الآن جرجورة

الان جرجورة
بْآخِرْ دقِيقَه مْنِ الْعُمِرْ
هَرْبُو السَّوَانِي وْضَلْ كَمْ وِحْدِي
خافو عَ حالن بِ القبر
وِتْخَانَقُو مِينْ قَبِلْ بَدَّا تْفِلْ
وْمَا تِلْبِسَا الْوِحْدِي
واللّي بِقِي مَحْبُوسْ.. سَانِيْتَيْنْ
وِحدِي مِنُنْ عَا طُولْ رَحْ بِتْضَلْ
مَحْبُوسْ عُمْرَا بَيْنْ جِتِّي وْبَيْنْ
آخر نَفَسْ بِي مِلّ
وِتْزَرْوَكُو… وْبَابْ الْعُمِرْ ضَيِّقْ
وِتْحَرَّكُو… وِالصَّوتْ بِيفَيِّقْ
هَزْو إدَيْه وْمِتِلْ بَدُّو يْقُومْ
يشْلَحْ تْيَابِ الْمَوتْ يِتْجَدَّدْ
زَمْطِتْ مِنُنْ وِحْدِي وْبِإِيدَا الصَّوتْ
وْمِتْلِ لْ كَإنّو انْشَقْ بابْ الْمَوتْ
فَلِّتْ وَرَا اللِّي مِنْ قَبِلْ فَلُّو
فَلِّتْ وْطِفْيتْ رَجِفْتُو، وْضَلُّو
بَيْنِ السَّمَا وِجْهَنَّمْ مْشَرَّدْ
وْفِي سانْيي بِقْيِتْ مَعُو
حِلْمِتْ وْلِبْسِتْ رَجْعِتَا بْ فِكْرَا
يَ بْتِخْلَص وْبِتْمَوِّتَا الزِّكرا
يَ بْيهِربو مْنِ المَوتْ… هَيك بْ يِرجَعُو
حصانُنْ الوقت وْبَيْتُن البُكْرَا
غرفة 19
- مجلات الأطفال في الزمن الجميل…اقرأني كما كنتَ طفلًا… فهنا يبدأ الحلم، وهناك لا ينتهي/”الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (18)
- قراءة نقديّة في رواية “مريم فرح، حكاية من الشّرق الحزين”
- استلهام السمات الأسلوبية للأقنعة الأفريقية دون عناصرها الرمزية
- أغنية يا مسافر وحدك.. تحليل أنثروبولوجي في جدلية الاغتراب والانتماء
- “انبعاث الحب من رماد الحرب في شخصية صوفيا”
- « غناء الفراشة .. » قصيدة للأديبة اخلاص فرنسيس





