الأربعاء, مايو 28, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

إضاءة على رواية دروب وجلجلة للدكتور جورج شكيب سعادة – بقلم : عفيف قاووق– لبنان.

المحرر بواسطة المحرر
13 سبتمبر، 2024
في قراءات أدبية
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
24 0
A A
0
إضاءة على رواية دروب وجلجلة للدكتور جورج شكيب سعادة - بقلم : عفيف قاووق– لبنان.

إضاءة على رواية دروب وجلجلة للدكتور جورج شكيب سعادة - بقلم : عفيف قاووق– لبنان.

54
مشاركة
64
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

دروب وجلجلة، رواية واقعية واجتماعية بامتيازلما تثيره من قضايا ومحاور،تنطلق من بدايات الحرب الأهلية التي شهدها لبنان أواخر القرن الماضي التي من إحدى تداعياتها التهجير القسري للعائلات وتشتت أفرادها.

عنوان الرواية دروب وجُلجلة جاء معبرًا تماما عن مضمونها ومجريات أحداثها،حيث شهدنا بدل الجُلجلة إثنتان الأولى تلك التي سلكتها الطفلة لميس أو هيفا –لا فرق- بدءًا من منزل منال ووائل الحيفاوي ثم انتقالها إلى دير الراهبات في صيدا وبعده إلى الميتم في جونية تحت إسم رُلى ليستقر بها المقام طفلة متبناة في منزل عابد الحلبي وزوجته نسب؛ إضافة إلى رحلتها القسريّة إلى لندن والمهانة التي تعرضت لها هناك.

أمّا الجلجلة الثانية فكانت من نصيب ميسـا تلك الوالدة التي فقدت ابنتها وأفنت أيامها ولياليها في البحث عنها دون جدوى، إلى أن كان اللقاء الأول والأخير والإبنة على فراش الموت.

الرواية هادفة تشير إلى قضايا اجتماعية عدّة، ومن هذه القضايا التهجير القسري وتداعياته على الأسرة، وأيضا مسألة التفكك الأسري متخذة من عائلة عابدالحلبي نموذجا، كما تطرقت إلى الجانب التربوي والعلاقات الأسريّة ما بين الزوج والزوجة وما بين الأهل والأبناء، وتشير أيضا إلى مسألة شائكة تكمن في تدخل الأهل في تحديد مصائر أولادهم دون الإلتفات إلى مشاعرهم او طموحاتهم وهذا ما حصل مع عابد الحلبي وابنته المتبناة رُلى عندما أصرّ على اختيار من يراه زوجًا مناسبا لها دون الإكتراث لرأيها الرافض لمثل هذا الإختيار. 

الى جانب كونها رواية اجتماعية إلا اننا نلحظ في بعض فصولها شيئا من أدب الرحلات وأدب الرسائل أيضا، ففي أدب الرحلات كانت الرحلات الداخلية إلى منطقة الشوف لنتعرف على بعض القرى والمعالم الأثرية والعمرانية والمنتزهات لتلك المنطقة من جبل لبنان، وأيضا الرحلات الخارجية كرحلة لندن والحديث عن طبيعة تلك المدينة وحدائقها كحديقة فيكتوريا وشوارعها كشارع اكسفورد وغيرها من المعالم. امّا فيما يخص أدب الرسائل فقد تمثّل في الرسائل المتبادلة بين رُلى وحبيبها شبلي الأسمر.

الرواية كتبت بأسلوب سلس وبلغة أنيقة  وبصور بلاغية وشاعرية واضحة،وتضمنت العديد من الحكم والرؤى حول التربية والمواطنية والحُب أيضا، وقد اعتمد الكاتب تقنية السارد العليم  وربما بسبب هذه التقنية أتت الرواية بلغة واحدة من حيث الأسلوب والمتانة دون الإلتفات إلى الفئة العمرية او المستوى الثقافي للشخوص، بحيث ان جميع شخصيات الرواية امتازوا بنفس المستوى من متانة اللغة وبلاغتها حتّى أن الطفلة رُلى ابنة العشر سنوات وفي حواراتها ونقاشاتها مع عابد وأفراد عائلته وكذلك مع الراهبات في المدرسة نجدها على صغر سنها تُحاور وتُجادل بمنطقِ وحكمة وتأتي أحيانا بشبه مطولات مدعمة بأمثال وبِحِكمٍ تفاجىء من يستمع إليها.مثلا في حوارها مع الراهبة دومنيك وشكواها من عدم فهمها لشرح معلمة الرياضيات جاء ردّها أشبه بمرافعة محكمة ومنطقية قد يعجز عن الإتيان بمثلها من هم أكبر منها سِنًّا، فهي تقول: “ألسنا شركاء مع الأستاذ في الصف؟ فإن لم نكن نحن هنا هو لا يكون” وأردفت قائلة:”كل خلل يبدأ بسيطًا فإن لم يعالج يتفاقم ويؤذي”(ص56و57).

ان بعض ما ورد على لسان رُلى طفلة العشر سنوات ومهما كانت درجة وعيها ومستوى ذكائها لا يمكن ان تنطق به أو أن تعي كنهه، فمثلا في نقاشها مع عابد الحلبي وزوجته عندما فُرِض عليها الذهاب إلى لندن تقول ابنة الإثنتي عشر سنة:”إنّ صيانة الطفولة من مهمة الأمهات قبل أن تُخضع لأمزجة الآباء”(79)،وفي موضع آخر تقول: “إن الرفاهية مع الغربة عبء ثقيل”(81).

   أمثلة كثيرة على عدم تناسب عمر الفتاة مع عميق قولها، فبعد أن لمست تعاطفا في المطار من المسافرة فاطمة نجدها تقول:”المحبة هي الدين الأفضل ولا دين بمعزل عن الرحمة والمحبة”(86). كما انها في حوارها مع “أمّها” نسب وفي معرض انتقادها لتصرفات عابد الحلبي تقول:”أن من يضع يده على المحراث ثم يلتفت إلى الوراء يعوجّ ثلمه ويفسد عمله”(118). كل هذه الأقوال المحكمة وغيرها كثير صدرت عن طفلة لم تتجاوز الإثني عشر سنة من عمرها. وبرأيي لو كان خطاب رُلى مغلفا بمسحة طفولية بريئة دون إغفال مسحة الذكاء التي تتمتع بها لأتى أكثر إقناعا وانسجاما.

بالعودة إلى الرواية وبالرغم من وجاهتها لناحية القضايا المثارة فيها، إلا انه ومن وجهة نظر قد أكون مخطئا، أرى انه كان بالإمكان إختصار عدد صفحاتها دون المساس بجوهرها، فمثلا ماذا أضافت زيارة الفليبين التي استهلكت ما يقارب العشرون صفحة إلى الرواية وأحداثها.كما أن الضغوط التي مارسها عابد وزوجته على رلى لإرغامها على الزواج مرة من سيمون حداد وأخرى من الشاب الأميركي، برأيي الإكتفاء بذكر حالة واحدة كان كافيا للإشارة إلى ظاهرة تسلط الأهل على الأبناء وفرض خياراتهم عليهم.

واللافت أيضا ان رُلى إنصاعت بسهولة لرغبة  عابد الحلبي وقبلت السفر إلى الفليبين، وهي تعلم أن هذا السفر هو سفر عقابي لإبعادها عن شبلي حبيبها، هذا الإنصياع من قبلها لم يكن مقنعًا من قبل فتاة جامعية راشدة وعلى قدر من الوعي والثقافة سيما وأن خيارات عدة كانت متاحة أمامها.

ملاحظة أخيرة نجد أنه في الصفحة 218  وفجأة توفي جد رُلى الذي كان سندا ومعينا لها تسترشد بحكمته وكان يتفهّمها جيدا علما أننا لم نلحظ أي مشاهد تجمعهما تؤكد ذلك، سيما وأن الجدّ كان مغيبا عن مشاهد الرواية منذ البداية. 

هي ملاحظات أوردتها وطبعا لا تقلل من أهمية هذه الرواية التي لامست الواقع في العديد من المفاصل، فمبارك للدكتورجورج هذا الإصدار وبالتوفيق الدائم.

عفيف قاووق
المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل
قراءات أدبية

الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

27 مايو، 2025
31
لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس
قراءات أدبية

حين يكتب الحنين رسائله: قراءة ذرائعية في نص/ لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

22 مايو، 2025
9
أن تكتب الذاكرة فقرها/ قراءة في رواية "حكايات منسية" لسعاد سليمان
قراءات أدبية

أن تكتب الذاكرة فقرها/ قراءة في رواية “حكايات منسية” لسعاد سليمان بقلم فاتن محمد علي

20 مايو، 2025
30

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.5k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
23

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
د. شهاب غانم

قلبان شعر: شهاب غانم

28 مايو، 2025
الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

27 مايو، 2025
انطونيو الهاشم

حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم

26 مايو، 2025
(التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

23 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?