حبيب يونس

صابيعِك
قْوافي قَصيدِةْ جِسْمِك الْمَمْشوقْ
كِلْما بتِقْرا قافيي بِتْدوقْ
طَعْم الشِّعِرْ
مَخْطوف مِنْ مَحْبَرْتَك وْمَسروقْ
تْأَمَّلْ فِيُنْ… بِتْروقْ
بِتْلَبِّسُنْ عينَيْكْ
بِتْحِسّ قِرْبو لَيْكْ
بِتْخاف لَمّا تْوَدِّعُنْ
يِتْفَتَّقو عْراوي التّياب
يِضَلّ في زِرّ… وْنَطَرْ مَحْروقْ
بِتْبَكّلو… بِتْحِسّ
عَمْ بِتْبوسُنْ بْصابيعَك وْبِتْدوقْ
طَعْم الْقَصيدي
وْجِرْح عَيْنَكْ عَ الجِّسِمْ… مَشْقوقْ
حبيب يونس
19 – 11 – 2022
- “الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة
- قلبان شعر: شهاب غانم
- الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل
- حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم
- غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
- هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟