
أَغِوايةٌ أم عابرٌ أم سُنبلُ؟
هذا الذي هتَكَ الشغافَ تململُه
أستقبلُ الآهاتِ ثمَّ أُهاجرُ
وتَئنُّ خلفَ الضلعِ روحٌ تُثقَلُ
هي في الرياح الهوجِ جاريةُ الهوى
أمَّارةٌ بالحُبِّ لو تتجلجلُ
والقلبُ منِّي في اضطرابات المدى
بهِ تفتكُ الخفقاتُ.. أنَّى يعقِلُ
عشقٌ برى كبِدي وأضنى خافقي
متى يأمرِ الأشواقَ منِّي (ترفلُ)
داءٌ لِجسمي ليس يعقبهُ شِفا
لو يأتِني الموتُ الرحيمُ.. فأرحلُ
إن قال في لحظات تيهٍ: أنتِ لي
لكفى لِعُمري.. حبُّهُ لا يأفلُ
أَوَكُلَّما سكتَ الفؤادُ تأدُّبًا
عاد النُّهى ليقولَ: أنتَ الأكملُ
٣٠/ تشرين الأوَّل ٢٠٢٢ ١١:٠٠ ليلًا
- في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة
- ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى
- “حصارات في حِمى الهوادير” للمؤلِّف ” حنًّا امين ابرهيم “
- غرفة 19 تقدم: (التراث وأهميته في ترسيخ الهوية الوطنية ) مع الاستاذ رائد عبدالرحمن
- الحب بين التقليد والحداثة: صراع الثقافة في القصائد العربية المغناة / ريما آل كلزلي
- الزمن الجميل…هل كان جميلا حقا؟ (2): السياسة… وطن يُصفّق وصوت يُسحب/مروان ناصح