الألوان
هاتوا الدّفترْ وبذا الأزرقْ خُطُّوا الزّورقْ قولوا : يغرقْ مَنْ قد دمَّرْ هاتوا قلمًا
هاتوا الدّفترْ وبذا الأزرقْ خُطُّوا الزّورقْ قولوا : يغرقْ مَنْ قد دمَّرْ هاتوا قلمًا
وحين قرأتُ ما تعني سرابٌ لفَّ إحساسي وهذا الشّكُّ مرفوضٌ وقد أغضيتُ إذ أبصرتُ صفْحاتك
وجع المرأة لا يمكن لأيّ كاتب أن يصفه كالمرأة، لقد وقفت الكاتبة على بواطن الوجع مجسّدة الوجع، لامست روح القارئ...
لكن هيهات أن يتم ذلك، وقد تعبأت الذاكرة منذ الطفولة بعشق الأرض، حين كان الطفل يستمع الى الحكايات في المكان...