نزار دندش

أنا لا أُريدُكِ ليلى
كالقمرْ
يكون بدراً
ليومٍ واحدٍ
ثم يغدو هزيلاً
وقد أضناهُ السفرْ
ثم يبدو جباناً
يحتمي
بأغصانِ الشجرْ
أريدك نجماً
شامخاً
حاملا كأساً
جاهزاً دوماً
للسَكَرْ
نزار دندش
أنا لا أُريدُكِ ليلى
كالقمرْ
يكون بدراً
ليومٍ واحدٍ
ثم يغدو هزيلاً
وقد أضناهُ السفرْ
ثم يبدو جباناً
يحتمي
بأغصانِ الشجرْ
أريدك نجماً
شامخاً
حاملا كأساً
جاهزاً دوماً
للسَكَرْ
افتتاحية العدد الخامس عشرأوطاننا المولودة من رحم الكارثة. بقلم الأديبة إخلاص فرنسيس عام مضى، اتفقنا أو لم نتفق مجتمعاتنا اليوم...
تابع القراءةDetailsهناء بلال سقطت دمعة من عينه اليسرى محملّة بكل» الكون كأنها اختصار وتجمّع مُركّز لكل مشاعر الناس منذ أن وجدوا..»...
تابع القراءةDetails