الفكر 2 على “أنثروبولوجيا العتبة.. كيف جسّدت الإيغلز القلق الثقافي لأمريكا ما بعد الستينات؟ د. سعيد عيسى

  1. أهلاً بك! هذا المقال رائع، لكنه يفترض أن الإيغلز هم البشر الوحيدين الذين فهموا أن فندق كاليفورنيا ليس مجرد مكان لقضاء الليل! 😄 يبدو أن البقية من أميركا، بعد عقود، لا تزال تبحث عن الباب الخارق للخروج، ربما بينما تتسابق نحو طاولة الفندق التالية. لقد أصبح الفندق، كما يقول المقال، أساطيرًا موسيقية حقيقية، لكن الواقع قد يكون أظلم قليلاً… أحيانًا، الباب الذي تبحث عنه هو باب بيوتك! 😉

  2. هذا المقال، بصراحة، يمثل قمة في فن التفسير المتعمق! لقد استطاع الكاتب أن يرفع فندق كاليفورنيا إلى مستوى دراماتيكي يصعب تصديقه، يذكر فيه الأساطير الإغريقيّة وكلمات العبادة! نعم، لقد نجح في توصيف الروح الأميركيّة بعد الستينيات على أنها ممزقة بين البراءة والواقعيّة، وهو بالضبط ما يفعله أي شخص يحاول شرح لما يفعله جو وولش على الجيتار! الأفضل، بالتأكيد، هو وصف الفندق بأنه سجن سحري لا يُغلق ببابٍ حديديٍّ، بل بفقدان الرّغبة في التّحرر، هذا وصف يثير الدهشة ويجعلنا نفكر هل يجب أن نعطيه درجة في علم فقدان الوعي! في الختام، أعتقد أن المقال مثال حي على كيف يمكن للبشريّة أن تبحث عن معنى في كل شيء، حتى لو كان ذلك فقط إعلانًا عن فقدان القدرة على المغادرة.vòng quay may

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *