الأحد, مايو 11, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

الجيل الجديد بين الأهل والمجتمع الأبوي والأنظمة الرأسمالية

المحرر بواسطة المحرر
7 أغسطس، 2022
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
4 0
A A
0
9
مشاركة
11
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

ريم شطيح – كاتبة وباحثة سورية


تلعب البيئة والأهل دوراً مهماً في عملية تكوين شخصية الإنسان، وفي حين يعمل الأهل جاهدين لتربية أولادهم ورعايتهم وتأمين معيشتهم؛ يعملوا أيضاً وعن تعمُّد على صناعة جيل نسخة عنهم بفرض أفكارهم ومعتقداتهم عليهم غير معتبرين اختلاف الأجيال والمعرفة والانفتاح الذي يعيشه جيل اليوم، فالوصول للمعلومات بوجود التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة اليوم أصبح سهلاً مقارنةً مع الأجيال السابقة، وهذا ما يدعم سرعة الاطلاع والمعرفة وكميّتها وقيمتها أيضاً؛ حيث لا ننسى أنّ المعرفة أسيرة أدواتها
تكلّلت علاقة الأهل والأولاد بكثير من الجدل والصراع ولا شك من الحب والرعاية أيضاً. إلاّ أنّ الصراع القائم بين القديم والحديث؛ بين أفكار الأهل وأفكار الأولاد أدّى لخَلق فجوة بين الجيلين، هذه الفجوة نتيجة النِّزاع والأحكام والاتهامات التي يوجّهها كل منهما للآخر
من هنا، لا بدّ من الإشارة إلى القمع والتبعية التي مارسها الأهل والأجداد على الفئة الشبابية المُتطلِّعة لغدٍ أفضل وحياةٍ حُرّة بمفهوم مختلف أكثر حداثة وليونة فِكرية فيها نزوع للحرية والتطوّر والانفتاح. أسلوب الأهل ناشئ من فكرة المجتمع الهرمي، والذي يعتبر بمقولة (أكبر منك بيوم أفهم منك بسنة)، وهي لاشك نظرية غير دقيقة وغير مقنعة ترافقها المئات من الأقوال والأمثال الشعبية غير المفيدة والتي تُعزّز التبعية والانهزامية وتساهم بدعم الأفكار التي تمنع حركة التطوّر
عمل الأهل والكهول بشكل خاص على كبت الشبيبة وفرض الطاعة عليهم لكلّ كبير في الأسرة سواء للأب أو العم أو حتى الأخ الكبير، وهناك مَن سُمِي بكبير القوم أو كبير القبيلة والذي يقدّم (يفرض) حلولاً على أهوائه مُتمسِّكاً بالموروث الثقافي للقبيلة ليُبقي النهج كما هو؛ ما عمل على زعزعة اندفاع الشباب بأفكارهم الجديدة وطاقتهم وإبعادهم عن نهجهم المختلِف وعن مشروع تغييري قد يُطيح بالمجتمع القديم وبأفكار موروثة وعادات وتقاليد لم تقدّم شيئاً إيجابياً للبشرية

بين الكآبة والكتابة


تُفرَض أفكار الأهل على الأولاد بالقوة والعنف حيناً، وبالإقناع حيناً آخر سواء من خلال الدين أو استخدام العلم أو بالحيلة على أنّ هذا لصالح الأسرة وحمايتها وغيرها من الأساليب، تماماً كما عبّر عبد الله القصيمي في قوله (كل الشعوب تلد أجيالاً جديدة، إلاّ نحن نلد آباءنا وأجدادنا، وذلك بغرس طبائع آبائنا وأجدادنا بهم وحثّهم ومطالبتهم بالتمسك بها والحفاظ عليها؛ ولذلك فشعوب العالم تتطوّر ونحن نتخلّف)
إنّ واقع التربية الأسرية في المجتمع التقليدي هو واقع مهزوز وغير سليم، حيث يقع الجيل الجديد بين مَطرقة الأهل والمجتمع الأبوي وسندان الأنظمة الرأسمالية والاستبدادية من سياسية ودينية، هذه الأخيرة- سياسية ودينية -التي كرّسَتْ القمع والديكتاتورية في المجتمع لمحاربة أي فِكر تحرري ينزع نحو الحرية والديمقراطية والعيش الكريم. إنّ العلاقة بين الآباء والأبناء (من الجنسين) التي تختصرها مقولة صراع الأجيال ليست إلاّ نتاجاً للعلاقة بين المواطن والدولة؛ بين الإنسان والسلطة الدينية، فالكل محكوم بمن فيهم الأهل بأفكار السالفين تحت وطأة عباءة المجترّ من الفِكر بشِقَّيه اللاهوتي والإنساني، لهذا فالمجتمع بأسره يمارس القمع على الآخر سواء ضمن الأسرة الواحدة أو في العمل وباقي مناحي الحياة
من الضروري أن يفهم الأهل أنهم يُخطؤون بحق أولادهم عندما يُقحِمون أفكارهم بالقوة وعاداتهم وتقاليد زمنهم على أولادهم الذين يمثِّلون الجيل الجديد. لهذا، في المجتمعات التقليدية، نرى حركة التطور على الصعيد الاجتماعي بطيئة جداً وفارغة من المضمون بسبب وقوع الأفكار التقدمية بين كفَّيّ كماشة الأهل والمجتمع، يدعمهم في هذا هزالة القوانين وقبضة الأمن العشوائية وسيطرة السلطة الدينية وتدخّلها في كافة مناحي الحياة

موت التلفزيون


الإنسان هو مَن يبني المجتمع، وهو مَن يقود التغيير نحو الأفضل، ولهذا، فبناء الإنسان يتطلّب مجهودات عالية مؤمنة بضرورة التحرر من الأفكار الموروثة من أجل التطور، بفتح الباب أمام الجيل الجديد ليوظّف أفكاره التقدمية في المجتمع من دون قمع وبرفع وصاية الأهل الاستبدادية وضرورة تعريف الأهل أنهم ليسوا دائماً على حق، وأنّ المحبة واحترام الأهل ليسا متساويَين مع الطاعة، الطاعة تخلق نفساً انهزامية؛ الطاعة ليست دليلاً لمحبة، كما التمرد لا يعني عدم المحبة والانتماء. إذا كان الأهل على خطأ فالطاعة لهم هنا ليست إلاّ خطأً أكبر، وليس احتراماً على الإطلاق أن تطيع مَن يقودك إلى الطريق الخاطئ. قول كلمة لا هي ثقافة مهمة على الأهل استيعابها وتعزيزها من أجل أن يقولها الأولاد للظلم والاستغلال من أي جهة
من هنا أوجِّه نداءً للأهل وأقول: أيها الآباء والأمهات، علّموا أولادكم وبناتكم ألاّ يستسلموا للظروف أو الأشخاص العِدائيين. ازرعوا فيهم حِسَّ التمرُّد؛ علّموهم أن يقولوا (لا) في وجه أيّ حاقدٍ شرّير. الأخلاق والمحبة من دون القدرة على اتّخاذ قرار تَفشل، حيث إنّ أي قيمة إنسانية بحاجة لدعمها وتعزيزها كي يستطيع الإنسان تطبيقها، وإلاّ ما نفع الأخلاق إذا لم نستطِع أن نقول لا للشر، لا للظلم، لا للانتهاكات؟!
كي نصل لمجتمع إنساني وديمقراطي؛ علينا إعادة تقييم لمفاهيم كثيرة سائدة غير دقيقة وغير سليمة كمفهومي الطاعة والاحترام وربطهما الدائم بالمحبة والانتماء فيما يخصّ علاقة الأهل بالأبناء وتسلسُل هذه العلاقة في المجتمع. إعادة التقييم والتغيير هو التحرر من كل هذه الانتماءات مع إبقاء المحبة هي الرابط الأساسي والضامن لأي علاقة

المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي
مقال

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
67
أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية... كتابا ونصوصا؟
مقال

أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية… كتابا ونصوصا؟

21 أبريل، 2025
32
مقال

في حضرة القيم: تسع نوافذ تضيء درب الإنسان – هناء بلال

17 أبريل، 2025
118

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
17

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
مملكة بلمنهار الكاتب والأديب الدكتور عبد الرحمن بن سالم الكواري وزير الصحة الأسبق

قراءة في رواية “مملكة بلهمبار” د .عبد الرحمن بن سالم الكواري ..عواطف عبداللطيف

10 مايو، 2025
السنكري بريشة الصديق المهندس فؤاد فرح.

سلسلة: المهن والصناعات التقليدية في الذاكرة الشعبية ( 11) السنكري كتبها سهيل منيمنة

10 مايو، 2025
انجاز لبناني جديد. . النقيب بالأمن العام علي الأزور والرائد بالأمن الداخلي جان بول شيبان يفوزان بالمركز الثاني في مسابقة الأمن السيبراني التي أقيمت في دبي بمشاركة أكثر من 130 دولة.

انجاز لبناني جديد.. النقيب بالأمن العام علي الأزور والرائد بالأمن الداخلي جان بول شيبان يفوزان بالمركز الثاني في مسابقة الأمن السيبراني التي أقيمت في دبي بمشاركة أكثر من 130 دولة.

10 مايو، 2025
صدى الصمت

صدى الصمت/ فاتن محمد علي

9 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?