الجمعة, يونيو 20, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

براعة فن التصوير في الديوان الشعري “جرح أكبر من الجسد” للشاعر يحيى السماوي

المحرر بواسطة المحرر
17 نوفمبر، 2022
في قراءات أدبية
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
3 0
A A
0
8
مشاركة
9
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

جمعة عبد الله


تجربة التسلق على قمة الشعر العربي الحديث، لم تتوقف عند الشاعر السماوي الكبير، فهي عملية متواصلة في التكامل الخلاق وفي الابتكارات المتجددة، بأطر حديثة في الشكل والمضمون، بتطور نوعي في جمالية مكوناته، التي تستمد خاماتها الشعرية، من معطيات الواقع وافرازاته الدالة، في عمق الاحساس الصادق بكشف صيرورة الواقع بظواهره المحسوسة واللامحسوسة، هذه الأسلوبية الشعرية تقدح الذهن بشحنات من التفكير والتأمل، ان يضع صورة مشاهد الواقع التصويرية على حقيقتها، دون رتوش تجميل، ولا مبالغة وتكلف في سبيل خداع القارئ والمستمع، يستمد المفردات من واقع الحال على عيوبها ومطباتها. من اجل تكوين المشهد التصويري المتكامل، وهذا يمثل تطور في الأدوات الشعرية، التي تملك إيحاءات عميقة وبليغة، في اكتشاف الظاهر والباطن، وهذه الصورة الشعرية هي حصيلة استلهام صور الواقع في مصداقية المضمون والمعنى الدال، فهي علاقة متبادلة بين التصوير الشعري، وإيحاءاته في الرؤية الفكرية، في تلمس المعنى ورؤيتها الخلفية، تحاكي هذه المنطلقات الأساسية (الأسلوب، والصياغة، والاستعارة والتشبيه والمجاز، والتخيل المدهش في الموهبة الشعرية) نتلمس قالب الفني الشعري يصب في قالب المضمون وتعبيراته الدالة، في ثنائية سيميائية متقابلة بين الطرفين، أي سيميائية الفعل الفني الشعري، تقابله سيميائية افعال الواقع، التي خرجت عن المعقول والمنطق. أي نحن أمام صراع متبادل بين صوتين متقابلين في المحاججة والمجادلة. الصوت الأول الذي تنكر وكفر بالعدل الإلهي، واستحوذ على كل شيء، الياقوت والذهب والدولار والجاه والنفوذ، اي باختصار شديد امتلك الجمل بما حمل. والصوت الثاني، صوت حرم من كل شيء سوى من الوجع والأنين والمعاناة، صوت المحرومين والمظلومين الذين لا يملكون حتى الكفاف العيش البسيط. أي أنه صراع شرس في جدليته، بين السارق والمسروق، بين الناهب والمنهوب. أي بين المتخم الى حد اللعنة والبطون الخاوية الى حد اللعنة. هذا الجرح العميق لا يتحمله جسد العراق، انه اكبر من طاقة تحمله، وهو الانزلاق الخطير نحو الانحدار الى الأسفل في سلم الحياة وسلم المعيشة. يصوغ هذا الصراع الذي شذ عن المعقول والمنطق، في جمالية والهام شعري متألق في إبداعاته وابتكاراته على خلفية مستجدات الواقع، في بلاغة لغوية وشعرية جذابة تتذوق فيها الاحساس الجمالي الشعري والتعبيري، توظف امكانية براعة التشبيه والمجاز في البنية الشعرية ومنطلقاتها الدالة، في الديوان الشعري (جرح اكبر من الجسد) يشتغل ببراعة في بشكل خاص بالهم الوطني والإنساني، ولكن يدلل بأنه لا يمكن الوقوف بين الجانبين، بموقف المتفرج والمحايد أو الوقوف على التل، وهو يجد أن العدل الإلهي يطمر في الوحل. يجد القيمة الإنسانية تتدهور الى الأسفل. ولابد من اتخاذ الموقف الحاسم بين قطبي الصراع. اما هذا، أو ذاك، ولا يمكن مسك العصا من المنتصف.4552 يحيى السماوي


مفتاح الازمة

هو الانزلاق نحو البؤس والمعاناة، هو بداية الخداع والدجل والاحتيال، حين لبست الثعالب السياسية الماكرة ثوب الدين والتقوى والايمان والزهد، فصدقتها الرعية ووضعت سلة ثقتها بهم، ووضعت تحت تصرفهم بيت المال وميراث الأمة والبيعة. وكانت الطامة الكبرى حين نزعت جلد الحمل والنزاهة وبانت عوراتها للقاصي والداني، وكشفت وجه اللص الشيطاني المخادع

من قصيدة: ربنا قد أظلم الصبحُ

ربَّنا
إنا سمِعنا
هاتفاً يهتفُ بالعدلِ الالهيِ
فصدَّقنا كلامهْ
فمَحَضناهُ خُّطانا
ومفاتيحَ بيوت المالِ
بايَعناهُ للامرِ وليَّاً
وخصصناهُ بميراثِ الامامةْ
ثمَّ لما أكمَلَ البيعةَ
باعَ الصُّحفَ الاولى
وأرخى لليواقتِ والدولار والجاهِ
لجامَهْ
ربَّنا
قد أظلمَ الصبحُ
فلا نعرفُ
هل أنَّ ملاكَ العدلِ في القفطانِ ؟
أم أبليس أخفى في الجلابيبِ
غُلامهْ ؟

2 – مفتاح الاستغاثة بالرموز الدينية المقدسة: القرأن والانجيل والائمة المعصومين (الامام الحسين والامام المنتظر صاحب الزمان) في سبيل الإنقاذ والفرج من أزمة الواقع المخيب والمحبط. فالإمام الحسين نبراس الشعوب المظلومة في التحرر والخلاص من الظلم والطغيان

من قصيدة: يا سيدي الحسين

فدىً لتـرابِ نعلِكَ يا إمـامـي
أنا.. وأبي.. وأمي.. والبنونُ
أخفتَ الموتَ حتى خرَّ ذُعراً
فأ نتَ الحيُّ والموتُ الدَّفينُ
جهـادُكَ آخِرُ الآياتِ خُطّـتْ
بنور العرش سُورَتُها ” حُسَينُ “
فأنتَ لكلِّ ذي عزمٍ حسامٌ
وأنتَ لكلِّ مذعورٍ حُصونُ
أبا الأحرار هلّا قمْتَ فينا
فقد عمَّ البلاءُ.. ولا مُعينُ
ولا “حـُرٌّ ريـاحيٌّ” فيُفدي
ولا العبّاسُ والقدّيسُ “جُونُ”


الاستغاثة بصاحب الزمان الامام المهدي المنتظر (ع)

في بارقة أمل وانقاذ عند الناس، بأن هناك مقولة تقول: عندما يطمر العدل الالهي في التراب، ويصبح ناموس الحياة الظلم والطغيان والفساد، عندما تكون عقيدة أولياء الامر والجاه والنفوذ عقيدة السلب والنهب، عندها يظهر الامام المنتظر، ليعيد العدل الالهي الى استقامته، ويطمر الظلم الطغيان والفساد

– من قصيدة يا صاحب الزمان

ياصاحبَ الزّمانِ
لو يملكُ
أنْ يهربَ من ساستِهِ عراقُنا
أو
يطلبَ اللجوءَ في الأوطانْ
لفرَّ من ساستِهِ
يا صاحبَ الزّمانْ

دمُ الحسين باتَ حِبراً
للشعاراتِ التي تخجلُ من ريائِها
الجدرانْ
يا صاحبَ الزّمانْ
أُخرجْ
فقد أوشكَ أنْ يكفرَ في عراقِنا
الإنسانْ

– الاستغاثة بالرموز التاريخية، ورموز عقلاء الحكمة (صوفائيل)، التي تركت بصماتها بحكمة العقل والصواب، او رموز الفعل الثوري الملتهبة بالاقدام والعزيمة والإرادة، التي أشعلت شعلة النهوض والاحتجاج والحماس في نفوس الجياع والمحرومين، أن يأخذوا الحق بأيديهم ولا ينتظرون منحة من السماء، في الهجوم على ناكري الحق وغاصبي اموال الفقراء. لا خلاص من العبودية إلا بالنهوض، ونهوضهم لا يخسروا شيئاً سوى كسر اغلالهم، لو رأى الظالم على جنب المظلوم سيفاً، لما أقدم على الظلم. فلا يمكن ان يستقر الحال في ظل ناهبي الذهب والياقوت والدولار، ومغتصبي الجاه والنفوذ إلا بثورة ( ابا ذر الغفاري ) سيكون مصيرهم شذر مذر، ويتحولون الى فئران مذعورة تفتش عن جحور لسلامة جلدها

من قصيدة: رؤيا

وأرى تنانيرَ الجياعِ
تكرُّ بالجمر الجحيمِ
على قصور المُتخمينَ
أرى الذئابَ تفرُّ
تستجدي السلام من الظباء المستباحةِ
والحمائم بعد غربتها تؤوبْ
وأرى طواويسَ المدينةِ
تخلعُ الريشَ الملون
تستعيرُ من القنافذِ جلدَها
ولحى الذقون المستعارةِ
من براميلِ القمامةْ
وأرى أبا ذر الغفاري
شاهراً سيفاً بوجه الاولياءِ الزورِ
تتبعهُ ملايينُ الجياعِ
وعروة بن الورد ممتشقاً حسامهْ
أهي القيامةُ ؟
قال عرافُ المدينةِ
أن للدنيا قيامتها التي تفضي
الى يوم القيامةْ

العجب في عراق العجب

كل شيءٍ مقلوب، الحق مكسور الظهر، والباطل منتصب القامة، والميزان مفقود في حقول الدهر المخيب. فلا عجب ان يكون النهب والسلب دين وعقيدة، فلا عجب في عراق العجب. الزفت يكون مسؤولاً عن الياقوت والذهب والدولار. واللص أمين الصندوق. والداعر أمين الشرف والنزاهة، وتاجر النخاسة الناطق بأسم الدين. ومجهول النسب مسؤولاً عن شؤون الناس، فما عجب في عراق العجب ؟


من قصيدة: ما العجبْ؟


ما العجبْ
أن يكونَ الزفتُ
مسؤولاً عن الياقوتِ
في سوق الذهبْ؟
نحنُ في عصرٍ
به اللصُّ أمين المالِ
والناطقُ باسم الدينِ
مجهول النسبْ
ما العجبْ
إنْ غدونا ورقاً
في موقدها
محض حطَبْ ؟
……..
لا عجبْ
نحنُ منْ جاء الى القصرِ بمنْ
هبَ ودبْ
فحصدنا من حقول الدَّهر
سوء المنقلبْ

إقرأ أيضاً
  • رواية العاجز للعاجز: بين الأدب والهلوسة!
    رواية العاجز للعاجز: بين الأدب والهلوسة!/ د. بدر شحادة
  • رزق الله/بقلم: إسماعيل رمّال
    رزق الله
  • مطر أسود/ بقلم: وفاء عمر بن صدّيق
    مطر أسود/ بقلم: وفاء عمر بن صدّيق
  • ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني
    “القصة القصيرة والذكاء الاصطناعي:” تحالف أم تهديد؟”
  • كتاب (موزاييك) للناقدة نادية خوندنة/ ألوان السرد والشعر نموذجًا/  بقلم : مصطفى أحمد النجار
    كتاب (موزاييك) للناقدة نادية خوندنة/ ألوان السرد والشعر نموذجًا/  بقلم : مصطفى أحمد النجار
  • جائزة "إسكريديويندي" للشاعرة الإماراتية مريم الزرعوني لافضل كتاب أدبي عربي مترجَم إلى اللغة الإسبانية،
    جائزة “إسكريديويندي” للشاعرة الإماراتية مريم الزرعوني لافضل كتاب أدبي عربي مترجَم إلى اللغة الإسبانية،
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

كتاب (موزاييك) للناقدة نادية خوندنة/ ألوان السرد والشعر نموذجًا/  بقلم : مصطفى أحمد النجار
قراءات أدبية

كتاب (موزاييك) للناقدة نادية خوندنة/ ألوان السرد والشعر نموذجًا/  بقلم : مصطفى أحمد النجار

17 يونيو، 2025
0
جارٍ البحث... رواية عن جُرحٍ مفتوح بقلم: رزان نعيم المغربي
قراءات أدبية

 جارٍ البحث…رواية  عن جُرحٍ مفتوح / بقلم: رزان نعيم المغربي

16 يونيو، 2025
118
قراءة في رواية ( سيدات القمر) لجوخة الحارثي
قراءات أدبية

قراءة في رواية ( سيدات القمر) لجوخة الحارثي/ الجزء الأول

12 يونيو، 2025
47

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
0
649

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
28

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
رواية العاجز للعاجز: بين الأدب والهلوسة!

رواية العاجز للعاجز: بين الأدب والهلوسة!/ د. بدر شحادة

19 يونيو، 2025
رزق الله/بقلم: إسماعيل رمّال

رزق الله

19 يونيو، 2025
مطر أسود/ بقلم: وفاء عمر بن صدّيق

مطر أسود/ بقلم: وفاء عمر بن صدّيق

19 يونيو، 2025
ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني

“القصة القصيرة والذكاء الاصطناعي:” تحالف أم تهديد؟”

18 يونيو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?