على مرمى قُبلة

في هذه المجموعة القصصية الكثير من الحزن والألم، وفيها أيضًا قلب لا يستسلم إلا للحبّ، إنه قلب المبدعة إخلاص فرنسيس الذي يأبى الهزيمة بل يعقد العزم على النّصر سواء تحقّق أم لا
وعليّ أنْ أسعى وليسَ عليّ إدراكُ النجاحِ.