
منى رفيق بولس
كتبَ اليراعُ رِسالةً ومَفادُها
يا قلبُ رَتِّلْ كَمْ حلا إنشادُها
غلبَ الفؤادَ نسيمُها وعبيرُها
وتحوَّلتْ ناحَ العُلى أَعْوادُها
سَكَبَ الأريجُ رذاذَ عِطرٍ نائمٍ
في صَدرِها فتمايلَتْ أَوتادُها
إعزفْ على وَترِ القلوبِ فإنَّها
من طيبِ عِزَّتِها عَلَتْ أمجادُها
يا لَيتَ حَرفي في مَداها سارِحٌ
كم جادَ حِبرٌ من شَفيفِ مِدادِها
نامَتْ على شَدْوِ السَّلامِ حُروفُها
وصَحَتْ على عِشقِ النَّدى أَغمادُها
هيَ لَوحةٌ جادَ الحنانُ بمثلِها
ضوءَ اللَّطائفِ يقتني رُوَّادُها
يَجْثو الجمالُ على مطارِحِ لَهْوِها
ويَزينُها في شَدْوِها عُوَّادُها
عَشِقَ الغناءُ مِدادَها وضِياءَها
وغدا على قِمَمِ العُلى قُوَّادُها
- في غَيْبُوبَةِ الأَمَلِ/ بقلم: رانيا هاني
- ذكاء الموهبة وخداع الفهلوة/ رزان نعيم المغربي
- “قفل بوابة سوزومي” حربٌ إنسانيّة من أجل البقاء/ د. حنان معاشو/الجزائر
- في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة
- ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى
- “حصارات في حِمى الهوادير” للمؤلِّف ” حنًّا امين ابرهيم “