جاء الصيّاد ، ماتت الريشةُ والكلمات

أقفلت الشبّابة آخر ثقوبها، خانقة أنفاسها على الحياة
حملت الريح أوراق القصيدة فالتقطها المغني وراح يشدوها ممزوجة بالحزن