الثلاثاء, يوليو 22, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

“الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح

المحرر بواسطة المحرر
22 يوليو، 2025
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
7 0
A A
0
"الزمن الجميل"...هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح

"الزمن الجميل"...هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح

15
مشاركة
18
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
مروان ناصح
مروان ناصح

“في الحارة القديمة… لم يكن أحد يحتاج إلى ساعة. يكفي أن ترى جارتك تفتح شباكها، أو تسمع بائع الخضار ينادي، لتعرف أن النهار بدأ.”

  • بهذه العبارات يبدأ كثيرون استذكار الحارة في “الزمن الجميل“.. تلك البقعة التي امتزجت فيها الألفة بالتفاصيل الصغيرة، حيث كانت البيوت متقاربة، والقلوب أيضًا. وكانت العلاقات لا تحتاج وسائط رقمية، ولا كلمات مرور. لكن… هل كانت الحارة فعلاً “فردوسًا” اجتماعيًا؟
    هل كانت رمزًا خالصًا للدفء، أم أنها أيضاً كانت مسرحًا للرقابة، وتضييق الهوامش، وكتم الأنفاس الفردية باسم “الجماعة”؟

-دفءٌ بلا جدران… لكنه أحيانًا يخنق:

لا شك أن الحارة القديمة امتازت بشبكة أمان اجتماعية: الجيران يتفقدون بعضهم بعضا. الأطفال يلعبون في أزقتها دون خوف، والمسؤولية كانت موزعة كأنها نَفَس يومي. لكن هذا الدفء لم يكن بلا ثمن.
-الخصوصية كانت عملة نادرة:
أي اختلاف يُراقَب، ويُسأل عنه، بل يُعاقَب أحيانًا. المظهر، والسلوك، واللهجة، وحتى الأحلام…كلها خاضعة لفحص العيون الممدودة من الشرفات، والألسن التي لا تتعب.

في زمن كانت فيه الأسرة والمجتمع “سلطتين متداخلتين”، كان الانحراف عن السائد يُترجم إلى “عيب”، وقد يتطور إلى وصمة عار لا يمحوها إلا السفر… أو الصمت.

-الدراما التي أساءت للحارة أكثر مما مجّدتها:

وما زاد الطين بلّة في الوعي الجمعي العربي، هو ذلك النموذج الدرامي المضلل الذي تبنّته مسلسلات “البيئة الشامية”، وأشهرها مسلسل “باب الحارة”. في هذه المسلسلات، تم تقديم الحارة على أنها عالم مغلق فاضل: رجال شجعان يغارون على العرض، ونساء طاهرات منزويات، وأخلاق صارمة تشبه قوانين “القبيلة”.

لكن الحقيقة أن هذه الصورة مختلقة، تمّ تشكيلها بذهنيات سطحية، لا تملك أدوات قراءة التاريخ أو تنويعاته، فجعلت من الحارة مجرّد “كليشيه” رجوليّ محافظ،
أقصى ما يفعله هو أن “يثأر لشرفه”، دون أن يظهر فيه مثقف أو فنان أو عامل تغيير. بهذا، تحولت الحارة من حقلٍ اجتماعيّ حيّ إلى صورة دعائية مبتذلة،
تُرضي شوق المتلقّي، لكنها تُفرغ المفهوم من كل نضج وتنوع.

-ماذا عن حارتنا اليوم؟

قد تكون حارات اليوم بلا نداءات الباعة، ولا زيارات مفاجئة، لكنها تعيش درجة أعلى من التنوّع، والانفتاح، والقبول بالآخر.

في الحيّ العصري، قد لا يعرف الجار جاره، لكنه أيضًا لا يراقبه، ولا يحاكمه، ولا يُملي عليه نمط حياته.

اليوم، الخصوصية أصبحت حقًا، والحرية الفردية ليست تهمة، و”العيب” لم يعد يُقرَّر جماعيًا، بل يُساءَل نقديًا.

هل هذا يعني أن حاضرنا أجمل؟ ليس بالضرورة…لكنّه بالتأكيد أكثر تعقيدًا، وأقل تزويرًا.

-الحارة التي كانت… والحارة التي ستكون:

في الزمن الجميل، كانت الحارة تحضن وتخنق. وفي زمننا، صارت الحارة تفكّك وتمنح فرصًا. ربما بعد خمسين عامًا، سيقول أولادنا: آه، كانت أيام الحيّ السكني، والمقاهي المضيئة، واللقاء في المنتزه، زمنًا جميلاً.”
ليس لأننا نعيشه الآن، بل لأن كل زمن يصنع جماله من الناس، لا من الجدران.

-خاتمة: نحو توازن صادق:

لن ننحاز للماضي، ولن نبالغ في تمجيد الحارة.
لكننا سنظل نبحث عن تلك النقطة المشتركة بين الأصالة والحرية، بين القرب الإنساني والحق في الانفراد.

المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

مقال

الفن بين الصورة والفكر: مقاربة فلسفية لعلاقة الجمال باللون والمعنى/ د. أمال بو حرب

17 يوليو، 2025
22
ذكاء الموهبة وخداع الفهلوة
مقال

ذكاء الموهبة وخداع الفهلوة/ رزان نعيم المغربي

16 يوليو، 2025
23
"قفل بوابة سوزومي" حربٌ إنسانيّة من أجل البقاء
مقال

“قفل بوابة سوزومي” حربٌ إنسانيّة من أجل البقاء/ د. حنان معاشو/الجزائر

16 يوليو، 2025
17

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
7
740

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
32

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
"الزمن الجميل"...هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح

“الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح

22 يوليو، 2025
Farid Fadel

Farid Fadel: The Doctor Who Awakened the Eyes of Art to Their Missing Visual Sense

22 يوليو، 2025
إلهام العويفي كاتبة وشاعرة مغربية

تراتيل مُتَمَرِّدَة/ بقلم الشاعرة: إلهام العويفي

21 يوليو، 2025
جهاز الرنين المغناطيسي (.M.R.I) "يبتلع" بعنفٍ رجلاً في الحادية والستين من عمره.

جهاز الرنين المغناطيسي (.M.R.I) “يبتلع” بعنفٍ رجلاً في الحادية والستين من عمره.

21 يوليو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?