أنطوان تشيخوف

منذ أربعين سنة، عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري، عثرت في الطريق على ورقة مالية فئة العشرة روبلات ، ومنذ ذلك اليوم ، لم أرفع وجهي عن الأرض أبداً ، وأستطيع أن أحصي حصيلة حياتي ، وأن أسجلها كما يفعل أصحاب الملايين
2917 زرارًا
244172 دبوسًا-
12 سن ريشة-
3 أقلام-
1 منديل-
ظهر منحن وحياة بائس-
ولا غرابة في ذلك ، فالاعتماد على الحظ وحده ، وانتظار ضربة من ضرباته ، لا يورث الإنسان إلا هذا الميراث العادل
ظهراً منحنياً، وحياة بائسة
- من فلوريدا إلى نيويورك.. موجة حظر الهواتف تجتاح 35 ولاية أمريكية/ منى رومان
- الحلقة الرابعة من سلسلة من ست حلقات/ الجنون من يدري على مسافة لحظة لحظتين
- الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (7) المقهى… حين كان ملتقى الأرواح والقصص/ مروان ناصح
- الكاتبة سوسن الشريف تقتحم عالم تشيخوف وتتفاعل مع ابطاله
- امبراطورية المراقبة الشاملة مع الفنان التشكيلي والناقد خالد خضير الصالحي/ العراقي
- الرحمة بين التنظير الفلسفي والواقع