الآن جرجورة

الان جرجورة
بْآخِرْ دقِيقَه مْنِ الْعُمِرْ
هَرْبُو السَّوَانِي وْضَلْ كَمْ وِحْدِي
خافو عَ حالن بِ القبر
وِتْخَانَقُو مِينْ قَبِلْ بَدَّا تْفِلْ
وْمَا تِلْبِسَا الْوِحْدِي
واللّي بِقِي مَحْبُوسْ.. سَانِيْتَيْنْ
وِحدِي مِنُنْ عَا طُولْ رَحْ بِتْضَلْ
مَحْبُوسْ عُمْرَا بَيْنْ جِتِّي وْبَيْنْ
آخر نَفَسْ بِي مِلّ
وِتْزَرْوَكُو… وْبَابْ الْعُمِرْ ضَيِّقْ
وِتْحَرَّكُو… وِالصَّوتْ بِيفَيِّقْ
هَزْو إدَيْه وْمِتِلْ بَدُّو يْقُومْ
يشْلَحْ تْيَابِ الْمَوتْ يِتْجَدَّدْ
زَمْطِتْ مِنُنْ وِحْدِي وْبِإِيدَا الصَّوتْ
وْمِتْلِ لْ كَإنّو انْشَقْ بابْ الْمَوتْ
فَلِّتْ وَرَا اللِّي مِنْ قَبِلْ فَلُّو
فَلِّتْ وْطِفْيتْ رَجِفْتُو، وْضَلُّو
بَيْنِ السَّمَا وِجْهَنَّمْ مْشَرَّدْ
وْفِي سانْيي بِقْيِتْ مَعُو
حِلْمِتْ وْلِبْسِتْ رَجْعِتَا بْ فِكْرَا
يَ بْتِخْلَص وْبِتْمَوِّتَا الزِّكرا
يَ بْيهِربو مْنِ المَوتْ… هَيك بْ يِرجَعُو
حصانُنْ الوقت وْبَيْتُن البُكْرَا
غرفة 19
- في رحاب نص شعري ..
- العمارة والماسونية (تأملات بعد محاضرة الغرفة 19)
- المقامة الحادية والعشرون في مقامات عصر النهضة الجديد.الماسونية الرقمية…السلطة الخفية في زمن الذكاء الاصطناعي
- سوزان سونتاغ، الصورة الفوتوغرفية سريالية كونها تخلق عالمًا اصطناعيًا
- كتاب السكندريات ” اليكسادرينك “…عندما كانت مصر حلم الاوربيين في العمل والثراء للكاتبة / دارينكا كوزينتس
- من طه باقر إلى أيلون ماسك.!! المدن التي تبني الإنسان..





