الجمعة, مايو 9, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

تماهي الأديب رشيد الضعيف مع أقدار المهمشين في روايته: “ما رأت زينة وما لم ترَ”

المحرر بواسطة المحرر
18 مارس، 2025
في قراءات أدبية
وقت القراءة:3 دقائق قراءة
2 0
A A
0
"ما رأت زينة وما لم ترَ"

"ما رأت زينة وما لم ترَ"

4
مشاركة
5
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

بقلم: أمل صيداوي

يقدّم الکاتب اللبناني رشيد الضعيف في رواية “ما رأت زينة وما لم ترَ” التي صدرت عن دار الساقي للطباعة والنشر في بيروت 3202 رؤية للعالم تختلف عن الأمثلة التي رأيناها حتى الآن.
 تتّخذ هذه الرواية من البيئات المهمشة إطاراً مکانياً لأحداثها وشخوصها فتبرز بذلك رؤيتها للواقع المفرط في القسوة من المعاناة المعيشية، فمشكلة الكهرباء التي تعاني منها زينة وأهل بيتها، وصعوبة الحصول على الماء الساخن وبشرى ابنة زينة المصابة بما يشبه وسواس النظافة؛ ومشكلة الإيجارات ومعاناة المالكين، بعد أن فقدت الليرة قيمتها. فهو أولاً يكتبُ عن فئة من الناس، أبسط ما يمكن أن توصف به أنها تعيش على هامش الحياة، بالمعنى الدقيق الذي يحويه لفظ الهامش، كما أن التعبير عن وطأة الواقع الرازخ على كواهل أفرادها، بما فيه من قَهْرٍ وخرافة فاعلة في حيوات هؤلاء ومصائرهم، كما تبدّى في النهاية المأساوية التي انتهت إليهاالرواية. وفي كلِّ هذا هو حَريصٌ على البحث عن شكل يلائمه، ويحتويه ويجسده، فكانت “ما رأت زينة وما لم ترَ” بمثابة تجسيد لمأساة هؤلاء المهمشين المقموعين من واقعهم ، ثمَّ من الآخرين الذين أسهموا بشكل فاعل في الإمعان في قهرهم. ومن تأثير الخرافة وتصلّب بنية الوعي اللتين قادتهم لاستكمال المأساة. كانت الرغبة في انتهاك الشكل وطريقة تقديم الشخصيات، وعلاقة الزمان بالمكان، وتدخلات الكاتب وشروحاته الضمنية، هي ثيمة رواية“ما رأت زينة وما لم ترَ” ، وما ميز تلك الرواية هو تأكيدها أن العالم لم يعد متجانساً، ولم يكن من قبل كذلك، وان صفة التجانس قد ولّت الى غير رجعة ومن هنا فان الرواية تنتمي إلى أدب الخراب لأنها تضع الأحداث موضع البحث والتساؤل.                                                                                                    
 أنتج انفجار مرفأ بيروت المشؤوم أسئلة جديدة صيغت ضمن تصورات ايديولوجية وإبداعية ونقدية عكست ما يعتمل في النفوس من تشظٍ وغضب ويأس، وكأنها تسترد الأصوات التي سرقتها قوى القمع والكبح لتوسع معجم الاحتجاج والمكاشفة .

العنوان:

يحمل عنوان الرواية “ما رأت زينة وما لم ترَ”عدة مفارقات جدلية، إذ يمكن أن يشير في دلالته العميقة إلى وجود صدمة نفسية لدى زينب عندما رأت واجهات البنوك الزجاجية المكسَّرة التي كانت ترمزإلى الوهم الذي عاشه المواطن اللبناني بأن أمواله بالحفظ والصون في تلك البنوك بينما هي بالحقيقة ليست كذلك لأنه كانت هناك أزمة لدى المودِعين مع البنوك بعد أن مُنع السحب إلا بالقطارة، فكانت تلك البنوك سبباً مباشراً في  تردّي الأوضاع المعيشية لدى اللبنانيين.

ملخص الرواية:

زينة عاملة منزل، تعود عصرَ الرابع من آب من سنة 2020 إلى بيتها، وتسمح لها زحمة السير بتأمل الشارع الذي تمرّ فيه، العامر بالحياة، شبّاناً وشابّات. فبيروت مدينة حية رغم الأزمات التي تعيشها، بسبب انهيار سعر العملة والاقتصاد، والخلافات السياسية العميقة، والصراع الدولي والإقليمي عليها وفيها. لكن عندما وصلت زينة إلى بيتها حدث الانفجار العظيم، انفجار المرفأ، أعظم انفجار في التاريخ بعد القنبلة الذرية في هيروشيما، فتغير كل شيء وتحول. تحول منطق الوجود، وتحولت القوانين التي تجري بحسبها الطبيعة، فلم تعدّ تصدق عين ما ترى، ولم يعد يدرك عقل ما جرى، أن تلعق الجرذان جروح الأجساد النازفة، وأن تمطر السماء رذاذاً من زجاج. ورغم ذلك أصرت زينة الوفية على العودة إلى بيت مخدوميها، برفقة ابنتها، لترى ما حلّ بهم، فتُفاجأ هناك بما رأت وتُصدم.  

– أهم مفاهيم الرواية: 

الخرافة   

تعكس هذه الرواية تخلف المجتمعات العربیة التي تؤمن بالخرافات، التي لیست إلاضرباً من الأوهام یتشبثبها الإنسان العربي حيث يعتبر انكسار الفنجان نذير شؤم بالنسبة لزينة وللسيدة سوسن. لذا فإن السيدة سوسن علّقت بكلمة “انكسر الشر”

“ينزلق فنجان الشّاي من مكانه ويقع

“انكسر الشرّ”، تعلّق الستّ سوسن”.

تشاؤم

يبعث تمثال مريم العذراء في الرمز الدیني علی الشعوربالأمل والإيمان لأن السيدة مريم العذراء هي رمزللطهارة والمحبة وعند تحطّمه ينتاب زينة شعور بأن هناك مكروهاً سوف يحدث.

“ثمّ يسقط تمثالٌ لمريم العذراء ويتحطّم.

“الله يعطينا خير هالنّهار”، تتمتم زينة.

لكنّ الشرّ في ذلك اليوم لم ينكسر والخير لم يأتِ.

بل إنّ ما حدث مع المرأتين كان نذيراً بكارثة آتية.

سينفجر الكون.

سينفجر ثانيةً”.

محنة زينة

اضطر زوج زينة للسفر في البحر وكانت وجهته إلى أمريكا لكن السفينة التي كان على متنها غرقت وغرق هو معها وكانت زينة وقتها حبلى بابنتها بشرى، فاضطرت للعمل كخادمة عند السيدة سوسن.

انفصام عن الواقع

أدار الزوج فيصل التلفاز ليسمع أخبار الانفجار رغم علمه بوفاة زوجته سوسن وقد شعرنا بغرابة تصرّفاته التي دّلت على انفصامه عن الواقع نتيجة لحدوث صدمة شديدة لديه.   

الرموز بعدالانفجار

• منظر الأسماك التي تلعق دماء الضحايا والتي تحوّلت من أسماك زينة وديعة إلى مصاصة دماء من أجل بقائها. وترمزإلى أن وداعة ولطف الزعماء السياسيين والذين ينبغي أن يكونوا قدوة لشعبهمتتحول إلى جنون وهمجية في سبيل غريزة حب البقاء.

• منظر الجرذان التي تنهش أجسادالضحايا وهي ترمزإلى السياسيين المتسببين بفسادهم عن الانفجار.

• رمزالطائر المشؤوم الذي أوقع زينة وبشرى في طريقهما إلى منزل مخدومي زينة، فالطائر كان رمزاً للقدر المحتوم الذي وقع على سكان مارميخائيل القريبين من مرفأ بيروت وعلى جميع من كانوا متواجدين أومارّين من هناك. 

النتائج

1- من حیث شخصیّات الرواية اختار  الكاتب عينة من أناس المدينة، ينتمون إلى الطبقة الوسطى وما دون المؤلفة من: زينة، بشرى، ماري، فيصل، سوسن.

2- تعكس الرواية لنا كمرآة معاناة الناس المعيشية قبل وبعد الانفجار.

3- رواية “ما رأت زينة وما لم ترَ”تحكي كارثة انفجار مرفأ بيروت وماتمخض عنها من مآسيوضحايا.                                                                                                                            4- هي رواية تحمل هماً وتنقل أثراً من أسى أصاب نصف سكان العاصمة بيروت، في الرابع من اغسطس (آب) من عام 2020. 

“ما رأت زينة وما لم ترَ” للكاتب اللبناني رشيد الضعيف
“ما رأت زينة وما لم ترَ” للكاتب اللبناني رشيد الضعيف
وُسوم: البوكر العربيةرشيد الضغيفما رأته زينة وما لم تر
المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

عين الحسناء.... رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي
قراءات أدبية

عين الحسناء…. رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي

5 مايو، 2025
88
نبيل سليمان في «ليل العالم» نموذجاً: الرواية كأداة نقدية بين التوثيق والتخييل
قراءات أدبية

نبيل سليمان في «ليل العالم» نموذجاً: الرواية كأداة نقدية بين التوثيق والتخييل

27 أبريل، 2025
8
تحية لرواية آسرة
قراءات أدبية

تحية لرواية آسرة

25 أبريل، 2025
2

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
16

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
صدى الصمت

صدى الصمت/ فاتن محمد علي

9 مايو، 2025
معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
أنثروبولوجيا التحرش والسلطة

غرفة 19 تقدم أنثروبولوجيا التحرش والسلطة/تقديم المستشار د. ريم برو/ لبنان

6 مايو، 2025
جدّتي وفيلم في بيروت

جدّتي وفيلم في بيروت

5 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?