الإثنين, مايو 12, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

– إميل سيوران | وداعاً للفلسفة

المحرر بواسطة المحرر
6 مايو، 2024
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
23 0
A A
0
51
مشاركة
61
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

أدرت ظهري للفلسفة عندما تبين لي أنه من المستحيل العثور في كانط على أية ملامح ضعف إنساني، على أي نبرة ميلانخوليا أصيلة، في كانط وفي كل الفلاسفة. و مقارنة بالموسيقى، بالتصوف، أو الشعر؛ نجد أن الفلسفة تنطلق من بواعث مُختلة وبؤر مشبوهة، عظيمة الشأن ومقدسة فقط بالنسبة للجبناء وباردي الأعصاب. ومن ناحية أخرى الفلسفة هي قلق عمومي-لا شخصي، ملجأ بين أفكار أنيمية Anémique-إنها ملاذ كل من أراد الهروب من التنوع الشاسع للحياة. تقريبا معظم الفلاسفة انتهوا نهايات محترمة؛ وهذا أكبر ادعاء ضد الفلسفة. حتى موت سقراط ليس فيه شيء مأساوي، وتأويلاته المأساوية كانت مجرد سوء فهم، لقد إنتهى نهاية مربي فاضل—وإذا كان نيتشه قد إنهار؛ فلأنه كان شاعرا وصاحب إلهام : لقد سدد فاتورة نشوته وليس أطروحاته.
ليس بمقدورنا التملص من الوجود بإعطاء التفسيرات، يمكننا تحمله فقط، أن نحبه أو نكرهه، أن نعبده أو ننفر منه، وهذا التناوب بين البهجة والرعب يكشف عن جوهر ما تعنيه الكينونة، تذبذباتها، نشازها ولا إنسجامها، إشراقاتها وتمزقاتها المريرة.
عند تعرضنا لمصيبة مباغتة أو لحتمية مواجهة هزيمة لا يمكن تفاديها، فمن لا يضم يديه وينضم إلى صفوف المصلين في حينها؛ فلأنه ينتظر تلاشي حدتها والأجوبة التي ستقدمها الفلسفة.! يبدو لي أن مهمة الفلسفة الوحيدة هي حمايتنا طالما أن الاستخفاف بالإيمان وهجره يسمح لنا بالمضي قدما بمحاذاة حافة الهاوية، والتخلي عنا في الوقت الذي نكون فيه مضطرين لعبورها. كيف يمكن أن يكون الأمر بخلاف هذا، ونحن قادرون على ملاحظة كم هي ضئيلة العذابات الإنسانية التي تمكنت من أن تجد لها مكانا في الفلسفة؟ الممارسة الفلسفية ليست فقط لا جدوى منها، بل تكاد تكون مشينة. نحن على الدوام فلاسفة بحصانة: نمتهن مهنة بلا أفق تصب كميات هائلة من الأفكار في ساعاتنا الشاغرة والمحايدة، تلك الساعات التي لم تستجب للعهد القديم، لباخ، لشكسبير. ولي أن أسأل، هل من بين كل تلك الأفكار التي تضج بها جماجمنا والتي تجسدت على ورق ،هل من بينها ما يمكن أن يكافئ صرخة واحدة من صرخات أيوب،هول واحد من الأهوال التي عرفها ماكبث، أو سمو واحدة من كانتانات باخ؟ نحن لا نجادل الكون، نحن نعكسه ونعبر عنه، والفلسفة لا تعبر عنه. تبدأ المشاكل الحقيقية بعد أن تكون جبت الفلسفة طولا وعرضا، أو بعد أن تستنفذها. بعد قراءة الفصل الأخير من مجلد ضخم، يمثل ذلك المرحلة الأخيرة لتراجعنا قبل أن نترك للمجهول حيث تقيم لحظاتنا، وحيث علينا أن نكافح ، فهو بطبيعة الحال أكثر إلحاحا، وأكثر أهمية من خبزنا اليومي. هنا يهجرنا الفيلسوف : عدو الكارثة، إنه بارد كما المنطق ذاته، حذر على الدوام. نحن نفضل صحبة ضحية لوباء الطاعون، شاعرا إغتنى من كل إختلال، موسيقي يسمو بمملكة قلوبنا. نحن نبدأ الحياة حيث تنتهي الفلسفة،عند خرائبها، عندما ندرك بطلانها الرهيب، حين ندرك أنه كان من العبث اللجوء إليها؛ إنها لا تقدم العون.

النظم الفلسفية الكبرى ما هي إلا حشو كلام منمق. ما الفائدة من معرفة ما إذا كان جوهر وجودنا يرجع إلى “إرادة الحياة” أو الروح الكلي،أو حتى إلى نزوة إله أو الكيمياء؟ مجرد تناسل للكلمات، تلاعب حاذق بالمعاني. لكم هو مثير للإشمئزاز احتضان الألفاظ هذا، لكن تجاربنا الوجودية العميقة تكشف لنا أن فيما عدا اللحظة الحالية، لا شيء خارق ولا يمكن التعبير عنه. وعلاوة على ذلك، فالكائن مجرد ادعاء باللاشيء.
نحن لا نقدر على التفسير إلا خارج اليأس. لا بأس في أن يكون لدينا قوالب وصيغ، يجب أن نملك الكثير منها؛ إذا كانت فقط من أجل إعطاء مبرر للعقل وتقنيع الخواء.

لا نجد في المفهوم ولا في النشوة أية فعالية. عندما تلقينا في الموسيقى صميم الوجود، نعود سريعا إلى السطح: تتبعثر بقايا الوهم وتقر معرفتنا ببطلانها. الأشياء التي نلمسها والأشياء التي نرصدها مشكوك فيها بنفس مقدار الشك بحواسنا وبمنطقنا، نحن متأكدون فقط من كوننا الكلامي الخاص، الخاضع لإرادتنا—الغير فعلي. الوجود صامت والعقل ثرثار. هذا ما يسمى “فهما”.
أصالة الفيلسوف منبعها اختراع المصطلحات. وحيث أننا في موقف لا نجد فيه سوى ثلاث أو أربع طرائق لمجابهة العالم—وطرائق عديدة جدا للموت- فإن الفروق الدقيقة للغاية فيما بينها ،,والتي تضاعف عددها وتنوعها، تنبع من مجرد اختيار للكلمات–كلمات محرومة من أي امتداد ميتافيزيقي.
نحن عالقون في كون لا لزوم له، بحيث أن الأسئلة والأجوبة فيه تساوي الشيء ذاته

المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي
مقال

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
78
أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية... كتابا ونصوصا؟
مقال

أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية… كتابا ونصوصا؟

21 أبريل، 2025
32
مقال

في حضرة القيم: تسع نوافذ تضيء درب الإنسان – هناء بلال

17 أبريل، 2025
118

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
17

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

11 مايو، 2025
🏵️ في احتباس الروح وغلبة الطيلسان*

في احتباس الروح وغلبة الطيلسان/ محمد بن لامين

11 مايو، 2025
مملكة بلمنهار الكاتب والأديب الدكتور عبد الرحمن بن سالم الكواري وزير الصحة الأسبق

قراءة في رواية “مملكة بلهمبار” د .عبد الرحمن بن سالم الكواري ..عواطف عبداللطيف

10 مايو، 2025
السنكري بريشة الصديق المهندس فؤاد فرح.

سلسلة: المهن والصناعات التقليدية في الذاكرة الشعبية ( 11) السنكري كتبها سهيل منيمنة

10 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?