
محمد أبو معتوق
صديقي( صفوان )الذي يعيش في
نيزلند..(هولندا)
حولته العزلة والطبيعة
الجميلة هناكَ
إلى كائن جوال
وبينما كان يسير مسرعاً ..ليقطع المزيد من المسافات
تعرّف في الغابات الممتدة على شجرة شقراء اسمها تانا
فأحبها من النظرة الأولى
وبسبب وجود الكثير من الأشجار
حاول بآلة حادة ان يضع على ساقها علامة واضحة
حتى لاتضيع منه إن هو عاد مرة أخرى للبحث عنها بين الأشجار
ولكنه نسي نفسه وحفر بعمق اكثر مما تحتلمه الأشجار
فتألمت الشجرة التي أحبها ..وصرخت بانفعال : لا أحب الحطابين
لقد خلق الله الأشجار ..ليتسلقها الرجال ويملؤوا جسدها بالخضرة والشهقات
ولم يخلقها ..ليملؤوا جسدها بالجراح
- حمّام مقطوعة ميّته! (بمناسبة موسم شحّ المياه والدفع للسيترنات!).
- أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس. (4) بحث وإعداد: سهيل منيمنة
- مذكرات سفير- ذكريات مع الموسيقى /مجلة غرفة 19
- غرفة 19 تقدم: حوكمة ابتكارات الوكيل والمساعد الرقمي والتوأمة الرقمية الذكية القائمة على الذكاء الاصطناعي
- قريبا عن دار الآداب- “ثمرة النار” رواية للأديبة حنين الصايغ
- غرفة 19 تقدم:جدل الثنائيات التضادية بوصفها محركاً فيزيائياً في الرواية اللبنانية