بالخَلْق، ألله كان عَم يكتب زَهر…
في إمّ إبنا ضاع، تَ اختَنْقِت قهر…
رَبّا بْحَنانو قام يشفي وَجعِتا،
باسا، وبِإيدو شْوَيّ مَسَّح دمعِتا…
وكَن بعد باقيلو تَ يخلص كَمْ شَطر،
كفّى القصيدِه، وْلَمْعِتا
تْسَمِّتْ عُطر!!
وِنْشِمّ….
وقالو من الإنجيل واقع هَالسّطر:
“أصْل العُطر بالزّهر،
دمعِةْ إمّ!!!”