يا يوسف حبشي الأشقر يا ملحمة الملاحم كيف انقضت ثلاثون غيابكَ كأنّها كذبة؟

وماذا لو سألتُكَ “خدمةً” صغيرةً فأظلّ حاملًا دينها ما حييتُ؟ ألا تجد معي أنّ هؤلاء الوحوش الذين يصطادون حياتنا وبلادنا، ألا تجد معي أنّهم يستحقّون مقصلتكَ الروائيّة؟