الآن جرجورة

الان جرجورة
بْآخِرْ دقِيقَه مْنِ الْعُمِرْ
هَرْبُو السَّوَانِي وْضَلْ كَمْ وِحْدِي
خافو عَ حالن بِ القبر
وِتْخَانَقُو مِينْ قَبِلْ بَدَّا تْفِلْ
وْمَا تِلْبِسَا الْوِحْدِي
واللّي بِقِي مَحْبُوسْ.. سَانِيْتَيْنْ
وِحدِي مِنُنْ عَا طُولْ رَحْ بِتْضَلْ
مَحْبُوسْ عُمْرَا بَيْنْ جِتِّي وْبَيْنْ
آخر نَفَسْ بِي مِلّ
وِتْزَرْوَكُو… وْبَابْ الْعُمِرْ ضَيِّقْ
وِتْحَرَّكُو… وِالصَّوتْ بِيفَيِّقْ
هَزْو إدَيْه وْمِتِلْ بَدُّو يْقُومْ
يشْلَحْ تْيَابِ الْمَوتْ يِتْجَدَّدْ
زَمْطِتْ مِنُنْ وِحْدِي وْبِإِيدَا الصَّوتْ
وْمِتْلِ لْ كَإنّو انْشَقْ بابْ الْمَوتْ
فَلِّتْ وَرَا اللِّي مِنْ قَبِلْ فَلُّو
فَلِّتْ وْطِفْيتْ رَجِفْتُو، وْضَلُّو
بَيْنِ السَّمَا وِجْهَنَّمْ مْشَرَّدْ
وْفِي سانْيي بِقْيِتْ مَعُو
حِلْمِتْ وْلِبْسِتْ رَجْعِتَا بْ فِكْرَا
يَ بْتِخْلَص وْبِتْمَوِّتَا الزِّكرا
يَ بْيهِربو مْنِ المَوتْ… هَيك بْ يِرجَعُو
حصانُنْ الوقت وْبَيْتُن البُكْرَا
غرفة 19
- مونودراما: ثلاثية الخلق: “أصوات على عتبة الضوء”
- جماليات التلقي في بناء المعنى داخل النص المسرحي
- الدراجة…الدولاب الأول نحو الحرية/”الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (19)
- تتويج ملكة جمال المكسيك فاطمة بوش على عرش جمال الكون لعام 2025
- كلُّ ما أكرهه في فيروز وأعشقه في صباح
- تشريحٌ أنثروبولوجيٌّ لأغنية Like a Prayer التي هزّت عروش الثّقافة





