الأربعاء, يونيو 25, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

المظلوميات

المحرر بواسطة المحرر
19 أغسطس، 2022
في صحة, مقال
وقت القراءة:4 دقائق قراءة
2 0
A A
3
3
مشاركة
4
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

الكاتبة ريم شطيح


لا شك أنّ وقع الظلم والاضطهاد سلبي جداً على الإنسان، وقد يكون مُدمِّراً إذا استمرّ لفترة طويلة من دون أن يستطيع الفرد الدفاع عن نفسه. لكن كثيرون لا ينتبهون لأنفسهم وممارستهم الاضطهاد أيضاً ضد غيرهم تحت ذريعة المظلومية التي عاشوها أو ما زالوا يعيشونها مُردّدين دائماً أنهم في مظلومية


يساهم هذا إلى أن يبرّرَ البعض ممّن يعتبر نفسه ضحية الظلم والتهميش أي سلوك عدواني تجاه الآخرين فلا يعود يميّز سلوكياته الظالمة ونزعته للقسوة واضطهاد الغير


من هنا، لن يستطيع الفرد أن يرى ذاته وحقيقته وقدرته على الظلم إلاّ عندما يَخرج من حالة المظلومية التي يحملها مبرّراً بها كل ردود أفعاله، والتي هي فعلاً ردود أفعال كما حياتنا كلها ردود أفعال على بعضنا وعلى كل شيء. فوجودنا مع الآخرين، بغض النظر من هم هؤلاء الآخرون، هو تفاعل وانفعال وردود أفعال على كل شيء يصدر منهم سلباً أو إيجاباً


لكن، يصبح الإنسان مغيَّباً عن معرفة ذاته وحقيقته وربما قدرته على الظلم الذي يشكو منه عندما تتحوّل مظلوميته ليس فقط لحالة دائمة ومُرتَكَز نفسي لكل سلوكياته؛ بل لهوية يُقدّم نفسه من خلالها، ويُعطي نفسه الحق بأي شيء تحت مظلّة هذه “الهوية الوهمية” التي شكّلها بديلاً عن الفراغ الروحي والفكري الذي يعيشه وعن تقاعسه عن مراجعة ذاته وأفكاره ومحاولة تطوير نفسه وحل مشكلته، وبديلاً أيضاً عن فراغ هوياتي يعاني منه وطنه ومجتمعه متخبِّطاً بشرذمة من الانتماءات العقائدية والقَبَلية، فوجد بالمظلومية ملاذاً لفشله أحياناً، وسلوكياته الحاقدة التي يَظلم بها غيره لكنه لا يرى نفسه ظالماً، بل مظلوماً دائماً ومُحِقّاً بحِقده، فيَستعصي عليه الخروج من هذه الدوامة بين المظلومية وإعادة تدويرها على الآخرين، لتتحوّل هذه المظلومية لهوية جماعية في الوعي تتوارثها الأجيال كأي هوية تُنذِر عن فشل هوياتي عام في غياب للوعي يصيب الجميع

العيادة المسرحية “منهج” لعلاج الأمراض الاجتماعية بالتمثيل


لكن قد يسأل البعض، وهل يستطيع الإنسان المظلوم إلاّ أن يَظلم بالمقابل أو يُخطِئ بحق أحدهم؟ هل يستطيع ألاّ يفعل هذا؟ أوليستْ ردود أفعال الإنسان تعتمد على ما يتلقّاه من غيره؟
سؤال مشروع واحتمالية واردة دائماً! لكن ما هو الحد الذي يقف عنده كردّ فعل على الظلم؟ أي، إلى أي مدى يُعيد الإنسان تدوير مظلوميته من دون وعي؟ وهل هو شريك ربما بهذه المظلومية عليه؟


والسؤال الأهم هو إلى أيّ مدى أنت كإنسان (قادر على الظلم) وهل تعرف أنك تَظلم؟ أم تمارس ردود أفعالك من دون وعي؟ حسناً، هل تعرف نفسك؟ لا تقل نعم قبل أن تنزع عنك هوية المظلومية وتحاول أن ترى ذاتك بتجرُّد وتتذكّر سلوكياتك وتعرف مقدرتك على الظلم والأذى فعندما تَخرج من حالة المظلومية التي تعيشها هويةً شخصيةً ومجتمعيةً، سترى حقيقتك أكثر، وستعرف أنك ربما كنت من ضمن أسباب هذه المظلومية عليك


عندما تُنحّي من أفكارك وهم المؤامرة، تبدأ برؤية كل شيء على حقيقته بما في هذا سلوكك وسلوك الآخرين معك، الدوافع والتفاعلات، الحقوق والواجبات، الخير والشر كتطبيق وليس كتنظير، ستعرف نفسك ومقدرتك على الظلم والشر، ذاك الذي كنتَ تصف أعداءك به وتستنكر مقدرتهم عليه


المظلومية كحدث كانت وما زالت تحصل مع الشعوب أفراداً أو جماعات، فهناك مظلوميات تاريخية حقيقية، ومظلوميات حالية، شخصية أو مجتمعية، لكن، عندما تتحوّل المظلومية لأداة وذريعة للشر والظلم والفشل، فأنت تعيش المظلومية كاستثمار، وتعيد تدويرها سواء من دون وعي أو عن معرفة، وتمارس الشكوى والندب والحقد وشعورك بعدم الاستحقاق من دون أن تتعرّف على نفسك وتحاول فهم ذاتك، والأهم (تبحث عن حلول)


حمل هذه الحالة بشكل دائم شيء قاتل للطموح والسعي للتطوير، حالة تبقيك مكانك من دون شعور بالذنب بمحاولة دائمة للوم الآخرين على كل شيء. فالبعض، أو ربما الكثير من شعوبنا، يعيش حالة مؤامرة عليه من الكون كله ليس فقط ممّن حوله، من دون أن يفعل شيئاً تجاه هذه المؤامرة. والأغرب، أنه ينتظر الحلول لمشاكله من نفس الأشخاص أو المصادر التي يعتبرها سبب مشاكله ومتآمرة عليه

ففي حالة التقاعس عموماً أو الفشل وتكرار الأخطاء، يستعمل الإنسان أساليب كثيرة لتقليل القلق من صورته أمام نفسه وأمام الآخر، فيستسهل فكرة المؤامرة ليريح ذاته ويلوم الآخرين على كل شيء، حتى بمشاكله الشخصية، يلوم الآخرين وبنفس الوقت يطلب منهم الحل

مع كل ما سبق، فالعيش بشعور المظلومية واتخاذها هويةً هو شيء خطير للغاية أنْ يصبح الإنسان مغَيَّباً عن ذاته وشروره التي يبرّرها دائماً بحجة المظلومية وقد يتحول لمجرم من دون إدراك، ولن يعرف إلاّ إذا خرج من حالة المظلومية ليرى نفسه وسلوكياته وسقطاته. حيث تتبلور حقيقة الإنسان الصادمة بقدرته على التحولات من مظلوم لظالم في حالة تدويرٍ للمظلومية تُعيق حركة التطور واسترجاع الحقوق ورفع السوية الإنسانية، والأهم، معرفة الذات، وهي حالة متقدمة من الوعي تحتاج تجرُّداً وتعقُّلاً وبيئة أقلّها لا تساهم باستمرار هذا التشويش والاستمرار بوهم المؤامرة والمظلومية

  • إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) تبدأ إجراءتها بمنع وسحب مكملات الفلورايد الطبية الموصوفة للأطفال من الأسواق.
  • “علاج ثوري”.. عالم عراقي يسجل براءة اختراع في الولايات المتحدة لمرض التوحد
  • هل “الصديق-المعالج” هو ما نريد حقًا من العلاج؟
  • عمرها 66 عاماً… أنجبت طفلها العاشر من دون تلقيح صناعي
  • صحتي
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني
تكنولوجيا

ملف العدد 17 صِراعُ الذَّكاءاتِ بين الفكر المُنْتَجِ وَالمُسْتَهْلَكِ / أ. احمد يمّين

25 يونيو، 2025
0
ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني
تكنولوجيا

وظيفة أونلاين مساعد ذكاء اصطناعي/ بقلم نهى عاصم

24 يونيو، 2025
10
ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني
تكنولوجيا

نبضٌ مُستعارٌ/ أ. منيرة جهاد الحجّار

23 يونيو، 2025
35

تعليقات 3

  1. تنبيه: العيادة المسرحية “منهج” لعلاج الأمراض الاجتماعية بالتمثيل – غرفة 19
  2. تنبيه: ليلى العثمان والكتابة من الداخل – غرفة 19
  3. تنبيه: قطفةُ محبة قائظة طازجة – غرفة 19

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
0
671

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
28

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني

ملف العدد 17 صِراعُ الذَّكاءاتِ بين الفكر المُنْتَجِ وَالمُسْتَهْلَكِ / أ. احمد يمّين

25 يونيو، 2025
تاجر بيروتي باللباس التقليدي سنة 1873

أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس. (2)/ بحث وإعداد: سهيل منيمنة

24 يونيو، 2025
ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني

وظيفة أونلاين مساعد ذكاء اصطناعي/ بقلم نهى عاصم

24 يونيو، 2025
قراءة سيميائيّة تأويليّة لرواية "حي الأميركان" لجبور الدويهي

غرفة 19 تقدم: قراءة سيميائيّة تأويليّة لرواية “حي الأميركان” لجبور الدويهي/يقدمها د.طوني قهوجي

23 يونيو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?