الأحد, مايو 25, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

“بيتنا الكبير”.. جديلة سيرية للذات والأسرة والبلاد

المحرر بواسطة المحرر
15 سبتمبر، 2022
في قراءات أدبية
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
1 0
A A
0
2
مشاركة
2
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

نبيل سليمان لضفة ثالثة

بعد إخلاص للقصة القصيرة طوال عقدين، تنكبت فيهما الكاتبة المغربية ربيعة ريحان سبيل الهجرة إلى الرواية، مضت أخيرًا في هذا السبيل ابتداءً برواية (طريق الغرام – 2013). وبأناة بلغت قرابة العقد جاءت رواية (بيتنا الكبير – 2022)، حيث جدلت الكاتبة سيرة الذات مع سيرة الأسرة والسيرة المغربية. وفي سيرة الذات جدلت ربيعة ريحان ما هو سيرة الرواية بما هو سيرة ظلها الروائي: فريدة التي حصلت في نهاية سبعينات القرن الماضي على الإجازة الجامعية في الآداب، وحاولت أن تتابع دراسة السينما في القاهرة، لكن وفاة الوالد اضطرتها إلى العمل، بينما أخذت تخاتل كتابة سيناريو عن جدها كبّور، بطل الرواية


من سيرة الذات

بعد قراءة سيناريوهات، والفرجة على أفلام، بلبل فريدة ما تجمع لها من الحكايات والأحداث والنوادر. ولما أخفقت في كتابة السيناريو فكرت بكتابة أخرى لما جمعت، فأقبلت على قراءة الروايات. وتتدفق رواية (بيتنا الكبير) في منتهاها بما هو سحر أن تكتب عما تقرأ، وصولًا إلى وعي الرواية لذاتها حين تقرر فريدة أن تخوض التجربة وتكتب رواية وهي تهجس: “أصداء بطيئة لبداية مثيرة”، كما تهجس: “تيهٌ عليّ أن أخوض فيه، وأرجو ألاّ يكون تيهًا في حلم، بل مفازة حقيقية أجد فيها بدايتي”. وفي الخطة التي ترسمها الشابة الأربعينية لكتابة روايتها، تؤكد: “يجب ألا أحلم فقط، لكن عليّ أن أكون عملية هادئة بمفردي في غرفتي، أتذكر وأكتب وأنسق ما كتبت مجسدةً على الورق حضور أو غياب الأهل، في تلك الحياة المستقرة والمضطربة”. وتجهر بموجّهات الكتابة، من تجاهل عبء لعبة اختزال الوقائع والتحوير، إلى تحديد ما يعنيه احترامها لذاتها، وما تعنيه أصالتها من ألا تطمس ذاكرتها

“في رواية “بيتنا الكبير” جدلت الكاتبة سيرة الذات مع سيرة الأسرة والسيرة المغربية. وفي سيرة الذات جدلت ربيعة ريحان ما هو سيرة الرواية بما هو سيرة ظلها الروائي”


إلى سيرة الرواية من جديلة سيرة الذات، تأتي سيرة فريدة منذ الطفولة: مدللّة الجدّ كبّور والأب والأم عقيدة والجدة سلطانة. وتبرق من الطفولة صور رحيلها من حضن الأم والجد والهضبة إلى بيت الأب وزوجته الثانية وأولادها من مدينة آسفي التي لا تغيب عن روايات وقصص ربيعة ريحان. وبفعل الجْدل والتجديل تتواشج سيرة فريدة بسيرة الجد كبّور وسيرة البلاد. والحق أن سيرة الجد كبّور هي الفعل أو الفاعل الروائي الأكبر، وتلك السيرة هي ما تميل برواية (بيتنا الكبير) إلى أن تكون سيرة الأسرة وسيرة الأجيال تارة، وتأرخة روائية تارة، عدا عن السير الذاتي لفريدة/ ظل الكاتبة



سيرة الجدّ

تقول فريدة إن ماضيها وماضي والدها وأعمامها وعماتها وخالاتها مختزل في جدها. إنه “تاريخ متداول محوره الجد كبّور” والأمر إذًا هو أن سيرة الأسرة والأجيال مجدولة في ومع سيرة الجد، مثلها مثل السيرة المغربية أو سيرة البلاد أو التأرخة الروائية

بلغت أسرة ذلك الإقطاعي الجامح المفتون بالخيل وصيد الغزلان والنساء، ستة وأربعين من الذكور وأربعًا من الإناث. وتبدأ حكاية الجد بصدامه مع الجابي نجدةً لقروي فقير، فيكون على الشاب المنجد الذي كانت والدته تنصحه بأكل قلب الهدهد نيئًا طلبًا للشجاعة والدهاء، وليس قلب الدجاج الذي يرمي آكله بالخوف؛ أن يضرب في الفلوات فرارًا مما ينتظره من عقاب التحالف المتسلط من الشيوخ والجباة والسعاة وآلة المخزن (السلطة). وفي هذا السياق تأتي الرواية على سيرة أجداد كبّور الذين جاءوا فاتحين في اليمن، وعلى تحوّل حب كبّور من أمه إلى أبيه. كما تأتي الرواية على سيرة مبارك الذي يرعي قطعان الأسرة، ويحدث الطفل كبّور عن مجاعات الثلاثينيات من القرن الماضي في المغرب. وتعجّل الإشارة هنا إلى أن لكلٍ من جمهرة شخصيات الرواية حكايتها، ولذلك، أو بذلك، تتناسل الحكايات، لكن الحكاية الكبرى، الحكاية الإطارية، هي حكاية الجد كبّور الذي يحكي لحفيدته ومدللته فريدة حكاية فراره إلى نهر/ وادي تانسفيت حيث أنشأ مزرعته وشيدّ مملكته في هضبة فاتنة، واقتفى والده وإخوته أثره إلى أن عثروا عليه، وأعانوه على البداية

“لئن كان النصف الثاني من رواية (بيتنا الكبير) يمور بقصص أعمام فريدة وخروجهم من أسْر مملكة الجد إلى المدارس ودنيا المدن، فأسطرة الجد تظل تتوالى وتتعزز من خبر إلى خبر ومن حكاية إلى حكاية”


من النهر الذي سحره إلى الزوجة التي جاء له بها أبوه (سلطانة) إلى تدريبه لسلطانة على البندقية والسيف، إلى زيجاته الثلاث التالية خلال شهور، إلى استصلاح الأرض واستقدام من يساعده في الفلاحة والرعي، إلى بيع الغلال وامتلاء البيت بالأبناء الذين يروي لهم ذكرياته عن موطنه الأول وعن ظلم المخزن (السلطة)… من كل ذلك تنتسج سيرة الجد كبّور، لكنها لا تكتمل إلا بانخراط هذا الأمي الذي يكره الاستعمار الفرنسي، بخلية مقاومة. وهنا ترمي التأرخة الروائية بشياتها من المظاهرات والروايات والفدائيين والاغتيالات والمتطوعات المحجبات اللاتي يهرّبن السلاح وينقلن الأخبار ويوزعن الجرائد الممنوعة

تخبر فريدة أنها ورثت من جدها الحيرة والخوف في الطفولة، ونقرأ: “هو من حدّد مصيري، وأكسب حياتي بعدًا آخر”، بينما ورث الأحفاد الآخرون الغيظ والعراك الضاري مع أي شيء ولأي شيء ولأي سبب. وتخبر فريدة بما ينير بناء شخصيتها وشخصية الجدّ، كما ينير بناء الرواية، أنها تستحضر تاريخ جدها بألفة وحنين لأنها الأقدر على الحديث عن عالمه. وترى نفسها أنها الحفيدة الأكثر وقوعًا في غرام سيرة الجد الذي ارتبطت به ارتباطًا أبديًا، ونقرأ: “كان كبّور مثل الكثيرين من أفراد أسرته، أعمام وأخوال وأصهار، يعيدون إلى الذاكرة عشرات المشاكل والورطات ومئات التضحيات، وحكايات كثيرة كانوا فيها أصحاب البطولة في احتكاكهم بالجيران والأغراب، في تلك الأزمنة النائية”



إذا كان الجد كبّور قد أُرغم على العيش بعيدًا عن أهله وعن القرية التي نشأ فيها (الجذور)، ففريدة أيضًا أُرغمتْ على العيش بعيدًا عن أمها، وبعيدًا عما سيصير قريتها، وهو المنفى الذي اختاره الجد بعد ما اعتدى على الجابي. فعلى الهضبة التي صارت مستوطنة الجد كبّور، وأمام النهر الذي رسم حدًا لمملكة الجد، نشأت فريدة إلى أن انتزعها جدها ومضى بها إلى بيت أبيها في أسفي، من أجل أن يوفّر لها نشأة مدنية أيسر، ومن أجل أن تتعلم أيضًا. وقد التأم جرح الطفولة هذا سريعًا بفضل رعاية الأب لفريدة، وبفضل زوجة أبيها وأخوتها منه، على النقيض مما هو شائع من غلظة وجفاء الزوجة الثانية (الضرة) مع أبناء الزوجة الأولى. وربما كان لكل ذلك أثره في شخصية فريدة الشابة التي عزفت عن الزواج، وكتبت: “كنت أقاوم ظروفًا قاسية بالمعنى المادي على كل حال، لكنها تلك الضغوطات النفسية التي لا تقل صعوبة هي الأخرى”

بانتزاع فريدة في سنتها الخامسة من حضن أمها ومن مملكة الجد باتت مشتتة بين ولائين ومحبتين: الماضي والحاضر. وفي الزمنين كانت غطرسة الجد تنزاح لها، لتحل محلها الرقة. ولئن كان النصف الثاني من رواية (بيتنا الكبير) يمور بقصص أعمامها وخروجهم من أسْر مملكة الجد إلى المدارس ودنيا المدن، فأسطرة الجد تظل تتوالى وتتعزز من خبر إلى خبر ومن حكاية إلى حكاية: الرجل والبندقية صنوان، يعاقب ابنًا على تجاوزاته بتسديد البندقية عليه، هو من يختار لزوجاته ملابسهن، ترسانة من الحيل الذكية هو، يغار على نسائه غيرة عمياء… حتى في موته تحضر الأسطرة، وبموته بشبهة التسميم فجأة، بموت (الجد الاستقلالي)، تنطوي صفحة من تاريخ المغرب، وليس فقط من تاريخ أسرة كبّور التي جاء منها، ولا تاريخ أسرته التي كوّنها وبدأت تتشظى، وإن يكن كبّور قد ترك عددًا من أبنائه في مملكته، بينما مضى الآخرون إلى المدارس والمدن حتى صاروا طابورًا من أساتذة العربية والفرنسية، وبسببهم كرهت فريدة التعليم

“إنه الحنين إلى ذلك البري، الفطريّ، المتمرد، الفحل، العصامي، الانفعالي، الغضوب، المجنون، المتهور، النبيل، العاقل، والذي تؤكد شخصيته الروائية مقدرة ربيعة ريحان على بناء الشخصية”


زارت فريدة الهضبة/ المملكة بعد انقطاع طويل، ففوجئت بتجزئة البيت الكبير، وبتحول نهر تانسيفت إلى خيط من ماء بعد عشر سنوات من الجفاف، وهو الذي كان فيضانه مرعبًا وقاتلًا. وفي تلك المملكة/ القرية التي من نسل واحد، تكاثرت البيوت الجديدة، وانطوت صفحة الجدّ كما انطوت بعدها صفحة الأب، ولم يبق لفريدة إلا الحنين الذي يفني “بل يستنفد الصلابة الداخلية مثل إحساس المرء بأنه عابر”

إنه الحنين إلى ذلك البري، الفطريّ، المتمرد، الفحل، العصامي، الانفعالي، الغضوب، المجنون، المتهور، النبيل، العاقل، والذي تؤكد شخصيته الروائية مقدرة ربيعة ريحان على بناء الشخصية. وتحضرني هنا شخصية أم هاني في رواية ريحان (الخالة أم هاني – 2020)، والتي دعوتها بعد قراءتي لرواية (بيتنا الكبير) بالجدّة كبّورة، تيمنًا بالجد كبّور، وسواء صح تأنيث كبّور أم لم يصح

  • (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
    غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
  • هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟
    هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟
  • “Through His Eyes (My Father’s Song)
  • لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس
    حين يكتب الحنين رسائله: قراءة ذرائعية في نص/ لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس
  • تحت السماء الزرقاء الشاسعة.. أعمال فنية فذَة لفنانون أستراليون متميزون!
    تحت السماء الزرقاء الشاسعة.. أعمال فنية فذَة لفنانون أستراليون متميزون!
  • تأمل/ فالنتينا ابراهيم
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس
قراءات أدبية

حين يكتب الحنين رسائله: قراءة ذرائعية في نص/ لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

22 مايو، 2025
8
أن تكتب الذاكرة فقرها/ قراءة في رواية "حكايات منسية" لسعاد سليمان
قراءات أدبية

أن تكتب الذاكرة فقرها/ قراءة في رواية “حكايات منسية” لسعاد سليمان بقلم فاتن محمد علي

20 مايو، 2025
27
قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام
قراءات أدبية

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

20 مايو، 2025
4

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.5k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
21

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
(التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

23 مايو، 2025
هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟

هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟

23 مايو، 2025

“Through His Eyes (My Father’s Song)

23 مايو، 2025
لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

حين يكتب الحنين رسائله: قراءة ذرائعية في نص/ لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

22 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?