أما زال الأصدقاء يلتقون؟

كبشر من لحم ودم كما يقال، والهروب من متاعبه، التي لن تنتهي بهروبنا منها، حيث إنها ستظل ضاغطة علينا، شئنا ذلك أم لم نشأ، وإنما للإقرار بأن الحياة لم تعد هي نفسها مع تضاعف حضور هذا العالم الافتراضي، وتأثيره علينا في وجوه عدّة