في الواقع، أنا لا أبيع! بل أشتري تلك الضحكات البريئة، أشتري عناق الأطفال، ذاك الحضن الدافئ. كلّما سمعت صوت بكائهم، ونواحهم أسرعت يديّ للاحتضان! ففي الحي، ثمة الكثير من الأطفال يبكون بلا دموع
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه