كبشر من لحم ودم كما يقال، والهروب من متاعبه، التي لن تنتهي بهروبنا منها، حيث إنها ستظل ضاغطة علينا، شئنا ذلك أم لم نشأ، وإنما للإقرار بأن الحياة لم تعد هي نفسها مع تضاعف حضور هذا العالم الافتراضي، وتأثيره علينا في وجوه عدّة
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه