أنطوان تشيخوف

منذ أربعين سنة، عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري، عثرت في الطريق على ورقة مالية فئة العشرة روبلات ، ومنذ ذلك اليوم ، لم أرفع وجهي عن الأرض أبداً ، وأستطيع أن أحصي حصيلة حياتي ، وأن أسجلها كما يفعل أصحاب الملايين
2917 زرارًا
244172 دبوسًا-
12 سن ريشة-
3 أقلام-
1 منديل-
ظهر منحن وحياة بائس-
ولا غرابة في ذلك ، فالاعتماد على الحظ وحده ، وانتظار ضربة من ضرباته ، لا يورث الإنسان إلا هذا الميراث العادل
ظهراً منحنياً، وحياة بائسة
غرفة 19
- من بيروت و طرابلس الى سواكن وبورتسودان/(حين تتحدث التجارة بلغة السلام و التاريخ والحضارة)

- غرفة 19 تقدم العمارة والماسونية مع د. علي الدباغ

- لا شيء أسود بالكامل: حين تستعيد اللغة إنسانيتها وتنتصر الرواية القصيرة لجوهر الضوء

- الخزافة (زيزيفو بوسوا)…احتضان الماضي الثقافي من خلال أعمال فنية ضخمة

- غرفة 19 تنعى الشاعر اللبناني الكبير طليع حمدان

- في غياب طليع حمدان/ بقلم الشاعرة زينب حمادة
