الخميس, مايو 15, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

الطاقة الكلمية واهميتها في تغذية الصورة الذهنية في الشعر الشعبي اللبناني سليمان قاسم انموذجاً

المحرر بواسطة المحرر
4 نوفمبر، 2024
في قراءات أدبية
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
4 0
A A
0
الطاقة الكلمية واهميتها في تغذية الصورة الذهنية في الشعر الشعبي اللبناني سليمان قاسم انموذجاً

الطاقة الكلمية واهميتها في تغذية الصورة الذهنية في الشعر الشعبي اللبناني سليمان قاسم انموذجاً

8
مشاركة
10
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
م. أسيل محي

      لا فرق بين كلمة عربية فصيحة، وكلمةعربية محكية (عامية) في بلورة المعنى، وخلق محكيات ذهنية تُضَخ من طاقة الكلمة فتمنح البؤرة الذهنية تصور مستهدف وواعي من الشاعر، فقد كتب الشاعر بدر شاكر السياب قصيدته العربية(غريب على الخليج) بالكلمات الفصيحة البليغة،وبلغة الشعر العالية:

بين العيون الأجنبية بين احتقارٍ، وازورارٍأو (خطية)، والموت أهون من (خطية)، فلم تسعفه الكلمات الفصيحة، كما اسعفته الكلمة العامية (خطية) والتي تعني باللهجة العامية العراقية (مسكين)، لذا فأن  للكلمة  المحكية طاقة نفسية تعمل على ضخ انبعاثات روحية، وفنية، وعقلية قادرة على التأثير في تفكير المتلقي، وتشحذ ذكرياته، فترسم صورة مخيالاتية، توقع المتلقي في وهم عالم مختلق من الشاعر، تسكن اليه النفس وتسد حاجاتها، ومن تصميم عنوان الديوان (تيميّات- أول قطفة) وعند العروج الى معجم لسان العرب فأن تيم هو موضع، واهل لبنان يطلقون على الموضع (وادي تيم)، امّا (أول قطفه) تعني الثمار الناضجة في أول قطافها، لكن الشاعر لا يعني القطاف الذي يحمل معنى اقتطاف الثمر(معنى يحمل الصمت)، انما عنى الحركة والضجيح  فيه بالاستشهادات أو اقتباسات الواقع المعيش، فيأتي تأويل المعنى مأزوم لا يفهم فلسفته الا بدمج كلمات الديوان (تيميات اول قطفة) محدثاً انفجاراً لغوياً يشي بطاقة الكلمة بمجمل انبعاثاتها؛ أي ان الشاعر عنى ومن اول وهلة انه سوف يبوح بأسرار أَحبَهَا مقتطفه من واقعه. 

ومن عنوان الشاعر أول قطفة يبتدأ بالطعم الأول (وطنية اجتماعية) تسلسل منها العنوانات الثانوية، كان الأول منها: (بدايتي) حيث تظهر أهمية الكلمة التي تعمل على تذويب الجسد لخلق صورة الشعر، حيث اصبح الشاعر يهيئ افكاره النورانية لتكتب بلغة (لهيب النار) وهي كناية عن (حرقة القلب) وهو الفعل / السبب؛ فتحول عمره الى رماد (وهو نتاج الحرقة)، فاخذت كلمة (قدامي) انبعاثا فنياً، يرسم صورته الشخصية المحطمة بآمالها، فتتحول عبر الصورة الذهنية، التقاطه لصورة فوتوغرافية جمدت الزمان والمكان  (صورة شعر بروازها عظامي) وهي القطفة الأولى الموحية لأسرار هموم الشاعر ومحل اوجاعه، وهي الطاقة الأعلى التي تخفي ورائها اسرار البوح التفصيلي الدقيق والمنتظم الذي سوف يعرج اليه الشاعر تراتبياً.

اولاً : (الى روح امي)

    قد امتاز الشاعر بوضعه عنوانات تحمل مضامين محتوى قصائده، فضلا عن ما تتميز به القصائد، من القصر، والسهولة لأنها تحكى باللهجة المحكية التي تكون الأقرب للنفس والأكثر وقعا في القلب، تنبض القصيدة: بنفحات الحب، والشكر لله، وفضل الأم، لكن كلمات الطاقة العليا لا تبتعد عن المضمون حيث تغذي القصيدة بالهم الأول :

كتبت القصايد والجفن بكيت

والدمــــــــــــــــع بعدو مْعلّم بْكمّي

……………

وبلشت اكتب مـــــــــــــن حبــــر هَمّي

بلكي حْروفي بتسمعي بشي بيت

تاعيّد عليكي وعلــــــــــــــــــــــــــى كل إم

ريتك معـــــــــــــــــــــــــــي بهالعيد يا أمي

لا تنزع الصورة الذهنية النورانية عن فكر الشاعر فلا زالت تلاحقه (الكُم الذي اشعل قوافي الشعر بنور الأفكار)، يأتي بطاقة تفاعلية تغذي (الكُم) في قصيدة الأم حيث اصبح الكُم مملوء بالدمع . (الدمع، والنور) بواعث سببية تشي بالاحتراق النفسي، لكنها ليست كسابقتها (بدايتي) ترسم صورة فوتوغرافية، انما تظهر مكان الألفة الأول(الأم)، وعند الابتعاد عنه يظل الشاعر يستعيده بالحسرة ووجع الفقد والغياب، فتظهر طاقة العجز الذي تملأ به الحروف التي لا تسعفه، ولو غذتها محبرته النفسية (الهموم). 

ثانياً: (بيي)

يسترسل الشاعر عبر نقلات منطقية نفسية متسلسلة لا يبتعد فيه عن مكان الألفة الأول (الأب)؛ لكن طاقة الكلمة توحي الى القدرة التكوينية عبر عملية رسم صورة الأبن الذي يشبه اباه: 

لكن أنا معرفت حالي مين

تا طلعت الصورة وجه بيي[1]

فتبين جذوره الجينية ومرجعيات الأنثروبولوجيا التي رسمت على وجه الشاعر حتى وجد نفسه على الورقة صورة الأب.

ثالثاً: قصة شعب

  ادرك سليمان قاسم اهمية وقع الكلمة المحكية واثرها في البوح عند المتلقي؛ باقتناصه احداث غارقة بالمعاني والدلالات، فترسم صورة ذهنية عن تاريخ وطن لا تحده الحدود فأرضه مترامية الاطراف وسكانه متنوعون في اعراقهم ودياناتهم يجمعهم وجع واحد، ويبدأ بإعلان أسباب سموم الوطن وهو منتج عقلي طبيعي لطاقة الكلمة النفسية العالية:

قالوا البشر عِنا وطن مَسموم

تتعدى كلمة (وطن مسموم ) الحدود الجغرافية اللبنانية، عندما استحضر سكان الأرض العربية بأكملها؛ ذلك بما امدت طاقة الكلمة كل أجزاء القصيدة بمعانيها، واخذ الشاعر يتطرق لهموم الأوطان العربية بشكل تفصيلي تتابعي، فعندما يرتبط الجزء مع الكل يكتمل البناء الموضوعي للقصيدة، مشكلا سلسلة تكشف عن هموم الأوطان في عقد واحد، ينجذب اليه المتلقي بمعانيه التثويرية وبطاقة الكلمة العالية التي تتعدى بها حدود القصيدة الواحدة الى قصيدة(باب الأمل)، كما تعدى حدود الوطن في القصيدة السابقة، ليصبح(شاعر الحب)، وجوازه (جنسية الحب)، وعقيدته(الحرية)   . 

 فاجتمعت في (تيميةأول قطفة- وطنية اجتماعية) طاقة الكلمة الروحية والنفسية المثقلة بالألم، والشجن، والحنين الى مكان الألفة الأول، والذي جمع (الأم، والأب)، اللذان يمثلان بطاقتهما الكلمية الروحية حب الوطن والتعلق به من جهة؛ لأن الأم مدرسة اذا اعددتها اعدت شعبا طيب الأعراق، والأب هو عمود الخيمة الرئيس المشترك مع الأم، حيث يحنوان علىاولادهم/ الشعب، من قساوة العيش، فضلا عن ما للبيت من أهمية بوجودهما ليكون مكان للقرى والكرم والإستقرار، فيكونا(الأم ، والأب) جزء من هويتنا الإجتماعية التي نضوي تحت خيمتها، ومن جهة اخرى كيف اذابته هموم الوطن رماداً، الذي لايقتصر على لبنان انما يتعداه لتكون الأرض العربية موحدة لا تفصلها الحدود ولا الأعراق ولا العقائد، فكان للهم والوجع منشأ واحد وهو قلاب الشاعر لرجل الحر.


 تيميات أول قطفة، سليمان قاسم حديفة:16: [1]

المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام
قراءات أدبية

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

11 مايو، 2025
3
مملكة بلمنهار الكاتب والأديب الدكتور عبد الرحمن بن سالم الكواري وزير الصحة الأسبق
قراءات أدبية

قراءة في رواية “مملكة بلهمبار” د .عبد الرحمن بن سالم الكواري ..عواطف عبداللطيف

10 مايو، 2025
13
عين الحسناء.... رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي
قراءات أدبية

عين الحسناء…. رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي

5 مايو، 2025
90

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
21

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
https://us02web.zoom.us/j/7683560993?pwd=jCLiyodtNSue3aEeEkXq6vzYyU4ZDb.1&omn=81540164128

غرفة 19 تقدم: “بين الهوية الوطنية والأقاليم الثقافية”

12 مايو، 2025
الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي

الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي

12 مايو، 2025
قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

11 مايو، 2025
🏵️ في احتباس الروح وغلبة الطيلسان*

في احتباس الروح وغلبة الطيلسان/ محمد بن لامين

11 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?