أنطوان تشيخوف

منذ أربعين سنة، عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري، عثرت في الطريق على ورقة مالية فئة العشرة روبلات ، ومنذ ذلك اليوم ، لم أرفع وجهي عن الأرض أبداً ، وأستطيع أن أحصي حصيلة حياتي ، وأن أسجلها كما يفعل أصحاب الملايين
2917 زرارًا
244172 دبوسًا-
12 سن ريشة-
3 أقلام-
1 منديل-
ظهر منحن وحياة بائس-
ولا غرابة في ذلك ، فالاعتماد على الحظ وحده ، وانتظار ضربة من ضرباته ، لا يورث الإنسان إلا هذا الميراث العادل
ظهراً منحنياً، وحياة بائسة
- “الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة
- قلبان شعر: شهاب غانم
- الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل
- حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم
- غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
- هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟