السبت, مايو 31, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

حوارٌ صحافيّ مع جبران قبل 95 سنة (2 من 3)

المحرر بواسطة المحرر
16 أغسطس، 2022
في مقال
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
6 0
A A
1
13
مشاركة
15
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

هنري زغيب يَصدُر هذا النص في “أَسواق العرب” (لندن) تَوَازيًا مع صُدُوره في “النهار العربي” (بيروت)

الطبعة الأولى من كتاب النبي 1923

هنري زغيب – حوارٌ صحافيّ مع جبران قبل 95 سنة (2 من 3)

تعليق إِلفِس بْرسْلي على إِحدى صفحات “النبي” (بيعت هذه النسخة الشهر الماضي بمبلغ 30 أَلف دولار)

هنري زغيب*
في الحلقة الأُولى من هذه الثُلاثية الجبرانية الجديدة، مهَّدتُ للحوار الذي أَجرتْهُ الصحافية الأَميركية غلاديس بايكر مع جبران خليل جبران (على نُدرة ما عُرِفَ عن جبران من أَحاديث صحافية)، ونشرَتْهُ في جريدة “برمِنغهام نيوز” (الأَحد 11 كانون الأَول/ديسمبر 1927). وفي ذاك الحوار كشَفَ جبران كيف ولماذا وضَع كتابه الخالد “النبي” (نيويورك 1923)، وأَبدى مشاعرَ وجدانية أُخرى خلال الحديث

هنا الحلقة الثانية من هذه الثلاثية، وفيها حرفيَّة الحوار وتعليقات المحرِّرة عليها

طبعة حديثة من “النبي” (1966)


30 دقيقة لكتابة كل فصل

“طوال 12 سنة عاشها خليل جبران في أَميركا، وضَع عدة كتب، قسمٌ منها بالإِنكليزية: “المجنون”، “السابق”، النبي”، “رمل وزَبَد”، لكنَّ أَهمَّها: “النبي”. ويرى كثيرون ممن قرأُوه أَنه “مكتوبٌ بوحي كامل”. سأَلتُ مؤِلِّفه عن ذلك، فجلس صامتًا ثوانيَ بطيئةً قبل أَن يجيبَني. ثم نطق فقال

حين يتحدث الإِنسان العادي عن كتابٍ أَدبيٍّ على أَنه موحى به، يَقصد أَن كلمات الكتاب أَوْحى بها مَصدر غيرُ بشريّ، أَو إِنسان متفوِّق أَعلى. طبعًا أَنا أُؤْمن بأَن كلَّ عمل إِبداعي هو، بشكل أَو بآخَر، مُستوحًى. أَمَّا أَنا فكتبتُ “النبي” كما كتبتُ سائر كُتُبي. استغرقَ مني كلُّ فصل نحو 30 دقيقة
بدا لي ذلك غيرَ معقول. تلك المقاطع العميقة المنعشة عن الحب والأَلم والدين والزواج هي تتويجُ جهدٍ يستغرقُ حياةً كاملة

ثم أَكمل جبران

منذ كنت في الثامنة عشْرة، أَردتُ أَن أَكتبَ “النبي”. بدأْتُ أَكتبُه بالعربية. لكنَّ والدتي نصحَتْني أَن أَتريَّثَ حتى أَنضجَ أَكثر فأَكتبَه لاحقًا. احترمتُ نصيحتَها ولم أُكْمِلْهُ. وحين عزمتُ ثانيةً على كتابته، كنتُ في باريس أَدرس الرسم. لكن الظرف وقتئذٍ لم يكن مُؤَاتيًا، فوضعته جانبًا من جديد. وما إِلَّا حين عدتُ إِلى أَميركا حتى بدأْتُ فعليًّا بكتابته، وهذه المرة بالإِنكليزية
هنا أَخذ جبران يمشي في الغرفة. تناولَ نسخة من الكتاب، وراح يتفرَّس بها كأَنه غاب عني. بعد لحظاتٍ قال كأَنه وحده

أَظن أَنني لم أَكن يومًا بعيدًا عن “النبي”، منذ بدأْت أُفكِّر به وأَنا في جبل لبنان. كان دومًا جزءًا مني، نابضًا بي في كل حين
أَردْتُ إِعادته إِلى حديثنا الأَول، وفي بالي أَن كل كلمة في هذا الكتاب لؤلؤةٌ تلتمع في عقْد ساطع، فسأَلتُهُ

هل أَعدتَ كتابتَه ونقَّحتَ فيه؟
نَهَرَ إِلى الوراء رأْسه فَبَدَتْ فيه من مشحات الشَيْب على صدغيه، وأَجاب جازمًا
لا. أَبدًا. لكنني أَبقيتُهُ أَربع سنوات على طاولتي قبل أَن أُسلِّمه للناشر، كي أَتأَكَّد، وأَتاكَّد تمامًا، أَنَّ كل كلمة فيه جاءت بأَفضل ما أُريد التعبير عنه
ثم أَخبرتُ هذا الشاعر من الشرق عن عالي التقدير الذي يَكُنُّهُ لكتابه عدد كبير من معارفي وأَصدقائي

عبارة من رسالة ماري هاسْكِل إِلى جبران عند صُدُور “النبي”


مشاهدات حية حول “النبي”

رويتُ له قصة رجل معروف بذكائه الخارق وغِيرَته بين رفاقه وأَصدقائه، يقرأُ “النبي” كي يستعيد قوَّتَه وطموحَه وحُبَّه الحياةَ حين يشعُر بفراغ روحاني في داخله. وحكَيْتُ له عن رجل آخر قال لي إِن “النبي” و”الكتاب المقدَّس” هما الكتابان الوحيدان اللذان يَهُمَّانِهِ إذا سُرقت مكتبته كلُّها. وأَخبرتُهُ عن صديقة أَبقَت كتاب “النبي” طويلًا إِلى طاولة سريرها تقرأُ منه فصلًا كل ليلة قبل أَن تنام، وعن صديق آخر كان يحمل معه كتاب “النبي” إِلى الغابة يقرأُ فيه وهو مُسْتَلْقٍ على سرير من إِبَر الصنوبر. وتوقفْت مليًّا عند قصة جرت لي ذات يومٍ وكنت راكضةً لأَلحق بالسفينة التي تُقِلُّني إِلى أَوروبا، إِذ استوقَفَتْني فتاةٌ وسْط بهْوِ فندق في نيويورك لتقرأَ لي فقرات من كتاب “النبي” كانت اشترَتْه ذاك الصباح من المكتبة. وختمْتُ له قائلةً: “كما ترى، كتابك يَهُمُّ الشيب والشباب. فيه نوع من اللاعمر الأَزلي يغذِّي كلَّ من يقرأُه”

الطبعة العربية من “النبي” بترجمة ميخائيل نعيمه


دمعة جبران تَأَثُّرًا
التفتُّ إِلى الشاعر فرأَيتُه يُشيح بوجهه عني، ولاحظتُ تَرَقْرُقَ دمعتَين في عينيه البُــنِّــيَّـــتين. بعد بُرهةٍ حاول شرح انفعاله
يُؤَثِّر بي عميقًا شُعور القراء عند قراءتهم كتابي الصغير. جاءتني رسائل من معظم أَنحاء العالم كتَب لي أَصحابها شعورًا مماثلًا“

****
ماذا جاء بعدُ في تلك الجلسة الصحافية؟
هذا ما أُتابعُهُ في الحلقة المقبلة الأَخيرة من هذه الثلاثية
ولمن لم يقرأُوا كتاب “النبي”، هنا مقطعٌ من فصل “الحب”


كتاب “النبي” : مقطع من فصل “الحُب”
قالت الـمـيـترا: “كَـلِّمْنا في الحُبّ”

رفَعَ رأْسَه، نظَرَ إِلى الجُموع فَــرانَ عليهم سُكون. وبصوتٍ جهيرٍ قال: “يومَ الحُبُّ يندَهُكُمُ انقادوا لَه ولو انَّ دروبَه وعْـرةٌ شائكة. ويوم يغمُرُكُم بِجناحَيه استسلِموا إِليه ولو جَرَحُكم سيفٌ بين ريشِهما. ويوم يُخاطبُكُم آمِنُوا به ولو مزَّقَ أَحلامَكم صوتُه كما ريحُ الشَّمال تُهَشِّم الحديقة. فكما الحبُّ يتَوِّجُكُم قد يَصْلُبُكم، وكما ينمِّيكُم قد يشَذِّبُكم، وكما يرتفع إِلى أَعلى ما فيكم مداعبًا أَطْرى أَغصانِكم المرتعشة في الشمس، قد ينحدر إِلى جذوركم يَهُزُّها وهي في قلب التراب

كما حُزَمُ القمح يَجمعُكم الحبُّ إِليه، يَدرُسُكم حتى يعرِّيَـكم، يُغربلُكم حتى يُحرِّرَكُم من قشوركُم، يَطحنُكُم حتى البياض، يَعجنُكم حتى تلينوا ثـمّ يصطفيكم إِلى ناره المقدسة فَـتَـتَـأَهَّلون خُبْزًا مقدَّسًا لـمائدة الإِله المقدَّسة

كلُّ هذا يفعلُه الحُبُّ بكم كي تعرفوا أَسرار قلبكم. وبِهذه المعرفة تصبحون نبضةً في قلب الحياة. أَمَّا إِذا من خوفكم لم تَــنْـشُـدوا من الحُبّ إِلَّا هَــنــاءَتَــه ومِـتْـعَـتَـه، فاستروا عُريَكم واخرُجوا عن بـيدر الحُبّ إِلى عالمٍ بلا مواسم تضحكون فيه لا كلَّ ضحكِكُم وتَبكُون فيه لا جميعَ دَمعكم

الحُبُّ لا يُعطي إِلَّا ذاتَه ولا يأْخذ إِلَّا من ذاتِه. لا يَمتلِكُ، ولا يُمكن امتلاكُه لأَنه مُـمتلئٌ بـالحُبّ. وحين تعرفون الحُبّ لا تَقُولُوا: “الإِله في قلبي” بل قولوا: “أَنا في قلب الإِله”. ولا تَظُــنُّوكم قادرين على توجيه مسار الحُبّ، فإِن وَجَدَكُم مستاهلين، هو الذي يُوَجِّه مسارَكم”


هنري زغيب هو شاعر، أديب وكاتب صحافي لبناني. وهو مدير مركز التراث في الجامعة اللبنانية الأميركية. يُمكن التواصل معه عبر بريده الإلكتروني email@henrizoghaib.com أو متابعته على موقعه الإلكتروني: henrizoghaib.com أو عبر تويتر: @HenriZoghaib
يَصدُر هذا النص في “أَسواق العرب” (لندن) تَوَازيًا مع صُدُوره في “النهار العربي” (بيروت)

  • “الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة
  • قلبان شعر: شهاب غانم
  • الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل
  • حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم
  • غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

مقال

“الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة

31 مايو، 2025
3
انطونيو الهاشم
مقال

حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم

26 مايو، 2025
12
هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟
مقال

هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟

23 مايو، 2025
18

تعليقات 1

  1. تنبيه: حِوارٌ صحافيّ مع جبران قبل 95 سنة (3 من 3) – غرفة 19

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.5k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
23

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8

“الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة

31 مايو، 2025
د. شهاب غانم

قلبان شعر: شهاب غانم

28 مايو، 2025
الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

27 مايو، 2025
انطونيو الهاشم

حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم

26 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?