قصة قصيرة من مجموعتي القصصية “على مرمى قُبَلة”
اصرخي أيتها الطبيعة ، واسكبي جام غضبك، ويا أيها البحر الهائج لم أعد أبالي بصخبك، لأنّ صخب روحي هدأ الآن، فأنا على مرمى قُبْلة من شفتيه،
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه