اليومَ عيدي
امرأةً تمسكُ السّرابَ تفكُّ صورَ الأيامِ تهدهدُ الليلَ إلى أنْ ينامَ تطوي الفجرَ على ثغرِها ترقصُ في محرابِ أفكارِها
امرأةً تمسكُ السّرابَ تفكُّ صورَ الأيامِ تهدهدُ الليلَ إلى أنْ ينامَ تطوي الفجرَ على ثغرِها ترقصُ في محرابِ أفكارِها
ويرفعني الإيمان عن المستوى الثاني ثمّ تحملني أجنحة العصافير الى قمّته قفزة واحدة لنتحوًل معًا بعضًا من قبة السماء
من المشاهد التي ما زالت تراود ذاكرتي مجموعات الشباب المراهق المتجمهرة - بعد عناء يوم طويل من العمل الشاق- على...
تَا تُوصَلِ ... وْمَا أوْجَعَكْ عَمْ يِخْلَصُو وْرَاءِ لْ عِمِر ..عَمْ يِخْلَصُو عَلْ سَكْتْ مِشْ هَمِّ شُو بْ يِخْلَص مَعُنْ
أصلُ القضيةِ أن يكونَ صوتُكِ يهمسُهُ نايي كي يعانقَ أنفاسي ولو في الحلم