصتها “الزائرة الغريبة”، يمكن أن نرى رمزية الزوار أو الغرباء كتشبيه للمجتمع الذي يفرض معايير غريبة على الأفراد الذين لا يتناسبون مع هذه المعايير. هذا النوع من الرمزية يعزز من قدرة القصص على تقديم رسالة تتجاوز ظاهر الأحداث.

6. مواجهة التحديات والتغيير

في كثير من القصص، مثل “ثوب النشل”، يتم التركيز على تطور الشخصيات والكيفية التي تتعامل بها مع تحديات الحياة. شخصيات فاطمة النهام ليست ثابتة، بل تنمو وتتعلم من تجاربها، وتواجه تغييرات داخلية وخارجية. هذا التغيير يعكس فكرة الكاتبة عن القوة الإنسانية وقدرة الفرد على مقاومة الظروف والظهور أكثر قوة بعد الصعاب.

7. التفاعل مع القضايا الحالية

حسب ما ورد في الصحف، تظل أعمال فاطمة النهام في صميم القضايا المعاصرة. هي لا تكتب عن الماضي أو الخيال فقط، بل تقدم سردًا يتفاعل مع الواقع الحالي، مثل التنمر، والتمييز الاجتماعي، وضغوط الحياة الحديثة. بذلك، تظل قصصها قريبة من القارئ المعاصر، مما يمنحها عمقًا وجدلية مع القضايا المتجددة في المجتمع.

الاستنتاجات

بناءً على التحليلات التي قدمتها الصحف والنقاد، يمكن القول إن فاطمة النهام تقدم نصوصًا أدبية غنية ومتنوعة، تحوي في طياتها عمقًا اجتماعيًا ونفسيًا. هي تركز على تقديم الشخصيات التي تشبه الواقع، مع إبراز معاناتهم وتفاعلاتهم مع البيئة الاجتماعية التي يعيشون فيها. تنطوي أعمالها على رسائل نقدية واضحة ومعالجة صادقة لقضايا اجتماعية وإنسانية، مما يجعل كتاباتها جديرة بالاهتمام والنقد.

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر
وُسوم: مجلة غرفة ١٩
المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

بذلة الغوص والفراشة”الرواية التي كتبت برمش العين اليسرى
قراءات أدبية

بذلة الغوص والفراشة”الرواية التي كتبت برمش العين اليسرى

3 يوليو، 2025
24
حين تستكمل الروح رسالة الجسد في قصة (زاده الخيال) للكاتب محمد كمال سالم
قراءات أدبية

حين تستكمل الروح رسالة الجسد في قصة (زاده الخيال) للكاتب محمد كمال سالم

2 يوليو، 2025
2
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم" بقلم د. دورين نصر
قراءات أدبية

تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ “بالدّم” بقلم د. دورين نصر

1 يوليو، 2025
13

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
1
694

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
30

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس. (7) بحث وإعداد: سهيل منيمنة

أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس. (7) بحث وإعداد: سهيل منيمنة

4 يوليو، 2025
قراءة نقدية للقصة القصيرة "المجنونة" للكاتبة فاطمة النهام

قراءة نقدية للقصة القصيرة “المجنونة” للكاتبة فاطمة النهام

4 يوليو، 2025

زهرة القندول/ الصحفي علي حسن جابر

4 يوليو، 2025
بذلة الغوص والفراشة”الرواية التي كتبت برمش العين اليسرى

بذلة الغوص والفراشة”الرواية التي كتبت برمش العين اليسرى

3 يوليو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?