الأربعاء, يوليو 9, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

بين “مسامير الركب” و”الفاست فود” ملف الأغنيَّة (4 من 4)

الشاعر حبيب يونس الصفا نيوز

المحرر بواسطة المحرر
13 أبريل، 2024
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
0 0
A A
0
بين "مسامير الركب" و"الفاست فود" ملف الأغنيَّة (4 من 4)

بين "مسامير الركب" و"الفاست فود" ملف الأغنيَّة (4 من 4)

1
مشاركة
1
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

 في الغناء يحدث ما يحدث مثلًا في صناعة السيارات أو في صناعة المأكولات. قديمًا كانت تنتج سيارات “لا تحرق ولا تغرق”، على ما تقول العامَّة. ونادرًا ما كان مالكها يضطرُّ إلى تغيير قطعة واحدة فيها. فهي أبديَّة، هيكلًا ومحرِّكًا، وحتَّى شكلًا وطرازًا. واليوم، كيف يترجم المفهوم الصِّناعي السَّابق، في هذا المجال؟ لقد نُسف عن بَكرة أبيه، لتحلَّ محله الرَّغبة في الرِّبح السَّريع والتَّغيير المطَّرد والإغراء والإثارة في الشَّكل. فهل من سيَّارة تصمد، ولو دارت على طرق سليمة مئة في المئة، خمس سنوات من دون مشكلات؟ وهل قطعها بمتانة قطع السَّيارات القديمة؟

قديمًا عاش آباؤنا وأجدادنا على البطاطا والحبوب وأحيانًا اللَّحم النَّيء والفوارغ والمقادم، وكلٌّ من هذه الأطعمة كان يسمَّى “مسامير الرِّكب”. وكانت المؤونة تتطلَّب أشهرًا من العذاب والتَّعب لتحضيرها، مستوفية شروط السَّلامة والصِّحَّة. أمَّا اليوم، فمن يعرف ما تعنيه كلمة مؤونة؟ ومَن منَّا لم يستعض عن طعام الماضي بالـ “فاست فود”، بما يحويه من موادَّ مسبِّبة لأمراض ومشكلات صحِّيَّة كثيرة.

إنَّها السُّوق الرَّاكضة خلف الرِّبح السَّريع والسَّهل، ووتيرة الحياة السَّريعة والمتسارعة الَّتي ستصبح يومًا ما، وقريبًا ربَّما، واحدة في أنماطها وأشكالها، في كلِّ بقاع الأرض. إنَّها، في اختصار، “العولمة” الَّتي تنتج أشكالًا ومفاهيم، في مختلف المجالات، وتسعى إلى تعميمها أينما كان، ليسهل على أرباب الصِّناعة والتِّجارة في العالم، تصريف إنتاجهم بأقلِّ وقت ممكن، وبأكبر مردود مستطاع.

مارلين مونرو

وقديمًا، كانت هناك ممثِّلات ومغنيَّات وممثِّلون ومغنُّون، في الغرب، أسروا مشاعرنا بكلِّ لفتة أو همسة صدرت عنهم… فكانت الشُّهرة والنَّجاح لمن هم أدنى منهم مستوًى. فما مقومات ماريلين مونرو، الجماليَّة والتَّمثيليَّة، مقارنة مثلًا مع ريتَّا هيوارث؟ تلك ما زالت رمزًا للإثارة والجنس، وهذه كثر لم يسمعوا بها حتَّى. وقس على ذلك، جيمس دين وغريغوري بك، وألفيس برسلي (على أهمِّيَّته) وتوم جونز أو فرانك سيناترا. ثمَّة ميل في الغرب، تلقَّينا عدواه في الشَّرق، أن يصنع أساطير، ولو مزيَّفة، يسوِّق بها ومن خلالها، مفاهيمه وبضاعته. قد تصنع دمية مثلًا شبيهة بمونرو أو بريجيت باردو، وتلقى رواجًا هائلًا، ولكن إذا كانت دمية تمثل إديث بياف أو جاك بريل، فهل من يشتري؟

ريتا هيوارث

إنَّه عصر الصُّورة المبهرة ليس إلَّا. عصر فرضه تطوُّر وسائل الإعلام، وتلقَّفته شركات الإعلان والتَّسويق، متَّكئة على أموال أمبراطوريَّات الصِّناعة والتِّجارة الَّتي تريد لمنتوجاتها انتشارًا لا تغرب الشَّمس عنها لحظة.

هذه هي حال الغناء اليوم، ومثلها حال الفنِّ في العالم. كسر للتَّقاليد والأعراف والبديهيَّات، انطلاقًا من مفهوم حداثة لم يكتمل بعد، وحتَّى في عدم اكتماله، ولَّد مفهومًا أكثر غرابة وربما عبثيَّة، هو الـ “بوست مودرنيسم”، وانطلاقًا أيضًا من عقيدة “التَّفكيكيَّة” السَّاعية إلى ضرب أيِّ مفهوم قديم، ولو كان في مستوى الثَّابتة.

فرانك سيناترا

قد تنجح هذه المحاولات وتلقى لها صدى شعبيًّا وقبولًا، في دول أو مجتمعات كثيفة السُّكَّان، أو متنوِّعة الثَّقافة، لكنَّها تبدو غريبة، أو معزولة في الدُّول الصَّغيرة أو المجتمعات التَّقليديَّة أو المتجانسة.

إنَّه عصر الجوهرة غير الصَّحيحة (FAUX BIJOU)، تندر الألماسة الحقيقيَّة فيه، وحين تباع فبمزاد علنيٍّ يوازي مردوده حجم موازنة دولة في العالم الثَّالث، لتحلَّ محلَّها الأحجار المقلَّدة فتصبح في كلِّ بيت، وعلى كلِّ عنق وفي كلِّ معصم.

الألماسات الغنائيَّة نادرة اليوم، ومحجوبة تقريبًا، والفرق بينها وبين الألماسات الحقيقيَّة أنَّها لا تباع ولا تشرى، بل تتماهى مع كلِّ نفس تائقة إلى الاكتمال بالجمال والفرح. لذا تبقى وتخلد، لأنَّها تقبض على الماضي، وتحتلُّ الحاضر، وتجد لها مكانًا مهمًّا في المستقبل، أي إنَّها لا تكون وليدة لحظة، وبالكاد تعيش للَّحظة التَّالية، كما هي حال بعض “نجوم” الغناء اليوم، وهم أشبه بقنِّينة مشروب غازيٍّ، ترمى بعد ابتلاعها وانتفاء الحاجة إليها.

قلنا إنَّها مسؤوليَّة السُّوق، في درجة أولى. ولكن ألسنا نحن أيضًا مسؤولين؟ كلُّ ما سبق مفهوم، وعلينا معايشته، فلنعشه على الأقلِّ، بما يجعل لنا رأيًا مسموعًا، ويبقي بعض قيمة وأخلاق. فماذا يضير محطَّة تلفزيونيَّة أو شركة إنتاج، بخاصَّة إذا كانت تنظر إلى الفنِّ رسالة لا مجرَّد تجارة، وتقول إن ليس في يدها حيلة لتقاوم مفهوم السُّوق هذا، أن تخصِّص برامج، وإن لم تكسبها ماديًّا (وأشكُّ في ذلك)، تغطِّي نفقاتها من مردود البرامج التِّجاريَّة التَّسويقيَّة، للفنِّ الأصيل وصورته الحقيقيَّة، لإمتاع فئة من النَّاس “توقَّف” عندها الزَّمن على عقرب الأصالة؟ والأصالة هنا ليست قالبًا جامدًا، بل هي روح قوامه الجمال والبساطة والحس الإنسانيُّ ليس إلَّا؟ وعليه، تكبر كرة الثَّلج هذه لتطاول أكير شريحة من النَّاس.

مسؤوليَّة تنبع من إرادة ورغبة أوَّلًا وآخرًا، فهل من يريد ويرغب، ولو لم نوفَّق مثلًا بفيروز أخرى أو وديع الصافي آخر في المدى المنظور، لأنَّ هذه المواهب، أو العطيَّات الإلهيَّة، لا تتكرَّر في حياة الشُّعوب، إلَّا كلَّ مئتي سنة أو أكثر. فنحن نكتفي بمن هم أقلُّ منهما جودة، لأنَّهم سيكونون جيِّدين بما يملأ حياتنا فرحًا ويحاكي مشاعرنا الإنسانيَّة.

أللَّهم إني بلَّغت.

الشاعر حبيب يونس
الشاعر حبيب يونس
المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

الهوس بدمية (لابوبو ) كشف ضعف المناعة الثقافية !! علي المسعود
مقال

الهوس بدمية (لابوبو ) كشف ضعف المناعة الثقافية !! علي المسعود

8 يوليو، 2025
52
غرفة 19 تقدم: “تداخل الاجناس في مدونة الكتاب أدونيس”
مقال

” حوَار المثَقفين وجَدلية أَدُونيس ” ..أ. عماد عواودة، ابو حازم

8 يوليو، 2025
10
"الزمن الجميل"...هل كان جميلا حقا؟ (1) مروان ناصح
مقال

“الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (1) مروان ناصح

8 يوليو، 2025
21

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
3
710

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
30

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
الصورة: سيدة بيروتية بكامل أناقتها بعدسة Félix Bonfils التقطت داخل الاستديو الخاص به في بيروت حوالي سنة 1890.

أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس (10) سيدات بيروت الجميلات بعيون شاعر فرنسي.بحث وإعداد: سهيل منيمنة

9 يوليو، 2025
رواية النباتية (The Vegetarian)

رواية النباتية صرخة إدانة لهشاشة الروابط الاجتماعية / بقلم: أ. أمل صيداوي

9 يوليو، 2025
تاريخ الدبكة اللبنانية،

تاريخ الدبكة اللبنانية،

9 يوليو، 2025
الهوس بدمية (لابوبو ) كشف ضعف المناعة الثقافية !! علي المسعود

الهوس بدمية (لابوبو ) كشف ضعف المناعة الثقافية !! علي المسعود

8 يوليو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?