يدُ الشكِّ
فتحتُ بوابةَ التحريرِ وعزَمتُ على أنْ أقيمَ مراسمَ حفلٍ أشدُّ على قلمِي أنْ يكتبَ قصَّةَ فأرٍ يقرضُ
فتحتُ بوابةَ التحريرِ وعزَمتُ على أنْ أقيمَ مراسمَ حفلٍ أشدُّ على قلمِي أنْ يكتبَ قصَّةَ فأرٍ يقرضُ
لم يعلمنا أحد ما هي الحرية. كانوا يعلموننا فقط، كيف يمكن الموت في سبيل الحرية
تنزلق عنه الكلمات تتراكم على الرّوابي تُملأ من جنانها الخوابي أرتشف خمرها أسكر منها و بك
لماذا يهمنا أن نقرأ تعليقات غيرنا من القراء على نفس الكتاب؟
عبثت أناملي تنادم زفرات الحروف تحث على عبورها تنسج حكاية كل ليلة باهتة لا أمل إلاّ بخلاص وهم الهيام والحب...