الجمعة, يوليو 4, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

مبيفصلش شحن- ومتعة القيم الثابتة

المحرر بواسطة المحرر
24 مايو، 2022
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
2 0
A A
0
3
مشاركة
4
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

منير عتيبة


صدر النص المسرحي “مبيفصلش شحن.. اختراع آلة الطباعة” للكاتبة إيمان الشيمي عام 2020 عن الهيئة المصرية العامة للكتاب. قراءة النصوص المسرحية المكتوبة للمشاهدة على خشبة المسرح صعبة بالنسبة للكبار، فما بالك بالأطفال من سن 9-12 سنة الموجه إليهم الكتاب؟ ليست هذه هي المشكلة الوحيدة التي قد تلاحظها، فالعنوان الفرعي يعود بك إلى قصة اختراع يوحنا جوتنبرج لآلة الطباعة، وهو ما يبدو كعودة للحديث عن ماضٍ معروف بشكل كبير، وقد تجاوزته التكنولوجيا الحديثة بمراحل. فلماذا تقدم الكاتبة هذه المسرحية؟ ولماذا تنشرها الهيئة المصرية العامة لكتاب؟ تم عرض مسرحية “مبيفصلش شحن” مرتين قبل طباعتها، المرة الأولى في 7 مارس2018م بمكتبة الإسكندرية، المرة الثانية في 27 أغسطس 2019م بالمكان نفسه. وقد كان لي حظ مشاهدة العرض المسرحي الذي قدمه الأطفال بإبداع مدهش، منح المشاهد متعة كبيرة وأثار لديه العديد من الأسئلة والأفكار. لكن النص المطبوع كان فرصة أكبر للوقوف أمام ما قدمته الكاتبة. لإيمان الشيمي عدد من الأعمال المسرحية والقصصية المقدمة للأطفال منها : الضفيرة والألوان- عيلة دوت كوم- نورهان وسر الهدية- حكاية نور- حكاية ناس- حكايات من الزمن الجاي والزمن اللي فات- فاصل إجباري، وغيرها، فهي كاتبة متخصصة في الكتابة للأطفال والعمل معهم، وعندما تقدم عملًا ما فلابد أن نتأكد أنها تقصد ما تقدمه، فما الذي قصدته بنشر نص مسرحي؟ ولماذا عاد النص لماضٍ تم تجاوزه تكنولوجيًا؟ حرصت الكاتبة في نصها على تحقيق أقصى متعة ممكنة لقارئ النص ومشاهده على السواء، فالحوار خاطف وذكي ومبهج ويحمل مضامين غير مباشرة ولكن غير ملغزة لتتناسب مع المرحلة العمرية الموجه إليها، والنص لا يخلو من أغاني، ومن مواقف درامية، ومواجهات مع الحياة الصعبة بما فيها من فقر، ومن غدر الآخرين، وبما فيها من إيمان وإرادة وعزيمة وحماس لتحقيق الأهداف النبيلة مهما يكن الثمن. كما لا يخلو النص من خيال في الانتقال عبر الزمن عن طريق نحلة، النحلة التي تعاكس وتصادق أبطال العمل، وتحقق انتقالًا آخر في الزمن داخل الانتقال الأول بأن يتحدث أفلاطون وأرسطو وأثينا إلى يجوتنبرج في لحظات يأسه لمنحه الأمل لمواصلة تنفيذ اختراعه (الأمل هو بداية النجاح.. ابدأ من جديد بروح مقاتل. إن تعبت في الخير فإن التعب سيزول والخير يبقى)32. كما قدمت الكاتبة مستويين لغويين في مسرحيتها، فالحوار في معظم العمل يكون باللهجة العامية، أما الحوار بين جوتنبرج وبين أفلاطون وأرسطو وأثينا فيكون بلغة عربية سهلة، فتحقق فكرة الانتقال في الزمان عبر الاستخدام اللغوي، وتحقق فكرة الانسجام في العرض الفني بعدم وجود تفاوت كبير بين مستويات اللغة المستخدمة، وهو ما لابد أن الكاتبة بذلت جهدًا كبيرًا لتحقيقه. كل هذه العناصر تجعل النص صالحًا للقراءة الممتعة مثلما هو مناسب للتنفيذ على خشبة المسرح، وقد ساعدت الرسوم التي قدمتها الفنانة عاليا عبد القادر على منح الكتاب متعة بصرية، وقدمت خطًا سرديًا بصريًا موزايًا للحوار والحركة المسرحية. أما أن يكون اختراع يوحنا جوتنبرج لآلة الطباعة هو موضوع العمل في عصر الإنترنت، فلم يكن هدفه المعلومة التي أصبحت مشاعًا ومعروفة بتفاصيلها، ولكن القيمة الأكبر تمثلت في الوقوف عند أهمية العمل الذي أنجزه جوتنبرج (كنموذج لأعمال أخرى أنجزت في أزمان وأماكن أخرى) ووضع هذا العمل في إطار زمانه، وليس بمقارنته بالتطور المذهل الحاصل الآن، مما يجعل قيمة الحكم الموضوعي تتسرب إلى عقل الطفل القارئ/المشاهد، وكذلك إجراء المقارنة الشاملة غير المبتسرة والتي يمكن أن تصل بنا إلى أن اختراعًا صغيرًا حدث في عصر ما كان أكثر أهمية من اختراعات أكبر منه حدثت في عصر آخر عندما يتم وضع كل منهما في إطار عصره وما سبقه وما ترتب عليه (زياد: قيمة الاختراع بتتقاس بمدى التغيير والتطوير اللي حققه الاختراع في عصره وفي تاريخ البشرية)ص16. لقد غير يوحنا جوتنبرج العالم باختراعه، لكنه لم ينل في حياته أية فائدة من ذلك، وهي قيمة أخرى تسربها المسرحية إلى ذهن المتلقي، فمن يقوم بأعمال عظيمة تساعد الآخرين ليس عليه انتظار المقابل، ومع ذلك فليتيقن أنه سينال أعظم مما يتوقع مقابل الخير الذي قدمه (هيلمان: بس يا خسارة يوحنا مات قبل ما يشوف نجاح اختراعه، ويعرف أن الناس عرفت الحقيقة وأن فوست مقدرش ينسب اختراع آلة الطباعة لنفسه. ماريا: الإنسان اللي يعيش طول عمره يخدم الناس عمره ما يموت)ص38 (زياد: والعالم كله اعترف بفضل اختراع جوتنبرج، لأن دخل العالم عصر جديد من التنوير والمعرفة، وتكريمًا له سميت جامعة مدينة ماينز اللي اتولد فيها جوتنبرج باسمه، وفي مدينة فرانكفورت يقام كل سنة أكبر معرض للكتاب في العالم، من أجل نشر المعرفة لكل الناس)ص40 وهكذا تقدم الكاتبة القيمة مع الكثير من المعلومات التي تبدو وكأنها غير مقصودة لذاتها من خلال الحوار. وبرغم التأكيد على أن الكتاب (مبيفصلش شحن) وبالتالي فهو رفيق دائم لا يفارقنا بعكس أدوات التكنولوجيا الحديثة مثل التابلت الذي يحمل مئات الكتب ولكنه إذا فصل شحن أصبح بلا قيمة، فإن الكاتبة لا تبدو شديدة الانحياز للقديم مقابل الجديد، فلم يكن هذا هدفها، بقدر ما كان هدفها تلقي الجديد والاستمتاع به، والاستفادة منه، مع عدم إنكار أهمية القديم عند وضعه في إطار عصره وما حققه للبشرية وقتها، وهي تفتح المجال لكل القادم في نهاية عملها (زياد: طول ما الإنسان عايش هيفضل يتطور ويغير ويبتكر كل يوم حاجه جديدة)ص40. فالاختراعات متغيرة، ولكن قيمة إفادة البشرية، وقيم التغلب على الصعاب والحلم بإنجاز المستحيل، هي قيم دائمة وثابتة، تسعى المسرحية لترسيخها في ذهن المتلقي

المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

مقال

زهرة القندول/ الصحفي علي حسن جابر

4 يوليو، 2025
7
مذكرات سفير- ذكريات مع الموسيقى /مجلة غرفة 19
مقال

مذكرات سفير- ذكريات مع الموسيقى /مجلة غرفة 19

29 يونيو، 2025
95
ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني
تكنولوجيا

ملف العدد 17 القصة القصيرة والذكاء الاصطناعي: تحالف أم تهديد؟

26 يونيو، 2025
5

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
1
694

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
29

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
قراءة نقدية للقصة القصيرة "المجنونة" للكاتبة فاطمة النهام

قراءة نقدية للقصة القصيرة “المجنونة” للكاتبة فاطمة النهام

4 يوليو، 2025

زهرة القندول/ الصحفي علي حسن جابر

4 يوليو، 2025
بذلة الغوص والفراشة”الرواية التي كتبت برمش العين اليسرى

بذلة الغوص والفراشة”الرواية التي كتبت برمش العين اليسرى

3 يوليو، 2025
غرفة 19 “ الإعلام في زمن التحديات الكبرى: دور، مستقبل، ورسالة.”يقدمها الشاعرة والإعلامية ماجدة داغر

غرفة 19 “ الإعلام في زمن التحديات الكبرى: دور، مستقبل، ورسالة.”يقدمها الشاعرة والإعلامية ماجدة داغر

2 يوليو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?