الأحد, يوليو 6, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

بين الـ ما بين: متاهة/ د. هدى المعدراني

المحرر بواسطة المحرر
6 يوليو، 2025
في قراءات أدبية
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
0 0
A A
0
عين الحسناء.... رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي

عين الحسناء.... رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي

1
مشاركة
1
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
د. هدى المعدراني

بين الرواية والرسم، بين الوصف والسرد، بين الماضي والحاضر وتداخل الأزمنة، بين المكان المندثر والقادم المتجدّد، بين اللوحة المخلّدة والحقيقة الماضية، بين غياب الأسماء وحضور الضمائر، بين حجب الأسماء وبقاء المدينة أطلق حارب الظاهري روايته من العالم المتخيّل إلى العالم الورقي، وأدخل القارئ في متاهة السرد وتغيّر الأمكنة وصعوبة تتبّع الحدث .

سأعالج باقتضاب في ورقتي هذه مواضيع محدّدة: العنوان، علاقة الرواية بالرسم، تداخل السرد بالوصف، التجريب، الحلم والواقع ودلالة النص من دون ان أفرد لها مقطعًا محدّدًا لأنّها ستتجلّى في أثناء حديثي عن الموضوعات المذكورة، مع بعض التوصيات للكاتب إن شاء أخذ بها.

يقول إيلي فور في كتابه تاريخ الفن: إذا كان الموت يتربّص بالإنسان في آخر المطاف، فإنّ على جانبي الطريق ما يسربل الحياة بالجمال”. لا يتربّص الموت بالإنسان فقط بل بالمدن أيضًا، فهي تتبدّل وتتهدّم وتشهد عمليّة بناء وإعمار ولا يبقى من القديم إلّا الاسم. فهل يحفظ الفنُ المدنَ ويقيها من الزوال؟ لعلّ هذا ما تبحث فيه هذه الرواية ، وانطلاقًا من هذه الإشكاليّة سأبدأ بالعنوان

تشكّل العتبات النصيّة الداخليّة محيطًا تأليفيًّا له أهميته في استكشاف دلالة الكتاب.أولى هذه العتبات: العنوان الذي يمثّل أوّل لقاء مادّي محسوس بين القارئ والنص.

يبدو عنوان عين الحسناء إيحائيًّا ذا وظيفة إفهاميّة، فيتوقّع القارئ أن الروية تتناول قصّة إحدى الشخصيّات الرئيسة الفاعلة والمؤثرة في بناء الأحداث.

بعد قراءة التصدير: “حُجبت الأسماء الحقيقيّة في الرواية، وبقيت المدينة تتحدّث عن قصّتها”، الذي يوحي بأهمية المدن وإهمال الأسماء أو أصحابها، تتزعزع ثقة القارئ بالتفسير الذي أوردناه، لأنّ التصدير كسر أفق التوقع لديه.تتجلّى في التصدير ثنائية غياب البشر/ الأسماء وحضور المكان/ المدينة وقيامها بمهمة الإخبارعن البشرما يعكس العلاقة التأثيرية التبادليّة بين المكان وقاطنيه. ذلك لأن الأشياء والأمكنة تعبّر عن ساكنيها وعن مقتنيها، وتكشف المظاهر الخارجيّة حياة الشخصيّة ومزاجها وطبعها، وفي هذا الصدد يقول آلان روب غرييه: “كلّ حائط وكلّ قطعة أثاث في الدار كانت بديلًا للشخصيّة التي تسكن هذه الدار – غنيّة أو فقيرة، قاسية أو عظيمة- هذا بالإضافة إلى أنّ هذه الأشياء كانت تجد نفسها خاضعة لنفس المصير ونفس الحتميّة” فهل تتحدّث الرواية عن مدينة ما وتكون الرواية سيرتها؟

تحيلنا العين في العنوان إلى الرؤية وحاسة البصر، وإلى كل متجسّد مكانيّ بما في ذلك الفنون االتشكيليّة. فما علاقة عين الحسناء بالمدينة ؟ هل رأت عين الحسناء المدينة؟ هذا أمر جائز وطبيعي، لكن المدينة تتصف، كما في التصدير، بغياب أسماء من عاش فيها، فكيف أسمهت عين الحسناء برؤية المدينة وهي غائبة عنها؟ لا بدّ من دور تصويري للعين يحفظ الأشياء من الزوال.

يبدو العنوان من الوهلة الأولى حسّيًّا واضحًا لا يحمل مفارقات ولا يثير الخيال، لكنّ الكاتب وفّق في اختياره، لذا كان حارب الظاهري كما يقول أمبرتو إيكو: إن الكاتب يجب أن يكون لئيمًا بذكاء عند اختيار عنوانه.

جاء العنوان نكرة معرّفة بالإضافة، ما ضمن الانسجام اللغوي والدلاليّ، وهذا يعني أنّ العين لولا ارتباطها بالحسناء لبقيت مجهولة، كما يعني أيضًا أنّ العين هي المركز والحسناء جاءت لتعرّف به. ويلاحظ ارتباط العين بالحسناء ارتباط المادي بالمادي، هو ارتباط حاسة البصر بالإنسان فتقوم عين الحسناء بوظيفة التقاط الصور كأنّها كامير تلتقط عدستها الواقع وتخزّنه للأجيال، فيتشكّل المكان المتخيّل الذي عمل الزمان على إزالة المكان الواقعي المرجعي فلم يبق منه إلا الصور. وهكذا تبدّت أهميّة المكان لا بوصفه عنصرًا فنيًّا فحسب أو مكانًا تجري فيه الأحداث وتتحرك عليه الشخصيّات، إنما بوصفه الشخصيّة الرئيسة في الرواية، فكان للمكان دورٌ مكمّل للزمان في تحديد دلالة الرواية، ومن خلالهما عبّر الكاتب عن رؤيته للعالم.لقد تجاوز المكان وظيفته الأولية كإطار هندسي تقع فيه الأحداث ليتّسع إلى فضاء يعمل على تشييد النص الروائي والتأثير فيه.

تروي عين الحسناء قصّة مدينة العين التي غابت ولم يبق ما يدلّ عليها إلّا لوحات رسمها العامل الذات شاهدًا على سلسلة التغيير، فكانت لوحات زمنيّة تروي سيرة حياة مدينة على مرّ الأجيال. فما علاقة عين الحسناء بهذا كلّه؟

مثلت عين الحسناء الملهم والمحفّز المعنوي والعامل المساعد بحسب نظرية العوامل لغريماس الذي ساعد العامل الذات/ الرسام على رسم لوحات للمدينة توثق تغيّرَها.

بناء عليه، لم يبق من المدينة التي ذكرت في التصدير إلّا لوحات مرسومة تحكي سيرة تحوّلها وموت أهلها تبعًا لقانون الحياة. وفي هذا إشارة إلى أهمية الفنون في حفظ الحياة من الزوال. لقد حققت اللوحة بقاء المدينة فمثلت شاهدًا على وجودها ذات زمن. ومع هذا هل هناك علاقة بين الحلم واسترجاعنا الماضي؟

أهمية الحلم

عين الحسناء هي فتاة الحلم التي حفّزت الخيال لدى الشاعر، وأعطته القدرة على تجسيده في لوحات، هي الفتاة التي تحوّلت إلى واقع، هي فتاة الحلم التي أحبّ وأطلق عليها اسم عين الحسناء لتصير بالنسبة إليه العين التي يرى فيها الحياة ويرسمها هي الفتاة التي انتهت حلمّا يشاطره البطل سرير الحب.

يشير ارتباط قدرة البطل على الرسم برؤيته عين الحسناء إلى أهميّة الحلم بوصفه حافزًا للإبداع. وأن يتمثّل الحلم بامرأة إشارة إلى أهمية الحب في استمرار العطاء.تغيّرت حياة البطل على إثر حلم، تحوّل مع الأيام إلى حقيقة، كأنّه يقول: كلّ متوقّع آت. لكن المرأة الواقع ما لبثت إن رحلت وتحوّلت ثانية إلى حلم ثانيّة لتبقى محفّزة له في العطاء أو الرسم والتوثيق، وكأنّ الكاتب يركّز على فكرة مفادها: إنّ البشر إلى فناء ولا يبقى إلّا المكان المتجدّد المصحوب بقوة الحلم، والحبّ حتّى وإن كان هذا الحب خيالأ، كأنّ النص هنا على تناص معنوي مع ما قاله نزار قبّاني: الحبّ في الأرض بعض من تخيّلنا.. لو لم نجده عليها لاخترعناه.

لعلّ قتناع الكاتب بزوال البشر،إذ كلّ جيل يودّع آخر، هوالسبب في ابتعاد الكاتب عن تسمية الأشخاص، فبدا في الرواية كأنه يقدّم حالة عامة وحقيقة بصرف النظر عن الأسماء، المكان سبق الشخصيّات وسيبقى بعد زوالها. يولد قوم ويموت آخرون ويبقى المكان في تجّدده الذي يتناسب مع الزمان.

وإن كان في الحلم نوع من الرومنسيّة والعودة إلى الجذور، فإنّ الكاتب بدا مع التغيير لأن بطله كان يسجّل التغيير في لوحاته ويقنع الآخرين بفائدته.
الرواية والرسم

يجمع الكاتب بين الأدب والرسم: الرسم صورة ناطقة جامدة تؤبّد لحظة معينة وتعلّق حركة الزمن ، والرواية لوحة زمنية تقدّم سيرورة الحياة وصيرورتها، تتابع حركة التغير وتعاقب الزمان. لم يرسم العامل الذات أو بطل الرواية لوحة واحدة فجاء تعاقب اللوحات دلالة على تواصل التغيير، وإذ يصف الراوي نتاج البطل بلوحات زمنيّة فإنّه يشير إلى الزمكان أو ارتباط الزمان بالمكان واستحالة تخلّي الواحد عن الآخر، إذ إنّ أيَّ تغيير مكاني هو نتيجة للتطوّر الزمني، و بناء عليه جمع الكاتب بين اللوحة التي تدل على المكان والكتابة التي تدل على الزمان.

وإذا كان الكاتب ينتصر للرسم بوصفه العامل الموضوع، وهو الفن الذي حفظ المدينة وأبّدها، فإنّ رسم الصورة بالكلمات هو انتصار فعلي وملموس للكلمة، فيتلاقى الكاتب مع ما قاله روبرت دارنتون: لا شيء يحفظ النصوص أفضل من الحبر المبيّت في الورق” لأنّ الأدب يستوعب معظم الفنون الجميلة وفي هذا يقول أمين الريحاني: الكاتب النابغة حسن الذوق في الفنون الجميلة كلّها… ينظم المعاني كما ينظم الرسام الألوان”.

السرد والوصف

أدّى تداخل فني الرسم والأدب إلى تداخل السرد والوصف لأنّ السرد سمة الرواية والوصف خاصيّة الرسم. لعلّ اللوحة هنا هي الوصف ، فيُنطِق الوصف السرد ويعلن عن أسرار المدينة وتبدّلاتها وتغيّراتها، كأنّ الكاتب يريد من القارئ أن يعيش في اللوحة المرسومة بالكلمات لكي يدرك القارئ مفاد التحوّل الذي طال المدينة . ينتصر الكاتب لهذا التحوّل على الرغم من حبّه وحنينه للقديم، وبهذا يؤكّد أن التحوّل أمر لا مفرّ منه، لذا هذه اللوحات هي شاهد على التاريخ .

وهنا يتداخل الزمان والمكان ليمثّلا معًا العنصر الأهم في هذه الرواية، فتنطق الرواية بما مفاده أن الزمن هو المؤثر الفاعل في التحوّل والتبدل. وهكذا لا يمكن أن تكون حياة الأجيال هي نفسها، كلّ جيل يغيّر ما جاء به سلفه، بناء عليه، تكون الحياة سلسلة تغيّرات تشهدها الأمكنة وتنطبق على العادات والأفكار وطرق العيش وأساليبه، وما على الإنسان إلّا القبول والانخراط في المجتمع الجديد والتكيف معه بفاعليّة.

أدّى اهتمام الكاتب بالوصف إلى استخدامه لغة مجازيّة حتى يخيّل للقارئ أنّ لغة الخطاب الروائي هي موضوع النص واللغة بطل الرواية. لم تظهر اللغة بوصفها وسيلة كتابيّة بل غدت كأنها غاية في ذاتها، ولعلّ السبب أن الكاتب شاعر قبل أن يكون روائيًّا.

تميّزت لغة حارب الظاهري بالانزياح وكثرة

الاستعارات والمجازات لكنّه أكثر من التكرار والدوران حول الموضوع نفسه ففقدت اللغة بعضًا من انسيابيتها ولعلّ ذلك نتيجة الأسباب الآتية:الإطالة والإفراط في الوصف ما بطّأ السرد وأثقل حركة الإيقاع الغموض في بعض التراكيب ولعلّ مردّ ذلك إلى كون الصور مثقلة بالصور البلاغية التي تربك القارئ.

عدم ذكر أسماء الشخصيّات وناب عنها بالضمائر، فالضمير “هو” يعود إلى كلّ مذكر في الرواية، وعلى القارئ أن يكون يقظًا ليحسن الربط بين الضمير والشخصيّة، وأحيانًا يشكل الأمر عليه.

تكرار الصور والمشاهد فتفقد تأثيرها في النص إضافة إلى ما سبق، أسهم الإغراق في الوصف في ضعف الحدث أمام اللغة الواصفة التي تطغى بينما الحدث شبه متوقف واللافت أنّ الوصف كان خارجيًّا، ومن الممكن أن يكون مردّ ذلك إلى أنّه يصف تحوّلات المدينة ببنائها وبيوتها وأسواقها وحاراتها لا الناس؛ فهم يرحلون ولا يبقى إلا المكان المتغيّر دائمًا.

ختامًا، إنّ ما قدّمه حارب الظاهري تجريب يسعى إلى تأصيله فتتكرّر في أعماله التعمية على أسماء الشخوص، ويبدو تداخل الأزمنة واضحًا في الرواية، حيث يتنقل الراوي بين الماضي والحاضر بشكل لافت، وهذا يربك القارئ لكنّه يناسب موضوع الرواية، التي تشبه إلى حدٍّ كبير رواية السير ذاتيّة إذ يقدّم الكاتب سيرة تحوّل مدينته حيث التفاعل متّصل بين الحاضر والماضي والمستقبل. وفي هذا يقول أحد الأدباء: “إنّ حياتنا لحظة طويلة مستمرّة… والفواصل بين الماضي والحاضر والمستقبل فواصل وهميّة “. كما يبدو التقطيع في رسم المشهد ليتآخى مع عناصر اللوحة التي قد تتضمن أكثر من عنصر في لوحة واحدة. وأخيرًا تتجلى القدرة اللغوية لدى الكاتب في توليد الصور لكن كان من الأفضل الاختزال وعدم التكرار وحذف كلّ ما لا يقدّم جديدًا عندها يتيسّر الفهم لدى القارئ، ويبقى القارئ متتبّعًا الحدث ومشدودًا إليه.

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر
وُسوم: مجلة غرفة ١٩
المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

كتاب "ظلّ النّعناع" للأديبة إخلاص فرنسيس الصّادر عن منشورات دار سائر المشرق،
قراءات أدبية

ظل النعناع (قصص قصيرة) للأديبة المبدعة إخلاص فرنسيس

5 يوليو، 2025
1
قراءة نقدية للقصة القصيرة "المجنونة" للكاتبة فاطمة النهام
قراءات أدبية

قراءة نقدية للقصة القصيرة “المجنونة” للكاتبة فاطمة النهام

4 يوليو، 2025
27
بذلة الغوص والفراشة”الرواية التي كتبت برمش العين اليسرى
قراءات أدبية

بذلة الغوص والفراشة”الرواية التي كتبت برمش العين اليسرى

3 يوليو، 2025
52

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
1
696

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
30

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
الصورة: فرنجي برنجي في جادة الإفرنسيين بمحلة الزيتونة البيروتية مطلع خمسينيات القرن الماضي.

أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس ( 8 ) بحث وإعداد: سهيل منيمنة

6 يوليو، 2025
‎حفل توقيع ديوان “حزن للبيع” للشاعر العراقي خالد العامري الخضري في لندن

‎حفل توقيع ديوان “حزن للبيع” للشاعر العراقي خالد العامري الخضري في لندن

6 يوليو، 2025
عين الحسناء.... رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي

بين الـ ما بين: متاهة/ د. هدى المعدراني

6 يوليو، 2025
كتاب "ظلّ النّعناع" للأديبة إخلاص فرنسيس الصّادر عن منشورات دار سائر المشرق،

ظل النعناع (قصص قصيرة) للأديبة المبدعة إخلاص فرنسيس

5 يوليو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?