قصة قصيرة من مجموعتي القصصية “على مرمى قُبَلة”

اصرخي أيتها الطبيعة ، واسكبي جام غضبك، ويا أيها البحر الهائج لم أعد أبالي بصخبك، لأنّ صخب روحي هدأ الآن، فأنا على مرمى قُبْلة من شفتيه،