الإثنين, يوليو 14, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

مبدعون كثر… وتنافس شريف… ملف الأغنيَّة (2 من 4)

الشاعر حبيب يونس - الصفا نيوز

المحرر بواسطة المحرر
6 أبريل، 2024
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
22 0
A A
0
50
مشاركة
59
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

بعد حلقة أولى عرضت فيها للأسس التي قامت عليها الأغنية، في نهاية القرن التاسع عشر وطوال القرن العشرين، برموزها الكبار، غناء وتلحينًا وشعرًا، أستكمل العرض بسؤال: أيَّ برنامج أو مؤسَّسة أو أكاديميَّة أو شركة إنتاج صنعت هؤلاء الكبار؟ ولم كان التنافس شريفًا بين مبدعين كثر؟

يكون الجواب ليس أيٌّ منها، بل المناخ العام الَّذي أوجد جبالًا تحاكي جبالًا في زمن واحد وعلى رقعة جغرافيَّة واحدة. فتعاونوا، شعراء وملحِّنين ومغنِّين، مستندين إلى آراء أئمَّة في اللُّغة والموسيقى والنَّقد والذَّوق، كأن نعرف مثلًا أنَّ العبقريَّين عاصي ومنصور رحباني، على أهميَّة موهبتهما وإبداعهما، كانا محاطين بسعيد عقل وجورج شحادة والأب بولس الأشقر والفرنسي روبيار وبوغوص جيلاليان وأنسي الحاج وصبري الشَّريف وبيرج فازليان وغيرهم، مستشارين لهم في الشَّاردة والواردة، وأنَّ عبدالوهاب غرف من معين أحمد شوقي الأدبيِّ حتَّى أتخم، وكذا كان عبدالوهاب نفسه بالنسبة إلى عبدالحليم حافظ. حتَّى إن ملهى (“نايت كلوب” بلغة اليوم) كانت تملكه وتديره اللُّبنانيَّة السورية بديعة مصابني في القاهرة، خرَّج كبارًا من مثل فريد الأطرش ورياض السُّنباطي. ولا يمكن أن ننسى رائدًا في الموسيقى والغناء هو سيِّد درويش المصريُّ الإسكندرانيُّ الَّذي أحدث ثورة في المجالين (وكذلك في الأوبِّريت المسرحيَّة)، بنقله الأغنية من طور “الدَّور” والجمود، إلى شكلها الرَّاهن، بسيطة تصوِّر أوضاع النَّاس ومشاعرهم، ومحددة بمذهب ومقاطع، فشقَّ لها دربًا سار عليه الكبار الآخرون ولا يزالون.

لقطة جمعت الكبار (من اليمين): منصور رحباني، فيلمون وهبة، بديعة مصابني، محمد عبدالوهاب، فيروز، فريد الأطرش، عاصي رحباني، نجيب حنكش

كانت شركات الأسطوانات تتولَّى أمر هؤلاء، بداية، ثمَّ شركات الإنتاج السينمائيِّ، وبعدها الإذاعة والتِّلفزيون، ودائمًا المسرح بكلِّ أشكاله، وكذلك انتشار الكاسيت في مرحلة لاحقة. أذكر مثلًا أنَّ أغنية عبدالحليم حافظ “على حسبي وْداد قلبي” الَّتي أطلقت شهرته على أوسع نطاق، كانت تخلي شوارع لبنان، خلال موعد بثِّها من الإذاعة اللُّبنانيَّة، الثَّانية عشرة إلَّا ربعًا ظهر كلِّ أحد، مطلع السَّبعينات من القرن الماضي.

عبدالحليم حافظ “على حسبي وْداد قلبي”

وكان التَّنافس شريفًا بين هؤلاء، ومن لا ينافس غيره، كان ينافس نفسه… كأن تنوِّع أمُّ كلثوم في سنة واحدة، في أغنياتها، بين محمَّد القصبجي وزكريَّا أحمد ورياض السُّنباطي، وتصوَّروا ماذا ستكون النتيجة، بخاصَّة عندما يعلم كلٌّ من هؤلاء الملحِّنين أنَّ الآخر هو أيضًا مكلف إعداد لحن لـ “السِّتّ”. وغير ذلك، ثمَّة أغان كانت تتطلَّب من ملحِّنيها سنة أو أكثر لتختمر ويرضى عنها قبل أن تؤدِّيها المطربة أو المطرب، كمثل أغنية “أغدًا ألقاك” الَّتي نظمها الشَّاعر الهادي آدم ولحَّنها عبدالوهاب لأمِّ كلثوم.

وثمَّة أغان كانت تؤجَّل أسابيع قبل إذاعتها لأنَّ المغنِّي أو الشَّاعر أو الملحِّن غير راض عن كلمة فيها، وهذه حال “أنت عمري” الَّتي أصرت أمُّ كلثوم على تغيير مطلعها الَّذي كان “شوَّقوني عينيك”، ليصبح “رجَّعوني عينيك”، برضى الشَّاعر أحمد شفيق كامل وسروره. ثمَّ إنَّ رياض السُّنباطي كان يعيد بصوته تأدية الأغاني الَّتي وضعها لأمِّ كلثوم، ليس اعتراضًا على أدائها، بل لمزيد من الإتقان، لأنَّ ثمَّة نوتة أو قفلة أو جوابًا أو قرارًا لم تقدِّمه هي كما أراده هو، فضلًا عن أنه كان يصر على حضور حفلاتها، بعكس محمد عبدالوهاب الذي كان يتجنب ذلك.

أم كلثوم “إنت عمري”

وبعد، ثمَّة أغان ولدت، مصادفة، ومن دون عناء تفكير، لكنَّها كانت تختزن، لحظة ولادتها، بحرًا من الثَّقافة والجمال والتَّألُّق والإبداع، من دون أن يكون واضعها واعيًا بمصيرها، فشلًا أو نجاحًا. فأغنية “شايف البحر شو كبير” لم تتطلَّب من عاصي رحباني الَّذي ألَّفها، ليالي سهر، بل قطفها من لسان ابنته ليال حين كانت صغيرة في حضنه، وسألها وهما ينظران من نافذة منزلهما في الرَّابية، والبحر من تحتهما، والسَّماء الصَّافية من حولهما: “بتحبِّيني يا بابا؟”، أجابته: “شايف البحر شو كبير… قدّ البحر بحبَّك”، فكانت تلك الرَّائعة الغنائيَّة اللُّبنانيَّة بصوت فيروز. وأغنية “شتِّي يا دنيي” للأخوين رحباني وفيروز، أضيفت إلى عمل كان معدًّا، في السّتوديو شعرًا ولحنًا وأداء، خلال دقائق قليلة، لأنَّ ذاك العمل كان ناقصًا عن مدَّته الزَّمنيَّة المطلوبة، خمس دقائق. وأغنية “ع اللُّوما” الَّتي وازت في حضورها في الذَّائقة والذَّاكرة الشَّعبيَّتين، الأغاني الفولكلوريَّة، أضافها وديع الصَّافي إلى مجموعة أغان لإصدار أسطوانته الأولى، في اللَّحظة الأخيرة، وبناء على طلب من القيِّم على شركة الأسطوانات عبدالله شاهين، الَّذي قال له إنَّه يحتاج بعد إلى أغنية قصيرة ليكتمل العمل.

فيروز: “شايف البحر شو كبير”

الأمثلة كثيرة، والرِّوايات عنها لا تنضب، وليس الهدف من إيرادها، السَّرد والتَّسلية، بل القول إن ولادة الأغنية، قديمًا، في ذاك الزَّمن الجيِّد، كان يتمُّ بعد مخاض حقيقيٍّ، مؤلم ومتعب ومكلف، لأنَّ الأغنية مسؤوليَّة ملقاة على عاتق صانعيها، إذ ستصبح ملكًا للنَّاس، وعلى ألسنتهم، ورفيقة سهراتهم ولحظات حزنهم أو فرحهم، وجزءًا لا يتجزَّأ من يوميَّاتهم.

والمفارقة اللَّافتة في هذا السِّياق أنَّ معظم هؤلاء المبدعين لم يكن متعلِّمًا وحامل شهادات عليا، ولم يدخل معهدًا موسيقيًّا أو يتخرَّج في جامعة، في اختصاص الموسيقى، بل علَّمته مدرسة الحياة والخبرة وتفاعل الآراء والانفتاح على فنون الغير، من دون مركَّبات نقص، وتثقَّف على نفسه وعلى آخرين.

قد يقول قائل: ما شأننا ومسيرة هؤلاء ما دامت الحياة تتطوَّر، والأمور اليوم باتت أسهل، ومعاهد الغناء والموسيقى كثيرة ومنتشرة في كلِّ حيٍّ، ووسائل الإعلام، المرئيَّة منها بخاصَّة، صارت فردًا من الأسرة وهي تنقل إلينا ما نعجز عن الحصول عليه وتفيدنا وتثقِّفنا وتسلِّينا؟ الجواب في الحلقة المقبلة.

الشاعر حبيب يونس
الشاعر حبيب يونس
المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة
مقال

في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة

14 يوليو، 2025
0
ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى
مقال

ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى

14 يوليو، 2025
13
"الناي" بين أم كلثوم وفيروز
مقال

الحب بين التقليد والحداثة: صراع الثقافة في القصائد العربية المغناة / ريما آل كلزلي

13 يوليو، 2025
9

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
5
728

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
31

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة

في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة

14 يوليو، 2025
ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى

ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى

14 يوليو، 2025
"حصارات في حِمى الهوادير" للمؤلِّف " حنًّا امين ابرهيم "

“حصارات في حِمى الهوادير” للمؤلِّف ” حنًّا امين ابرهيم “

14 يوليو، 2025
غرفة 19 تقدم: (التراث وأهميته في ترسيخ الهوية الوطنية ) مع الاستاذ رائد عبدالرحمن

غرفة 19 تقدم: (التراث وأهميته في ترسيخ الهوية الوطنية ) مع الاستاذ رائد عبدالرحمن

14 يوليو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?