الفكر 4 على “ “صدى البيت الحزين”،

    1. قصة تتقمص شخصيات متقدمة في السن تحاول من خلالها أن تغوص في مشاعر الحنين والحزن من الفراق ومعالجة أدبية لجفوة الأبناء في علاقتهم بآبائهم وبركان الحزن المتفجر في نفوس هؤلاء الأخيرين بسبب ذلك البعد والجفاء ونكران الجميل وهي معالجة تقوم على عرض الاشكال وصدم وعي القارئ بمعاناة شريحة منسية من المجتمع . ارجو للاستاذ القاص عمر شطة المزيد من الكتابة الحكائية الجميلة

  1. تحياتي للأديبة رئيسة التحرير السيدة إخلاص فرنسيس، عما تبذله من مجهودات في المجال الأدبي والفكري، و على تنوع مواضيعها التي تمس جميع المجالات و مختلف الأجناس الأدبية ، مراعاة لكل الأذواق الفنية…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *