الثلاثاء, مايو 13, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

استلاب الفرد في رواية اختفاء السيد لا أحد

إبراهيم مشارة

المحرر بواسطة المحرر
10 مارس، 2024
في قراءات أدبية
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
17 0
A A
0
اختفاء السيد لا أحد

اختفاء السيد لا أحد

37
مشاركة
44
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

 

يعرف الأدب السردي في الجزائر تقديرا واحتفاءا وطنيا وعربيا بله وعالميا (الأدب المكتوب بالفرنسية) فبعد فوز الروائي عبد الوهاب عيساوي بجائزة البوكر(الجائزة العالمية للرواية العربية) عام 2020 عن روايته “الديوان الإسبرطي” فاز هذا العام الروائي عبد الله كروم بجائزة آسيا جبار للرواية عن  روايته الواعدة “الطرحان”( لي عودة إلى هذه الرواية في مقالة خاصة)  وقبل ذلك وفي عام 2021 فاز الروائي أحمد طيباوي بجائزة نجيب محفوظ للرواية التي تمنحها دار نشر الجامعة الأمريكية بالقاهرة عن  روايته  الواعدة كذلك “اختفاء السيد لا أحد ” وقالت اللجنة في تقدير هذا العمل(  في هذه الرواية المقنعة والمصاغة بشكل متقن يلعب طيباوي بشاعرية الأدب السوداوي ليقدم نقدا قاتما ومثيرا للدهشة للدولة العربية في مرحلة ما بعد الاستعمار وأساطيره).

وأوصت اللجنة بترجمة الرواية إلى اللغة الإنجليزية  وأحمد طيباوي صدرت له رواية قبل ذلك هي رواية “موت ناعم “التي احتلت المرتبة الثالثة لجائزة الطيب صالح للإبداع الروائي وهو روائي واعد ،يمتلك اللغة الروائية والتقنيات السردية والخلفية الفكرية التي تقوم وراء أعماله السردية  التي تتعمق الوجود الإنساني وتقارب  المأساة الإنسانية و حرية وطنه وأمته تحت وطأة التاريخ والواقع في تجلياته السياسية والاجتماعية والاقتصادية والوجودية ، مقتبسا عن كافكا وفولكنر وميلان كونديرا التقنيات التي مكنته من تقديم أعمال جديرة بالاحتفاء.

ظهرت هذه الرواية عام 2019 في طبعتها الأولى في 120 صفحة عن منشورات ضفاف بيروت ومنشورات الاختلاف الجزائر وقسمها إلى فصلين” الرجل الذي سرق وجهه ورحل”  و”الجحيم يطل من النافذة” ومن العتبة الأولى العنوان والعتبات الفرعية الأخرى  لهذا المتن السردي  يتجلى معنى الحضور في الغياب  والوجود في الذوبان والاختفاء ،إنها جدلية الوجود والعدم ليكتشف القارئ عبر حبكة بوليسية مشوقة وعناوين فرعية تشبه المشاهد عالما مترديا في حالة سقوط حر ولن يعدو القارئ الحقيقة إذا وجد في البطل صورة عنه فهو يتماهى مع المجموع ويذوب في الجماعة فاختفاؤه  هو اختفاء للمجموع وهي رمزية لحالة التأزم والإحساس بفقد المعنى ، وانشراع الأفق نحو الهاوية. ومن تلك العناوين الفرعية للفصل الأول: مراوغة،تكالب، شفافية ، ابتذال وعناوين الفصل الثاني :مقدمات ساذجة ، أحدهم يخفي سرا ، بوصلة القلب ،مجرد أقدار ، رصيف ضيق،   يتبطن النص بسخرية مقنعة ولغة شاعرية أحيانا أخرى ودقيقة في الوقت ذاته  دون حشو ولا تكلف ، مع الحرص على عنصر التشويق وقد أتقن الكاتب اصطناع الحبكة البوليسية التي تجعل البطل يلهث والقارئ يلهث وراءه لاكتشاف حقيقة السيد لا أ حد ومن يكون ؟ولماذا اختفى فجأة مع مفتش الشرطة وحيد؟

كل هذه العتبات الرئيسية والثانوية تحيل على تمثل قضية الهوية الإنسانية والوجود، فالبطل شخصية مهتزة هلامية ،غير ثابتة الملامح تعيش تحت وطأة ظروف أشبه بالجبر التاريخي والسياسي والثقافي والاقتصادي مما جعلها شخصية فصامية ،أي مزدوجة الشخصية، تتحرى الصدق والفضيلة تارة بالتزام الصلاة في المسجد ولا تتوانى عن ممارسة الرذيلة حينا آخر  ، والبطل يعيش مع شيخ يتعهده مقابل تقاسم المنحة الشهرية معه ،وهو شيخ حاضر غائب وميت حي ،لعله التاريخ كذلك ولهذا الشيخ الفاقد لذاكرته ولد مغترب في ألمانيا مراد وتحيل  شخصية مراد على الواقع فالحاضر والمستقبل لاجئان في ديار الغربة والماضي مركون في زاوية يشهد على بؤس الراهن وعدميته ، لهذا يغدو البطل ريشة في مهب الريح تتقاذفها النزوات والظروف ومختلف الإكراهات الراهنة  لتجد الحل في الاختفاء والتلاشي وهكذا يستنسل العدم من رحم الوجود والغياب من رحم الحضور لتتجلى قمة المأساة الإنسانية.

تبدو رنة السخرية واضحة في هذا العمل السردي الذي يتكأ على الحبكة البوليسية ويصطنع عنصر التشويق والمفارقة كدافع لأحداثه  ومطور للمتن السردي بجمل قصيرة لاهثة تناسب الموقف ولغة تتاخم الشاعرية في كثير من المقاطع السردية .

تشبه هذه الرواية رواية ميلان كونديرا “كائن لا تحتمل خفته ”  فالاختفاء هو الحرية والتحرر معا من إكراهات الواقع وضغوطه وهذا الواقع  المترنح بين جدلية الوجود والعدم لمجتمع غارق في الزيف والرياء والاستلاب والخوف  اللاشعوري الذي يجعل الواحد لا يدلي بشهادة لصالح الحقيقة خوفا من المضايقات والإكراهات ولوذا بالسلامة   مع أن الإنسان موقف وصدق مع النفس ومع الآخر وتضامن مع الآخر ووقوف إلى جانبه ولصالح الحق والحقيقة وهذه حقيقة الكائن المستلب إنه  شخص ببعدين فقط الطول والعرض  بلا ارتفاع الذي هو أفق الحرية والكرامة الإنسانية ،هي تلك الحالية التي يتأنس  فيها اللاهوت ويتأله الناسوت أي حالة الكرامة الآدمية  في سقفها العالي التي تحيل على معنى الخلافة في الأرض ولكن الجبر بمختلف أشكاله وثقل التاريخ ووطأته وعدمية الواقع وبؤسه تجعل الفرد شخصا مستلبا مقهورا حضوره في غيابه ووجوده في رحيله ،استعذب انحداره واستلذ هوانه وركن إلى الدعة والاستسلام يصدق عليه قول الشاعر القديم:

من يهن يسهل الهوان عليه

ما لجرح بميت إيـــــــــلام

فهو نكرة مجهول الهوية كما تنبئ الرواية مغيب الملامح  ويجد ذلك معناه في عنوان الفصل الأول” الرجل الذي فقد وجهه ورحل ” فالوجه هوية الإنسان لأنه يتمثل ملامحه  النفسية والفكرية والوجودية وفقده يحيل على فقد الوجود ذاته ،إنه ضغط الواقع في تجاذباته وصراعاته وحاجاته الملحة وضمور المعنى وتلاشيه أو اختفاء الجوهري الذي طمسه الواقع العدمي.

كثير من السرديات العربية التي  قاربت هذه الإشكالية في أعمال غائب طعمة فرمان، وحيدر حيدر وغالب هلسا وعبد الرحمن منيف ومحمد زفزاف وحتى النصوص الشعرية تعرضت لهذا المأزق الوجودي الذي هو مأزق وجودي عربي بامتياز ،فالعالم العربي عالم إشكالي ينوء بثقل التاريخ وبؤس الحاضر من الناحية الإنسانية والحضارية حيث الحرية بمفهومها الشامل مغيبة كالإمام المهدي عند الشيعة وإن كان الأدبيات الدينية الشيعية والسنية تعتقدان  في أوبته ليملأ الأرض عدلا بعد أن ملئت جورا فإن الحرية في المحيط العربي  ينحو  بها الأدب الانتقادي والتشاؤمي ذو المسحة الكابية نحو اليأس من وجودها يوما ،ودون القارئ أشعار محمد الماغوط ومحمود درويش الأخيرة .

واللغة التي تقترب في بعض المقاطع السردية من الشعرية تتعمق هذه النفس لتكشف تناقضاتها وانشطارها بين عالم المثل وعالم الحضيض الذي تساق إليه أو تنساق إليه ببرودة أعصاب ولامبالاة وهذا ما يجعل الرواية رواية رهيبة بعدد صفحاتها القليل لأن اللغة تصطنع الجمل القصيرة اللاهثة واللغة الموجزة والمكثفة المتكئة على الإيحاء ذات النبض السريع والتردد القصير .

وإذا كان الحب قدر الإنسان في هذه الحياة ،الحب بمعناه الشامل من حيث هو كينونة إنسانية ومطمح بشري مشروع  فإنه مع البطل يتحول إلى مجرد ممارسة جسدية سرعان ما يمل منها ويضطرب في علاقة واهية مع مراهقة ليكتشف سرابية العلاقة بل وتفاهتها لتحيل على عذابات اللاشعور وفوراته البركانية التي ذبذبت تصرفات البطل الذي غدا لا يميز بين الصح والخطأ ولا يبالي مادام يتردى ببرودة أعصاب.

يرى بعض النقاد أن البطل صورة للشعب الذي ظلت ترافقه الخيبات والانكسارات والردات السياسية والاجتماعية والثقافية وما ينوء به كاهله من ثقل التاريخ بقضه وقضيضه وهو تاريخ تتزاحم فيه الغزوات الأجنبية منذ ما قبل الميلاد إلى الاستعمار الفرنسي إلى مرحلة الدولة الوطنية وهي في الواقع نمذجة لعالم عربي يشترك في المنطلق والمسار والمأزق الراهن الذي انتهى إلى الصراع الإثني أو الطائفي أو الديني أو اللغوي والهوياتي تتجاذبه المشاريع والأدلوجات بتعبير علي حرب التي انتهت به إلى المأزق الراهن.

إن شخصية المحقق مراد الذي يتعقب البطل لا أحد يختفي هو الآخر ولهذا رمزية كبيرة فهو يمثل المؤسسة ليختلط الحابل بالنابل كما يقال ويغدو وجود الكل في اختفائهم  وكما تحيل الرواية على واقع محلي يتمثل فيما يعرف بالعشرية السوداء والتي عرفت التطرف وانتهت إلى حمام من الدم وقد تعرض البطل للاختطاف ولكنه نجا من الموت.

إنها رواية ترصد رحلة قارب بها الكاتب الفوضى العارمة في الأحداث وممارسة التعمية والتضليل والخداع الفني عبر الحبكة البوليسية المشوقة التي تجعل القارئ يجري مع الأحداث ويسابقها ليعرف هوية السيد لا أحدا ومصيره ليصدم بأن فيه شبها منه أو أنه هو ذاته.

وعن اتكاء البطل على منحة  عجوز فاقد لذاكرته ينادي البطل باسم ابنه مراد المغترب في الخارج له رمزية كذلك فهو يعني من جهة الهروب إلى الضفة كخلاص من الوحل والواقع المتردي والاتكاء على ثقل التاريخ كذلك ،تاريخ خاضه الشعب بعد مخاض عسير ضد مستعمر غاصب حاول طمس معالم شخصيته وتأبيد عبوديته وامتصاص دمه لكن الوعي أنهى حالة العبودية والعبد تنتهي عبوديته حين يعي وضعه كما ينص ماركس لكن الحاضر متعثر في صورة ما بعد الدولة الوطنية التي رفع شعارها غب الاستقلال وتكررت العثرات  ،إنها الشخصية السيزيفية بأتم معنى وأدقه ولعل في الواقع العربي الراهن ما يزكي ذلك ناهيك عن التشرذم والانقسام الطائفي والتكالب الخارجي الذي عطل نمو الدولة الإله كما ينص هيجل.

ولعل قمة المأساة حين يتعفن البطل لا أحد  داخليا فيتقلب في حالة أشبه بالمسخ الكافكوي إلى فاقد لمعنى الرجولة والشهامة والمواقف فيقبل بتحويل الشقة إلى وكر للبغاء مادام  يدر عليه مالا يسد به رمقه ويلبي حاجاته تلك الحاجبات التي ترخص فيه إنسانيته ووهجه وتطمسها معا.

هذه اللعبة الفنية التي مارسها طيباوي باقتدار فالشيخ العجوز هو نفسه الراوي الذي بدأ السرد بلسانه كشخصية داخل السرد ليصبح خارجا عن المتن السردي كحاضر غائب وميت حي ويشكل متكأ فنيا يحيل على معنى العجز والعطالة ورتابة الزمن وقدمه واتكاليته كذلك.

وكذلك حال المجتمعات التي لم تتعد المنعطفات الحضارية كما نص محمد أركون مثل مجتمعنا العربي الذي ظل يراوح مكانه يقدم رجلا ووجهه مشدود إلى وراء  يستقبل المستقبل بقفاه في إشارة إلى هيمنة الماضي على الحاضر والمؤسسة على الإنسان حتى الدينية التي لا ترى في المؤمن غير خاطئ مذنب مدان وتغدو طقوسه تكرارية رتيبة كذلك ،بدل الإنسية والحداثة ومجتمع الأنوار الذي يغدو فيه الفعل خلاقا ويحس الفرد بأنه ليس رقما بل كائنا فاعلا مؤثرا في مسار التاريخ مهما كان وضعه الاجتماعي وميوله الفكرية.

رواية اختفاء السيد لا أحد تدفعنا إلى سؤال الكينونة والوجود ،ماذا يمكن للعائد من الموت أن يخسر؟ ما معنى الخلاص بالنسبة لمن انتقل من حافة الموت إلى حافة الجنون ؟كيف لمن لا وجود له أن يختفي؟ فالاختفاء هو شرط التجلي والجنون هو المهرب والخلاص والعجيب أن المبدع ياسر العظمة في مراياه العربية  يركز في كثير من الحلقات على الجنون والدروشة والعبط كحل ومخلص فلكل ضيعه مجنونها الذي يحظى بالتكريم في حين يعيش صاحب العقل في جحيم حقيقي تضاعف الدولة الوطنية من مآسيه. ويستعذب المجتمع سيره نحو الهاوية.

إبراهيم مشارة

 

 

المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام
قراءات أدبية

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

11 مايو، 2025
2
مملكة بلمنهار الكاتب والأديب الدكتور عبد الرحمن بن سالم الكواري وزير الصحة الأسبق
قراءات أدبية

قراءة في رواية “مملكة بلهمبار” د .عبد الرحمن بن سالم الكواري ..عواطف عبداللطيف

10 مايو، 2025
13
عين الحسناء.... رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي
قراءات أدبية

عين الحسناء…. رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي

5 مايو، 2025
90

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
18

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
https://us02web.zoom.us/j/7683560993?pwd=jCLiyodtNSue3aEeEkXq6vzYyU4ZDb.1&omn=81540164128

غرفة 19 تقدم: “بين الهوية الوطنية والأقاليم الثقافية”

12 مايو، 2025
الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي

الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي

12 مايو، 2025
قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

11 مايو، 2025
🏵️ في احتباس الروح وغلبة الطيلسان*

في احتباس الروح وغلبة الطيلسان/ محمد بن لامين

11 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?