هذه الرّسالة لا يقرؤها سوى ليلى
تعرفين يا ليلى كم أدعو اللّه لأجلكِ ؟ كم تهطل غيمتاي شوقًا لكِ، ويمنعني كبرياؤنا؟
تعرفين يا ليلى كم أدعو اللّه لأجلكِ ؟ كم تهطل غيمتاي شوقًا لكِ، ويمنعني كبرياؤنا؟
الحب و الجمال الحضور و الغياب قلبي يزهر ربيعاً كوردياً لكن جرح نهر عفرين بقلبي لم يندمل في قلبي ترنيمة...
أحبّ صديقي الذي يهيّئ الآن احتفالات عبوره. ولأنّني أحبّه سأتركه يرحل إلى حيث يريد، وسأشهق بالبكاء كمراهقة أمام موكب نجم...
والغيث يهطل من أكفٍّ لم تَنَمْ حُبًّا وحبًّا لا يساوره العَدَدْ