السبت, مايو 10, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

كلمة الشاعر والاعلامي حبيب في حفل توقيع ديوان”نحيب في الجنَّة”، للشاعرة مريم أديب كرّيم صيدا، 28 – 6 – 2024

المحرر بواسطة المحرر
1 يوليو، 2024
في شعر
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
7 0
A A
0
نحيب في الجنة

نجيب في الجنة

15
مشاركة
18
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

في ديوان مريمَ البكرِ “نحيبٌ في الجنة”، رأيتُني أمام مُتعةِ الأضداد، حيث لم أحصِد إلَّا الحسن.
كانت الجاهلية، بوأد البنات، حاضرةً، ومشت يدًا بيد مع تلك التي أشبعت القصيدة قُبلًا، وأحمرُ شفاهِها يتأوه… مشتا إلى غدٍ يشبه صاحبة الديوان.
كانت المفرداتُ مقدوداتٍ من فصحى بليغة، موغلاتٍ في إيفاء المعاني حقَّها، ولكن سائراتٍ على اشتقاقاتٍ جديدة، أغنت لغة الضاد، وعلى نوتات تتموسق بها العبارات.
اجتمعت الرموز الدينية كلها، في الديوان. قضم آدم تفاحته، فنادى على يوسف، كان في الجب، وإخوته ما زالوا لا يحبونه. لم يجبه يوسف، بل خاطب صليب المسيح، يسقيه من ماء زمزم، بعدما رواه الخلُّ على تلك الخشبة. التقت الرموز، وكذلك القلوب، فما تكررت الستة والستة، ولا انتقصت صلاحية، ولا فاضت قوة… ولا كان فراغ.
وجاء الخليل بأوزانه التقليدية… فلاقته مريم بموسيقى قلبها، تطلق العنان للعبارات مسكوبة مصوغة بإتقان، مبعدة المسافة بين القوافي، ومنوعة إياها، كأني بها رسمت لنفسها مسارًا في تأليف القصيدة، سيُتَّبع، وتُقَلَّد. ومثلما حضر روح الحلاج صوفيًّا متماهيًا مع الحب، لمحتُ من بعيدٍ عمرَ وجميلًا معًا، ومرَّ بهما نزار وفي يده ياسمينة دمشقية، بينما كان درويش في محطة الانتظار، يتصفَّح الجريدة، ويقرأ الجنون على أرض غزة.
أكتفي بهذه الأضداد، ولن أسمح لنفسي، قدر محبتي لمريم، أنا الذي هتفتُ بها شاعرة، من أول بيتٍ ألقته على مسمعي، ذات مناسبة بدعوة من العزيز مارون أبو شقرا، لن أسمح بأن أغفل هنات هينات مررن أمام ناظري. لم أتصفح الكتاب الورقي بعد. قرأت منه نسخة إلكترونية. قد لا تكون النسخة الأخيرة التي أرسلت إلى المطبعة. فعساي أكون مخطئًا في حكمي.
ثمة أخطاء مطبعية، وأخرى في التشكيل، وثمة متفاعلن حلت محل مستفعلن الثانية في أحد أبيات البحر البسيط… استحسنتُها، وعتبت لا على مريم، إنما على الخليل.

الشاعر حبيب يونس
مريم أديب كرّيم
نحيب في الجنة
نجيب في الجنة

أسعد الله الجنانَ الغنَّاء في وجوهكم
وجدتُني وأنا أصعدُ إلى جنَّة مريم كريِّم، كمن يقفُ في حضرة ديَّانٍ، لا يخشى العقاب. فالطفلة الكبيرة، مهما قست، وما قست، سوطُها قافيةُ حرير، نارُها الحبر متوهِّجًا، مساميرُها الكلمات، إكليلها الياسمين، وصليبها الديوان مشرعة ذراعاه على القصيدة، وصراخها: ربَّاه اغفِر لي أَنَّني أرتكبُ الشعر.

وبعد…

مهدت لكلمتي بهذه المقدمة، لأنني عالجت مضمون الكتاب، شعرًا، بقصيدة تفعيلة نسجت على منوال مريم، وغرفَت من مَعين مُعجمها، وتدثرت بعباءة طفولتها الشعرية الكبيرة.

لَا… لَمْ أَجِدْ فِي الْجَنَّةِ الْغَنَّاءِ تِلْكَ… نَحِيبَا
كَانَتْ هُنَالِكَ مَرْيَمُ
وَالْمُسْتَحِيلُ حَبِيبَا،
حَيْثُ الْقَوَافِي إِنْ لَبِسْنَ غِلَالَةً
مِنْ صُبْحِهَا،
تَتَبَرْعَمُ
حَيْثُ الْوُرُودُ إِذَا افْتَرَشْنَ رَحِيقَهَا
تَتَبَسَّمُ،
حَيْثُ الْمَعَانِي حَانِيَاتٌ فَوْقَهَا،
قُلْهُنَّ حَوْرًا، وَهْيَ تَحْضُنُ بِكْرَهَا،
مِلْءَ الظِّلَالِ، وَحَسْبُهَا
لَا طِفْلَ فِي أَحْضَانِ أُمٍّ، يَا دُنًى،
يَتَيَتَّمُ.
كَانَتْ هُنَالِكَ مَرْيَمُ
تَتَأَلَّمُ…
لَا شَوْكَ، لَا مِسْمَارَ،
لَا حَتَّى دُرُوبَ عَذَابٍ… وَصَلِيبَا
جَاءَتْ جِرَاحَاتٌ إِلَيْهَا تَحْتَمِي
حَمَلَتْ بِصَوْتٍ مُتْعَبِ الْأَنَّاتِ
مَا عَجِزَتْ مآسٍ عَنْهُ،
مَا أَضْحَى عَلَى جَسَدِ الزَّمَانِ نُدُوبَا،
وَاسْتَسْلَمَتْ تِلْكَ الْجِرَاحُ لِدَمْعَةٍ
مِنْ مَرْيَمَ الْكَانَتْ هُنَالِكَ دَمْعَةً،
تَتَعَلَّمُ
أَنَّ الْحَيَاةَ، دُرُوبَهَا وَخِتَامَهَا،
بَرْقٌ بَعِيدٌ فِي الْفَضَا… يَتَلَعْثَمُ.
كَانَتْ هُنَالِكَ مَرْيَمُ
تُلْقِي عَلَى جُبٍّ لِيُوسُفَ
مِنْ قَوَافِيهَا سَلَامًا
تَقْتَفِيهِ بِحُسْنِهِ، مَحْجُوبَا
بِالنُّوتَةِ الْبِكْرِ الْخَفِيضِ قَرَارُهَا
جَعَلَتْ تُمَوْسِقُهُ
لَعَلَّ عَلَى الْجَوَابِ الْمُشْتَهَى تَتَرَنَمُّ.
كَانَتْ هُنَالِكَ تُرْضِعُ الْأَوْرَاقَ
مِنْ ثَدْيِ الْمِدَادِ حَلِيبَا
وَتَعُودُ تُشْبِعُ جَوْعَةَ الْكَلِمَاتِ،
لَوْزًا أَخْضَرًا وَزَبِيبَا
حَتَّى إِذَا حَانَ الْحِصَادُ وَجَدْتُهَا
فِي الْحَقْلِ نُورًا لِلْقَصَائِدِ،
فِي الْمَدَى يَتَعَمَّمُ.
وَهُنَاكَ كَانَتْ تَسْتَوِي
الْكُرْسِيُّ يَعْرِفُهَا أَمِيرَتَهُ،
وَحَوْلَهُمَا الْمَعَانِي كَالْوَصِيفَاتِ اللَّوَاتِي
مَا فَقَدْنَ، بِقَصْرِهَا، عَرْشِ الْجَمَالِ،
أُنُوثَةً وَأَنَاقَةً،
بَلْ جِئْنَ مَجْلِسَهَا عَذَارَى حَالِمَاتٍ
بِالْأَرَاجِيحِ قُلُوبَا
تَتَمَايَلُ الْأَنْسَامُ أَشْوَاقًا بِهِنَّ
وَهُنَّ كَلُعْبَةٍ تَتَمَيْسَمُ…
وَغَفَرْنَ، فِي صَمْتٍ، أَوَانَ الْوَأْدُ وَارَى سِرَّهُ،
لِلْجَاهِلِيِّ ذُنُوبَا
وَرَقَصْنَ آنَ الْحِبْرُ أَرْوَى،
وَالْمَحَابِرُ رَيْحَنَتْ،
وَالْحُبُّ فِي لُغَةِ الْجَمَالِ يُتَرْجِمُ
لَكَأَنَّ مَرْيَمَ فِي الْقَصِيدَةِ، طِفْلَةً،
مَا جَدَّلَتْ غَدَهَا ضَفَائِرَ بَعْدُ،
مَا عَقَدَتْ عَلَى الْجُنُونِ قِرَانَهَا
وَتَرَى بِعَيْنَيْهَا غَدًا يَتَبَلْسَمُ.
وَهُنَاكَ كَانَتْ مَرْيَمُ
دَمْعًا لِبَيْرُوتَ الْمَدِينَةِ تَمْسَحُ
غَابَتْ مَعَالِمُهَا فَبَاتَ الْحُزْنُ مِلْءَ فُؤَادِهَا
وَمَشَتْ إِلَى آلَامِهَا ثَكْلَى
كَأَنِّي كُلُّ جُرْحٍ مَطْرَحُ،
وَوَحِيدَةً رَحَلَتْ إِلَى تَارِيخِهَا تَتَلَمْلَمُ.
فَالدَّاءُ حَرْبٌ، وَحْشَةٌ، غَضَبٌ، دَمَارٌ، غُرْبَةٌ،
قَلَقٌ، خُوَاءٌ، وَحْدَةٌ، هَرَبٌ، فَرَاغٌ، هِجْرَةٌ،
حُزْنٌ، عَرَاءٌ، غُصَّةٌ…
أَمَّا الدَّوَاءُ فَصَوْتُ فَيْرُوزَ اعْتَلَى
قِبَبَ الْقِيَامَةِ يَصْدَحُ،
وَبِهَا الْخَلَاصُ، عَلَى الصَّلِيبِ، يُتَمَّمُ…
لَا، لَمْ تَخُنْهَا مَرْيَمُ
كَانَتْ لَهَا أُغْرُودَةً
مَا أَلْبَسَتْهَا غَيْرَ فُسْتَانِ الْعَرُوسِ، وَطَرْحَةً،
شَكَّتْ بِمِعْصَمِهَا سِوَارًا مِنْ حَنِينْ
وَضَعَتْ بِبِنْصِرِهَا طَهَارَةَ خَاتَمٍ مِنْ يَاسَمِينْ
لَا أُمُّهَا بَيْرُوتُ، لَا حَتَّى أَبُوهَا،
بِنْتُهَا هِيَ مُذْ مِنَ الدِّمَاءِ،
مِنَ الدُّمُوعِ، مِنَ الْعَذَابِ،
وَمِنْ مَآسِي شَعْبِهَا وُلِدَتْ، تُحَبُّ
فَزَوَّجَتْهَا مَرْيَمُ
مِنْ مُسْتَحِيلٍ يَبْسِمُ،
وَالشَّاهِدُ الْمَجْنُونُ بَحَّارٌ قَدِيمٌ
وَجْهُهُ ذِي الصَّخْرَةُ الْمَرْفُوعَةُ الْعَالِي الْجَبِينْ
وَالشَّاهِدُ الْأُنْثَى… السِّنِينْ.
كَانَتْ هُنَالِكَ مَرْيَمُ
لَا تَكْتُبُ الشِّعْرَ الْمُقَفَّى،
لَا تَبُوحُ وَتَزْعُمُ
كَانَتْ هُنَالِكَ مَرْيَمُ
تَتَمَرْيَمُ…

المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

من متَّسَع الخَلاء أعودُ الشاعرة والاعلامية ماجدة داغر
شعر

من متَّسَع الخَلاء أعودُ/ الشاعرة والإعلامية ماجدة داغر

3 مايو، 2025
20
زمن يقتات من عشبة الألوان
شعر

زمن  يقتات من عشبة الألوان/ العامرية سعدالله/ تونس

29 أبريل، 2025
29
شعر

لو تعلمين/ كلمات الشاعر والناقد: د.بسيم عبد العظيم

27 أبريل، 2025
13

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
16

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
صدى الصمت

صدى الصمت/ فاتن محمد علي

9 مايو، 2025
معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
أنثروبولوجيا التحرش والسلطة

غرفة 19 تقدم أنثروبولوجيا التحرش والسلطة/تقديم المستشار د. ريم برو/ لبنان

6 مايو، 2025
جدّتي وفيلم في بيروت

جدّتي وفيلم في بيروت

5 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?