السبت, مايو 10, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

قصيدة المعنى

المحرر بواسطة المحرر
8 يونيو، 2022
في قراءات أدبية
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
6 0
A A
0
ريما آل كلزلي

ريما آل كلزلي

13
مشاركة
15
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

ريما آل كلزلي


في مقالٍ سابق حول قصيدة النّثرـ بغض النظر عن الخلاف على مسمّى قصيدة النثر ـ تكلّمنا عن إرساء ملامحها كجنس فني، تبلور بكونها قطعة نثرية تُعنى بوصف حالة شعورية، من خلال صور جمالية لا تخلو من التكثيف، والموضوعية، والانزياحات ضمن إيقاع داخلي، دون أن تلتزم بنظم العروض. وبينّا ملامح بداياتها، كما طالبنا بتأطيرها لحفظ تاريخ نشأتها، أما الآن فنحن نواكب الأفكار التي تدعو إلى تطويرها، من خلال دعوة إلى قصيدة المعنى.
وبما أنّ الأدب ليس نهائيًا، نأخذ بعين الاعتبار أن الشّعر العربي مرّ بمراحل تطوّر كثيرة، طالت جانب الشّكل ابتداءًا من القصيدة الكلاسيكية العموديّة، وأشكال أخرى مثل الموشّح، إلى قصيدة التفعيلة والأسباب الدّاعية لحضورها على مسرح الشعر العربي، حسب نازك الملائكة، في كتابها قضايا الشّعر المعاصر، كان أحد أهم تلك الأسباب هو تطوّر المعنى، حيث كانت الشاعرة تودّ وصف حالة الكوليرا التي تفشّت في مصر آنذاك، فوجدت أن قصيدة التفعيلة أكثر مناسبة من القصيدة الكلاسيكية، ثم توقفّت القصيدة عند مسمى قصيدة النّثر التي انفجرت كثورة حداثية، لتبقى كل أشكال الشعر إلى يومنا هذا تعمل على ركائزه الثلاثة الأساسية، (اللغة الشعرية، والجانب الصوري، والجانب الإيقاعي).
وبما أن اللّغة الشعرية ثابتة، والتغيير طال ركيزتَيها الأخرتين سنبحث في الركيزة الثانية وهي التصوير، حيث طرح الدكتور ضياء الثامري أستاذ النقد الأدبي ونظرية الأدب في جامعة البصرة، عندما ألقى محاضرته عبر مركز مذار الثقافي، التي عبّر فيها عن فكرته كملاحظات أوّليّة، من خلال سؤال؛ فيما لو استُنفذَت أشكال التغيير وجيء بشكلٍ جديد لقصيدة النثر، ماذا سيكون مضمون التغيير فيها؟
بما أن الشّعر الحديث ملتزم بقضايا العصر، وينتمي إلى الحداثة، وما بعد الحداثة، فهل سيكون المعنى هو العنصر الرئيس الذي يحمل صفات التغيير حسب ما أراد الدكتور الثامري؟ وإذا ماتغيّر المعنى ماذا سيكون؟
إن عقيدتي في الشّعر تقول، المعنى هو هدف الشاعر الذي يصنعه المتلقي وفق نظرية التلقي، لينتج نصًا له القدرة أن يتلوّن ويتكيّف. وقد يختلف المعنى من حيث الصفات في المجاز والانزياحات، لذلك نفهم المعاني التي قصدها المتنبي مثلًا برغم المسافة الزمنية بيننا. وإن كان المعنى متخفٍّ ومتوارٍ سيظل معنى، ولن يتحوّل إلى اللاّمعنى، فالشّعر بكل صوره بدءا يحرّكه الشّعور، دون أن يغادره المعنى.
و طرح المحاور الدكتور في المحاضرة، نجم الشتالي سؤالا جوهرياً، مفاده ما المبرر لتطوير المعنى في قصيدة النثر ومنح قصيدة النّثر اسمًا جديدً لتصبح قصيدة المعنى؟
جاء الرد من د الثامري أولًا:
-باعتبار أن المعنى جوهر التغيير في قصيدة التفعيلة، فإن احتمالية انبثاق حداثة جديدة لقصيدة النثر سيكون كذلك من خلال المعنى، وحيث الشكل ثابت. فإن الأهمية تكمن في البحث عن المعنى كما قال غولد مان، ” الأشكال الجديدة هي عملية بحث عن مضمون جديد، لأن المضامين تستدعي أشكالها”، فالتغيير في المعنى الذي يقدّم الحداثة وفق أسس منهجيّة، ليكون جوهر كينونة القصيدة الحديثة هو المعنى وإن لم نتفق على التسمية، فالمعنى، ” دائما يحتاج إلى إعادات النظر في ضوء الحاضر” حسب أدونيس، ليواكب مضمون النثر في الواقع المعاصر.
-والسبب الآخر هو استغراق شاعر قصيدة النثر بالذاتيّة، أي الشاعر يكتب لنفسه، عن نفسه، وإلى نفسه، حيث لم يعد الشعر يؤثر في نبض الشارع كما أيام الجواهري، و غيره من كبار عصره، وهذا بسبب الشعراء أنفسهم، ما دعانا إلى الدعوة، والحديث للثامري ،إلى استحداث جنس أدبي جديد تحت اسم ” قصيدة المعنى” ، يعيد الشعر إلى الصدارة، قد يكون أشبه بحداثة أبو النوّاس في العصر العبّاسي، عندما أزاح الطّلل، وأحلّ الخمر محله، الذي لم يكن غرضًا فيما سبقه، و كذلك أبو تمّام الذي اشتغل على القضايا التعبيرية والمعنى، وكيف قدّم المعنى بشكل جديد؛ لأن الشعر عاملّا مهمّا في تطوير اللغة دلاليّا، وهذا الأمر من حيث الاتساع الدلالي هو معنى، وإضافة معاني جديدة للّفظة ذاتها، فالشعر يقدم معاني ليست موجودة في المفردات الخاصّة بالتأمل والتخيّل، الذي يحدث في ذهن الشاعر من خلال اللّغة الشعريّة.
قد يكون د ضياء الثامري هو المؤسس لهذا النوع، وقد يضيف فعلّا تصنيفًا جديدا يأخذ بُعدا آخر داخل مملكة الشعر، وقد تكون مجرد ملاحظات أوّليّة كما ذكر الدكتور الثامري من خلال سؤاله الأوّل.
سنعلّق بشكل لا يخلو من الجِدّة، بما أن النّص هو خطاب، فإن المرسل إليه وهو المتلقي هو ذاته صانع معنى هذا الخطاب، مهما افترضَت القصيدة ذلك المعنى فإنه لن يتحقق بدون ناقد أو قارئ. وقصيدة المعنى ربما لا تكون جنس أدبي بقدر ماهي تغيير حداثي، يحاكي روح العصر، وإن لم تكتسب هذا الاسم، وبما أن حدود اللغة هي حدود الثقافة، وطالما أن الّلغة كائن حي تعتريه عوامل التغيير، فإن اللغة التي تتحكم بالقصيدة غلبت عليها العاميّة، وتسير وفق وتيرة منحدرة، لذلك الموضوع الذي يتحكم بنمطيّة القصيدة، لا بد أن يتناسب مع المحتوى، ومحتوى المعنى دائمًا يتبع الحداثة الفكريّة، والاجتماعيّة، والثّقافيّة، بحسب التواصل والميديا والثقافة السائدة الآن، لتنتج قصيدة تواكب اللّغة بواقعيتها ليست بالضرورة قصيدة معنى.
وحيث أن “المعاني مطروحة على الطريق” (الجاحظ) فنجد أن القصيدة الحديثة تطرّقت إلى كثير من المعاني لم تكن معنيّة بها أغراض الشعر الأصيلة، وبما أن لا شيء يقدّم بلا معنى، الشّعر ليس مطالب بقول الحقائق أو نشر المعرفة، لكن يكتفي بأن يقدّم نفسه بصوره الجمالية وإيقاعاته المتناغمة، كما تفعل الموسيقى، وإن ابتعدت عن هذا القصيدة المعاصرة، لتغوص في الغموض غير المبرر، وهي في الأصل مصطلح يحاكي المعنى، وحسب هوسرل، حينما يمنح الوعي الأولويّة بالمقارنة مع الأفعال القصديّة، يكون الإدراك بالتخلي عن جدليّة أصليّة للمعنى والحضور، ويتم توضيحه بأنه استشراف وحدة المعنى التي تسمح بتدفق مظاهر الشيء بمغادرة أفلاطونية المعنى المعقول وتمّخضها بسجالها مع النزعة النفسيّة والإحالة إلى التعالي، فتعددية المعنى يتكون بتعددية القراءات، واستقبال الموضوع، ليظل الصراع الأفلاطوني الأرسطي قائم من يحقق من؟
حيث الشاعر في الأصل متلقّي، شفّر الموضوعات، وحوّلها إلى خطاب، يحقق معانيه القار
ومهما اختلفت الأسماء المسمّيات يظل الفن مرآة المجتمعات

المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

عين الحسناء.... رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي
قراءات أدبية

عين الحسناء…. رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي

5 مايو، 2025
89
نبيل سليمان في «ليل العالم» نموذجاً: الرواية كأداة نقدية بين التوثيق والتخييل
قراءات أدبية

نبيل سليمان في «ليل العالم» نموذجاً: الرواية كأداة نقدية بين التوثيق والتخييل

27 أبريل، 2025
8
تحية لرواية آسرة
قراءات أدبية

تحية لرواية آسرة

25 أبريل، 2025
4

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
16

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
صدى الصمت

صدى الصمت/ فاتن محمد علي

9 مايو، 2025
معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
أنثروبولوجيا التحرش والسلطة

غرفة 19 تقدم أنثروبولوجيا التحرش والسلطة/تقديم المستشار د. ريم برو/ لبنان

6 مايو، 2025
جدّتي وفيلم في بيروت

جدّتي وفيلم في بيروت

5 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?