لا تدعوا قصص الحب تموت وإن مات أبطالها

وكم نحن في أمسّ الحاجة إلى قصص الحب في أزمنة الحروب والجوع والأوبئة والأمراض. فما الذي يداوي اليأس سواها؟ وما الذي يجعلنا نتمسّك بالحياة سوى الأمل في أن نعيش ما يشبهها؟