
مريم أديب كريّم
قُلْ كيفَ أرجمُ قدِّيسًا
خطيئتهُ
أنْ غارَ في لُججِ الأشواقِ.. وٱبتعدا
وكيفَ أنسلُّ من قلبي
أُغادرُني
وكيفَ أدفعُ حضنًا خالني بلدا
حُزنًا يخبِّئُ في عينيهِ بعضَ غدٍ
يُداعبُ السِّر
مفتونًا بما وَجدا
صلَّى صلاةَ الشِّفاهِ البكرِ
كان يعي
أنْ لا مفرَّ من الإذعانِ.. فٱحتشدا






