
صفاء علي محمد
كم مرة تُهنا في زواريبِ الأغنية؛
حين تعرّت الموسيقا من كعبها العالي
ورقصتْ حافيةَ الرغبةِ
بلا ساقين
حلّقت بي الملائكةُ بأجنحتها
دار وقتك الغجري ولفّ بألوانه
خلاخلَ النبضات
وطوّق جسدي بأساور الفردوس
من أعلى ينابيع القبلة
فانهمرنا شلالَ جنونٍ
طفنا ضفافَ الحلمِ متعانقين
كنظرة طفلٍ لزورق خياله
يصطادنا بأمنيةٍ زرقاء
وبراءة ساقيةٍ
تضحكُ للملأ برّيةَ الرّوح
وتفتح أقحوانَها طالعاً للرّيح
تمشّط الزّمن كلعبة الحبّ
«بيحبني.. ما بيحبني
وتعرّى بالسؤال العمر
يفرفطُ أقحوانةَ القلبِ
دقّة.. دقة
- وسط الضوء الأزرق: تفكيك الغربة الرقمية في قصائد الحاسوب للشاعر د. عارف الساعدي
- التعالق أو بالأحرى التعشيق مع الفلوكلور لدى الرحابنة/ أ.د. نورالدين سعيد
- ,Room to Think – Timewarps in historical misunderstanding, By Dr. Emad El-Din Aysha, PhD
- الزمن الجميل… هل كان جميلاً حقًا؟ (9) الصحافة… بين الحبر والمقصّ
- غرفة 19 تقدم: توجهات الروائيين الخليجيين نحو استخدام الذكاء الاصطناعي في التأليف الروائي
- الثقافات المهاجرة وأثرها على هوية التراث الوطني