أنطوان تشيخوف

منذ أربعين سنة، عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري، عثرت في الطريق على ورقة مالية فئة العشرة روبلات ، ومنذ ذلك اليوم ، لم أرفع وجهي عن الأرض أبداً ، وأستطيع أن أحصي حصيلة حياتي ، وأن أسجلها كما يفعل أصحاب الملايين
2917 زرارًا
244172 دبوسًا-
12 سن ريشة-
3 أقلام-
1 منديل-
ظهر منحن وحياة بائس-
ولا غرابة في ذلك ، فالاعتماد على الحظ وحده ، وانتظار ضربة من ضرباته ، لا يورث الإنسان إلا هذا الميراث العادل
ظهراً منحنياً، وحياة بائسة
- “علاج ثوري”.. عالم عراقي يسجل براءة اختراع في الولايات المتحدة لمرض التوحد
- نبيل سليمان في «ليل العالم» نموذجاً: الرواية كأداة نقدية بين التوثيق والتخييل
- لو تعلمين/ كلمات الشاعر والناقد: د.بسيم عبد العظيم
- تحية لرواية آسرة
- محمد بركة وتعرية القناع: سردٌ بصري لجسدٍ منفي/في رواية مهنة سرية/بقلم رزان نعيم المغربي
- صلاة القلق الرواية الفائزة لعام 2025 محمد سمير ندا منشورات ميسكلياني