من يرتّبُ لي مسائي
من يرتّبُ المساءَ من يهدّئُ خلايا جسدي ومن يبلسمُ الأشواقَ في شفتي
من يرتّبُ المساءَ من يهدّئُ خلايا جسدي ومن يبلسمُ الأشواقَ في شفتي
انهضْ فقد فاضَ بأوجاعِ الصباحِ المُستفَزِ الكيلْ انهضْ وكنْ رأسًا حقيقيًّا
يعاجلها مخاض الكلمات ليلا تدونها بحذر على قصاصة ورق تتأكد من ان الضوء المتسلل من نافذتها بعيد تعود إلى نومها...
هل تريدين موعدا لضبط شعرك بعض الشيء.. كان يمرر أصابعه بين خصلات شعره
المفقود قلعة كومب هي أيضًا مكان لكتاب ريموند أوستن ، ابحث عن جاسوس وامسك بخائن. تم وضع حكاياته المثيرة في...