الإثنين, مايو 12, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

الفكر البيئي العربي يحتاج إلى الانفتاح على الآفاق الإنسانية

المحرر بواسطة المحرر
6 يونيو، 2022
في اخبار منوعة, مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
1 0
A A
0
2
مشاركة
2
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

أنطوان أبو زيد الاثنين 30 مايو 2022 15:02
في جريدة الاندبندنت عربية

ثقافة البيئة تفرض نفسها (موقع إيكولوجي)


ترى هل كانت البشرية لتفكر في حال البيئة وتنظر في ظواهرها الشاذة والمتقلبة لولا الكوارث التي أخذت تتوالى بوتيرة أعلى ألف مرة من السابق، أي منذ أن تكونت الأرض والسماء وما بينهما من كائنات؟

بالطبع لا، فالبشرية على ما يقول المفكر البيئي النروجي آرنه نايس (1912- 2009) أحدثت تعديلات في الأنظمة البيئية يمكن وصفها بالانقلابية العنيفة والمتسارعة، على ما وصفنا، سيكون لها التأثير الفعال في بقاء النوع البشري وسائر الأنواع الحية، أو على دمارهما في آماد غير بعيدة إن استمر الإنكار المتمادي لحال البيئة في الكرة الأرضية قاطبة، وإن امتنع قادة الدول الكبرى عن تفعيل القرارات الآيلة إلى ترميم الوضع البيئي

إذاً ما كانت البشرية لتعاود النظر في مواقف شعوبها ودولها حيال البيئة، ولا تنبهت إلى وجوب إدخال البيئة في صلب رؤاها الاقتصادية والسياسية والفكرية لولا بروز الظواهر البيئية السلبية وآثارها المدمرة على اقتصادات الدول ومستقبلها، ولولا فئة قليلة من المفكرين الذين لا يتوانون عن طرح الأسئلة المتصلة بموقع البيئة في الفلسفات المعاصرة وبأدوار الأنظمة الاقتصادية والسياسية المتفاوتة في إحداث التحولات الدراماتيكية التي تصيب البيئة.وللتذكير فإن ظواهر بيئية كارثية يمكن تبينها، ومنها تلوث الهواء الذي يعد المسبب الرابع للوفيات المبكرة، إذ يموت به خمسة ملايين ونصف المليون من البشر عبر العالم، ويعد العامل الرابع المسبب للوفيات المبكرة في سائر الدول المتقدمة صناعياً والمتخلفة


أحوال سلبية
تلوث-مياه-البحار
التلوث الذي يقضي على الثروة البحرية (وسائل التواصل)
ولا يخفى على المواطن المتنبه إلى أحوال بيئته أن هذا التلوث ناجم عما تفرزه المصانع ومحطات توليد الطاقة والسيارات السائرة على الوقود السائل وغيرها، وما تطلقه من غازات مضرة بالصحة العامة وسامة، وخير دليل على هذا ما تبثه بعض وسائل الإعلام من صور تبين كثافة الضباب الدخاني في المدن الصناعية، مثل بكين وكالكوتا ودلهي وغيرها، بحيث تطلق السلطات تحذيرات متتالية للسكان بلزوم الوقاية حالما يبلغ التلوث درجات خطرة


أما في شأن المياه فقد بات معروفاً أن ثمة تلوثاً خطراً على الصعيد العالمي، إذ بات يطاول التلوث الجرثومي الأنهار والينابيع ومصادر المياه الجوفية وخزانات المياه الكبرى في البلدان التي لا تمتلك شبكات صحية، وحيث لا تكون معامل تكرير المياه فعالة بسبب الفساد، ومثالنا على ذلك بحيرة القرعون في محافظة البقاع بلبنان، وقد بلغ مستوى البكتيريا فيها درجة تموت معها كل الكائنات المائية، لا سيما سمك الكارب الذي نفق منه المئات خلال السنة الفائتة، ولو أضفنا إلى عوامل الفساد والتخلف وقلة الموارد المادية في العالم النامي والبلدان المتخلفة عاملاً آخر وهو ارتفاع درجة حرارة الكرة الأرضية، وهي ظاهرة بات يطلق عليها تسمية الاحترار، لكان علينا أن نضيف ظاهرة أخرى وخطرة وهي انقراض أنواع من الحيوانات البحرية والبرية بوتيرة متصاعدة تدعو إلى القلق

إلى ذلك يمكن الكلام كثيراً على ظاهرة الفيضانات والأعاصير المدمرة، وأمثلتها في العالم باتت كثيرة، وآثارها الاقتصادية والاجتماعية فاقت كل ما كان يحصل في الأزمنة القريبة بأضعاف مضاعفة، وباتت تهدد كثيراً من المدن والمناطق الشاطئية بالانغمار وتهجير سكانها بعشرات الملايين، بعد ذوبان الطوف الجليدي في القطب الشمالي وتجاوز المساحات الذائبة خمسة ملايين كيلومتر مربع، بحسب العالم الأميركي بيتر وادهامز، وذلك من أصل 7.6 مليون كيلومتر مربع، وهذا بحد ذاته كارثة بيئية شديدة الوطأة على البشرية، وفقاً للعالم نفسه، بسبب ارتفاع حرارة الأرض
ولا نحسب أن نداءات هذا العالم وغيره إلى حكومات الدول المسؤولة عن الانبعاثات المدمرة للأوزون، من مثل ثاني وأول أوكسيد الكربون، قد استجيب لها اليوم في منتصف العام 2022، ولا نظن أن الدول الموقعة على “اتفاق كيوتو” في اليابان عام 2005 قد احترمت تواقيعها في خفض الانبعاثات إلى الحد الذي يقي البشرية من الكوارث التي لا تزال تلقي بأثقالها وأضرارها المهولة على عواتق الشعوب التي أنهكتها الجائحة الأخيرة تحت مسمى كورونا

ولا نظن أيضاً أن هذه الدول نفسها حققت قدراً من الإنجازات في شأن الحد من إزالة الغطاء الأخضر والقضاء على الغابات، وفي شأن التصحر والإقلال منه والحد من الإفراط في استثمار المناطق المزروعة والحد من أفراط الإنتاج الصناعي والإقلال من إنتاج المواد الخانقة للحياة الحيوانية والبيئية، مثل النايلون والكاوتشوك والإفراط في استهلاكها ورميها في الأنهار والبحار حتى صار لها مخزن في المحيط الأطلسي بمساحة جزيرة كبيرة


آراء موجهة وتحديات

ولئن صح أن اتفاق أو بروتوكول كيوتو للعام 2005 كان منعطفاً مهماً في وعي البشرية وعمّق الأزمة البيئية وتداعياتها الكارثية بل الوجودية على الكرة الأرضية، فإنها لم تكن كافية من أجل الحد من تدهور الوضع البيئي ولن تكون شافية، ذلك أن أساس المعضلة لم يكن إجراء شاملاً أو موضعياً بقدر ما هو قناعات راسخة لدى البشر، وسلوك وخلقيات وسياسات كانت لا تزال تنظر إلى الطبيعة على أنها ملكية متاحة للجميع، وأن للإنسان أن يتصرف بها على هواه، ووفقاً لمصالحه وما يجنيه منها من ثروات.

وفي مقابل المصير الكارثي الذي ينتظر البشرية بفعل العوامل المدمرة للبيئة المذكورة أعلاه، كان لا بد من أن ينهض فكر إنساني يعيد الاعتبار للصلة الإيجابية التي ينبغي أن تحكم علاقة الإنسان بطبيعته، بقدر ما يجبر المجتمع الدولي والتجمعات الفاعلة فيه على احترام الحياة البشرية، والشروع في مسار معاكس لما تشهده الإنسانية منذ بدء الثورة الصناعية، عنيتُ به مسار إعادة ترميم البيئة بكل مظاهرها ومواردها، وخير أساس لهذا المسار هو بناء خلقية بيئية أشبه ما تكون بفلسفة بيئية تعيد الاعتبار للطبيعة وما حولها وما فيها ومن فيها.

الفرح بالطبيعة (موقع إيكولوجي)
وأول أساس نجده عند الفيلسوف والشاعر اللاتيني لوكريس (98-55 ق.م) الذي أعاد وصف الطبيعة وكائناتها في شعره مضفياً عليها نظرته المحبة للحياة والطبيعة، ومعتبراً أن لهذه الطبيعة طابعاً مقدساً وأن للناس مكاناً واعتباراً فيها، وأن للأوبئة أسباباً مستمدة من الطبيعة.

ومن بعده نجد جان-جاك روسو (1712-1778) رائد الرومنطيقية في الأدب الفرنسي يعيد رسم الطبيعة وكائناتها من منظار محايد أو مستقل عن الأديان والنظريات الماورائية، مع ميل لدى المتأمل في الطبيعة إلى حلولية ملطفة سوف يتناولها من بعده الرومنطيقيون، من أمثال رامبو (1854-1891) الذي أصدر ثلاث قصائد كبرى يقترح فيها الاستجابة لنداء الطبيعة باعتبارها “الأم المؤلهة وصاحبة الجمال الأول”.

مكانة البيئة

وفي إطلالة سريعة على التراث الفلسفي الحديث والمعاصر الذي جعل للبيئة والطبيعة مكانة بارزة توجب اعتبارها في دساتير الدول وتجديد السياسات البيئية فيها، يمكن إيراد بعض الآراء الدالة، فعلى سبيل المثال شدد الفيلسوف هانز جوناس (1903-1993) على لزوم أن تؤسس خلقية من أجل الحضارة التكنولوجية يكون للبيئة فيها مكانة معتبرة، أما فيليكس غاتاري (1930-1992) فاقترح من جانبه أن تتوسع دائرة التفكير البيئي لتشمل الأوساط الاجتماعية والفكرية الفاعلة، في حين دعا الفيلسوف يورغن هابرماس (1929) وريث مدرسة فرانكفورت إلى بناء فلسفة بيئية ديمقراطية من خلال كتابه “الخطاب الفلسفي والعصرنة” و”مستقبل الطبيعة البشرية” وغيرهما

أما الفيلسوف النروجي آرنه ساييس (1912-2009) الذي واكب التحرك البيئي قي بلاده، فقد أطلق ما سماه “البنية العميقة” في إشارة منه إلى ضرورة التعمق في معالجة الشأن البيئي، وأن يندرج الأخير في إطار إنساني أوسع آفاقاً.
كيف قطع عقد من “البيئة المعادية” أوصال حياة ناس كثر

نشطاء البيئة يحرقون أنفسهم من أجل أزمة المناخ والعالم يتجاهلهم
وبدوره أطلق الفيلسوف الفرنسي ميشال سير (1930-2019) تصوراً عن البيئة من منطلق قانوني، إذ اعتبر في كتابه “العقد الطبيعي” أن الطبيعة كائن مستقل بذاته وليست شيئاً مجرداً من الهوية وموضوعاً للتملك والاستهلاك الآني والمفرط، وبالتالي وجب العمل على تغيير شامل في الدساتير والسياسات البيئية يكون فيها للبيئة وللطبيعة ما يضمن سلامتها وديمومتها، باعتبارهما إرثاً للبشرية ولسائر الأجيال المقبلة وليست حكراً على جيل دون آخر

ومن هذا القبيل أيضاً ما أدلت به المفكرة جوليات لاغرانج في كتابها “من أجل فلسفة في علم البيئة” للعام 2012، إذ انتقدت المجتمع الاستهلاكي ونبهت من الإنتاج المفرط لغايات ربحية، ودعت إلى رد الاعتبار للطبيعة والعمل على حفظها، مع تنبيه المواطنين العاديين إلى لزوم مشاركتهم في إعداد سياسة بيئية ملائمة واستعدادهم الدائم إلى جبهة التحديات البيئية التي تفرضها عليهم حال البيئة العالمية المتدهورة، في مقابل عجز الدول عن إنجاز خطوات حاسمة لدرء الأخطار وحماية الطبيعة والبشر فيها

في الختام، يحسن بالمواطن العربي أن يتبصر في شأن بيئته، وهي جزء لا يتجزأ من الإطار البيئي الكوني، وأن يباشر في التفكير بالحفاظ على أهم ثرواتها ومواردها وبحارها وبرارها وحيوانها وكل كائن فيها، ما دام أن الخالق جعل بها سبباً للبقاء والديمومة والرخاء، ولنا في بعض المفكرين البيئيين في بلادنا ما يجعلنا نأمل بغد أفضل وبيئة أجمل وأبقى

المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي
مقال

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
87
أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية... كتابا ونصوصا؟
مقال

أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية… كتابا ونصوصا؟

21 أبريل، 2025
32
مقال

في حضرة القيم: تسع نوافذ تضيء درب الإنسان – هناء بلال

17 أبريل، 2025
118

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
17

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي

الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي

12 مايو، 2025
قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

11 مايو، 2025
🏵️ في احتباس الروح وغلبة الطيلسان*

في احتباس الروح وغلبة الطيلسان/ محمد بن لامين

11 مايو، 2025
مملكة بلمنهار الكاتب والأديب الدكتور عبد الرحمن بن سالم الكواري وزير الصحة الأسبق

قراءة في رواية “مملكة بلهمبار” د .عبد الرحمن بن سالم الكواري ..عواطف عبداللطيف

10 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?