الأربعاء, يوليو 16, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

ذكاء الموهبة وخداع الفهلوة/ رزان نعيم المغربي

المحرر بواسطة المحرر
16 يوليو، 2025
في مقال
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
7 0
A A
0
ذكاء الموهبة وخداع الفهلوة

ذكاء الموهبة وخداع الفهلوة

13
مشاركة
15
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

رزان نعيم المغربي
رزان نعيم المغربي

ثمة خيط رفيع يفصل بين الذكاء والفهلوة، لكنه ليس خيطاً رماديّاً كما يُظن، بل حدٌّ قاطع مثل السيف، يُميّز بين من يُحسن استخدام عقله، ومن يُتقن الالتفاف على المواقف.

الذكاء يُقاس بقدرة المرء على الفهم العميق، على الربط بين الأمور، على طرح الأسئلة الصحيحة، ثم الصبر على بناء الإجابات. الذكاء يظهر من خلال العمل المتقن والجاد، ويظهر نتائج تبهر من يراها بحسن نتائجه.

أما الفهلوة، فهي أشبه بمحاولة مستمرة للقفز فوق السلالم بدل صعودها. قد تُدهشك بخفّتها، وقد تبدو بارعة في البداية، لكنها تنهك صاحبها في نهاية المطاف، لأنها تقوم على الحيلة والخداع، المغلف بالغموض دون فهم قائمة على المكسب الآني دون حساب ما سيأتي بعده من عواقب.

الفهلوة ربما تنفع صاحبها في بعض المواقف البسيطة ، وتُنقذه من مأزق طارئ، أو تُساعده على إقناع أحدهم، لكنها لا تستطيع أن تبني سيرة وظيفية متينة، أو تصنع من أحد مبدعًا حقيقيًّا.

لأن الذكاء جوهرك من الداخل، أما الفهلوة واجهة مصقولة خلفها فراغ معتم.

دعونا نستعيد، مثالًا قريباً، مما حدث مؤخراً مع الإعلامية المصرية مها الصغير، حين قررت فجأة تقديم نفسها على شاشة أحد البرامج الشهيرة.”فنانة تشكيلية”، لاأحد يعلم من أين امتلكت الثقة الزائدة، والأصح السذاجة، هي ما دفعها للاعتقاد بأن عرض مجموعة لوحات على الشاشة—جمعتها من أربعة فنانين مختلفين ينتمون لبلدان وأساليب متباينة—كفيلٌ بأن يثير الإعجاب ويجلب التصفيق. ما حدث العكس تماماً، مما سبب لها تلك الفضيحة التي جعلتنا نعيد قراءة سلوكيات أمثالها.

اللوحات لم تعبّر عن رؤية واحدة، ولا جمعتها أي صلة أسلوبية أو روح فنية، مما كشف بوضوح افتقارها لأبجديات الفن ومفاهيمه الأساسية. بدا أنها استعانت بالفهلوة دون أدنى احترام لعقل المتلقّي، خاصة عندما طُرحت عليها أسئلة لم تكن مستعدة لها، فارتبكت، وتلعثمت، وانكشفت. أمام متلقي ذكي، فنانة أدركت بحسها الفني ،أنه لايمكن لهذه السيدة، أن ترسم هذه الأعمال المتنافرة أسلوبياً، حتى إجاباتها لم تنم عن ثقافة فنية. مما دفعها للبحث والتنقيب وبسرعة تحولت القصة لفضيحة.

من هنا بدأ الانهيار الكامل للسردية المصطنعة، وتوالت ردود الفعل الغاضبة من فنانين ونقّاد وجمهور يمتلك حساً فنيّاً وذائقة، لا تنطلي عليها فهلوة من هذا النوع.

ولنكون منصفين، يجب أن نعترف أيضاً بوجود جمهور من نوع آخر؛ جمهور لا يبحث عن الأصالة بقدر ما يبحث عن التسلية والضجيج. هذا الجمهور قد يصفق للفهلوة في بدايتها، ويحتفي بالمظهر الخارجي اللامع، لأنه لا يملك الأدوات النقدية للتمييز، أو ببساطة لا يهتم. وبهذا، يصبح هذا الجمهور، عن قصد أو غير قصد، شريكاً مؤقتاً في الخديعة، وهو الوقود الذي يمنح هذه الفقاقيع فرصة للطفو قبل أن تنفجر.

أكتب عما حدث الآن بعد كل ما قيل فيه. لأنّه يعكس بوضوح الثيمة التي انطلقت منها: الذكاء في مقابل الفهلوة، والأصالة في مقابل الزيف. إذ لا يُمكن بناء مجد إبداعي على استعارةٍ كاذبة، ولا يُمكن خداع الذاكرة الجمالية بمشهد مرتجل. في الفن، كما في مختلف صنوف الإبداع، تحكمه دومًا ثنائية واضحة: الأصالة مقابل الزيف. صحيح أن الأعمال الفنية، بطبيعتها التراكمية، لا تخلو من تناصّ أو استلهام، وأحياناً تتقاطع في الأفكار أو التيمات أو حتى في بنى سردية بعينها. وهذا أمر مقبول، بل ومفهوم ضمنياً في سيرورة الإنتاج الفني. لكن أن يُنسب عمل كامل إلى غير صاحبه، فذلك ليس استلهاماً، إنما سرقة وخديعة فادحة لا يليق تبريرها.

وإذا كانت مثل هذه الحيل قد مرّرت على بعض المتلقّين قبل عقدين من الزمن، ما قبل الإنترنت المفتوح، فما عاد ذلك ممكناً منذ ظهور “العم غوغل” الذي قلب معادلة التلقي. فكيف الحال اليوم، في زمن “صديقنا الذكاء الاصطناعي”، حيث من الصعب أختباء الادّعاء، أو جدار يستر الزيف؟

كل شيء قابل للكشف، كل عمل قابل للتتبّع، وكل ادّعاء قابل للتفكيك خلال دقائق.

وبالمقاربة مع صديقنا الذكاء الاصطناعي، الذي فتح شهية كثير من الكتّاب وبعض الفنانين للاستعانة به، نلحظ فرقًا جوهريًا: الذين يمتلكون أدواتهم الإبداعية، يعرفون تماماً كيف يستخدمونه. الفنان التشكيلي، مثلاً يطلب رسم اسكتش مبدئي، ويُجري معه حواراً طويلاً، ليصل لما يُشبه رؤيته.

والكاتب الواعي، قد يستعين به لتحسين صياغة أو توليد أفكار، لكنه يُعيد تشكيل الناتج وفق أسلوبه، فينأى بنفسه عن القطيعة مع ما كتبه سابقاً.

في المقابل، لاحظت موجة من الكسل الفاضح، حيث ينشر البعض مقالاتهم—وهي غالباً بنات أفكارهم فعلاً—لكنها مكتوبة بلغة إنشائية مكرّرة، حفظتها أذني من فرط التكرار.

عبارات نمطية تبدأ بـ”ليست مجرد” وتليها “بل…”، جمل تتكئ على النفي والإثبات المفرط، وكأنها تستجدي الفصاحة، أو تتكئ على كاف التشبيه، وعلى “كان وكنت وكانت”، فتبدو النصوص مثل هياكل لغوية خاوية.

ركاكة لا تُغتفر لقارئ واعٍ، فكيف تُغتفر لكاتب يحترم أدواته؟

ومن يُهرول إلى الذكاء الاصطناعي دون خلفية معرفية، ولا موهبة حقيقية، معتقداً أنه وجد الكنز، الذي سيجعله يتبوأ مكانة عالية، وشهرة يحلم بها، ويسارع بوضع “برومت” أوامر محددة. وينتظر النتيجة ليقوم بنسخها ولصقها على الفور. السيء هنا، أن بعضهم بدأ يُصدّق الكذبة.

ويتغذى هذا السلوك من ثقافة العصر الرقمي نفسها، التي تفرض على الأفراد “ضغط الظهور” وهوس امتلاك “اللقب”. ففي عالم وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح الهدف أحياناً هو أن تُعرِّف عن نفسك بصفة: “كاتب” أو “فنان”، قبل أن تكونه بالفعل. هذا الهوس بالهوية المصقولة يجعل من طريق الفهلوة المختصر حلاً مغرياً، لأنه يمنح اللقب فوراً، متجاوزاً رحلة المعاناة والجهد والتطور الحقيقي التي يتطلبها الإبداع.

أحد الأمثلة التي لمستها: سيدة اعتادت مؤخراً نشر نصوصٍ كتبتها عبر الذكاء الاصطناعي، وتُقدّمها على أنها “قصص قصيرة”. ثم تسلّلت إلى موقع مخصص للأدباء، الأمر بالنسبة لي خلف مزيجاً من السخرية والغيظ، فهي تتجاهل أن للكتابة وزناً وثقلاً وإرثاً، يشير إلى البدايات المتواضعة والمرتبكة، صعوداً باتجاه النضج وامتلاك الأسلوب الخاص، ولاتعلم أنّ الذكاء الاصطناعي لن يمنحها إلا نصاً كتب بنفس اللغة الركيكة التي يكتب فيها لغيرها ممن يسيرون على نفس الخطى ، ويرتكب ذات الأخطاء.

تلك النصوص السطحية دون عمق، من أول سطرين، تدرك بصمة الخوارزميات وهي تصرخ: (كاد المريب يقول خذوني).

الفضول دفعني لتتبّع حسابها الشخصي، فوجدت أن نشاطها قبل أقل من عام، ولأكثر من عشرة أعوام سبقتها، لم يتجاوز مشاركة صور مشهورة، واقتباسات عامة، أدعية، عواجل سياسية، وأحيانًا نُتفاً من الحكم المتداولة.

وبشيء من الجهد، وقعت على منشورات قديمة كتبتها بيدها، بلغة توصف بالكارثية.

ما أكد شكوكي تعليقاتها المتكررة، التي كشفت عن علاقة هشة جدّاً باللغة، لا تتجاوز مستوى الصف الرابع الابتدائي في أحسن الأحوال. ومع ذلك، ربما من فتح لها الباب ، انخدعوا، أو لم ينتبهوا. ثم ما لبثت أن بدأت تُعرّف عن نفسها بـ”الكاتبة”، متجاوزة تاريخها من لإنتاج الإبداعي المتمثل، بمنشورات منقولة من هنا وهناك. هنا تتضح الهوة بين كاتب يحاول أن يطور من نفسه وآخر يتبع طريق الفهلوة ويقع صيداً سهلاً ، في أعين القراء.

وهذا أمر يتكرر مع كل من أحب أن يتظاهر بأنه مبدعاً، متجاهلاً، أن للفن وزناً، وسيرورة، وحياة حافلة بالبحث عن المعارف والإطلاع على من سبقه، وأن الذكاء الاصطناعي مهما تفوّق، لا يستطيع أن يمنح أحداً موهبة لا يمتلكها . ولم يحسب أحدهم حساباً ليوم يصعد فيه على منبر، أو يظهر على شاشة يراقبها الملايين، و عندها يسقط مع أول مواجهة حقيقية.

هذه النماذج باتت تمثل فقاقيع متناثرة وتزداد انتشاراً على سطح السوشيال ميديا، وربما قريباً تظهر في لقاء متلفز كما حدث مع مها الصغير.

في نهاية المطاف، الزيف لن يصمد أمام الأصالة، مهما تطورت الأدوات، والخوارزمية تمنح وهماً لأشخاص لم يمروا بتجارب إبداعية، دون معرفة بأن الفن يتخلّق من موهبة داخلهم وليس من أداة خارجية.

الذكاء الاصطناعي، بكل ما يملكه من قدرة، لا يُزيّف الموهبة، بل يكشف حدودها. والبرامج التلفزيونية المسلية، بقدر ما تمنحه من أضواء لامعة ، ولكنها في النهاية كاشفة.

نحن نعيش زمناً يُتيح تمرير الادّعاء، لوقت قصير، وهو نفسه أداة تفضح تزييف الأصالة بسبب سرعة التقنية، الحاملة لدقة الانكشاف بأسرع مما يتخيله العقل. وأخيراً – ربما نحتاج إلى وقت لتمييز الغثّ من السمين وسط هذا الضجيج الرقمي. لكننا نملك اليوم ما يكفي من أدوات وفطنة، لنُميّز بين ما يُكتب من الداخل… وما يُنسخ من فراغ.

وُسوم: Lisa.lachnielsenمنى الشاذليمها الصغير
المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

"قفل بوابة سوزومي" حربٌ إنسانيّة من أجل البقاء
مقال

“قفل بوابة سوزومي” حربٌ إنسانيّة من أجل البقاء/ د. حنان معاشو/الجزائر

16 يوليو، 2025
6
في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة
مقال

في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة

14 يوليو، 2025
10
ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى
مقال

ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى

14 يوليو، 2025
22

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
7
729

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
32

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
في غَيْبُوبَةِ الأَمَلِ/ بقلم: رانيا هاني

في غَيْبُوبَةِ الأَمَلِ/ بقلم: رانيا هاني

16 يوليو، 2025
ذكاء الموهبة وخداع الفهلوة

ذكاء الموهبة وخداع الفهلوة/ رزان نعيم المغربي

16 يوليو، 2025
"قفل بوابة سوزومي" حربٌ إنسانيّة من أجل البقاء

“قفل بوابة سوزومي” حربٌ إنسانيّة من أجل البقاء/ د. حنان معاشو/الجزائر

16 يوليو، 2025
في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة

في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة

14 يوليو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?