
… أريج الزوي_ليبيا/ بنغازي
جُد علي بِوصلكَ
فإن الهَجَرَ حَرامُ
أو دع بعضي يداوي بَعضهُ
ببِضعَ حُبٍ و وجدٍ وغرامُ
ما دَعَاني لوصلِكم غير ودٍ
لهُ ما بين الضلوعِ مقامُ
فجُد بعطفكَ عَلى خافقي
وأمنحةُ سَكينةً و سَلامُ
يُزهرُ الفُؤاد ُإذ مَرَ طيفُكم
في حقيقةٍ و خيالٍ ومنامُ
ألا ليتَ كُلُ الأماني تدنو
وألا يكون في الحُبِ خِصامُ
قطعتُ عهدا ًبأن أصونَ ودادكم
حتى تُرفعَ الصُحفُ وتجِفَ الأقلامُ
وإن حَالت الأقدارُ بيني وبينَكم
فلكُم في القلب ِحُبا وهِيام
غرفة 19
- جماليات التلقي في بناء المعنى داخل النص المسرحي
- الدراجة…الدولاب الأول نحو الحرية/”الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (19)
- تتويج ملكة جمال المكسيك فاطمة بوش على عرش جمال الكون لعام 2025
- كلُّ ما أكرهه في فيروز وأعشقه في صباح
- تشريحٌ أنثروبولوجيٌّ لأغنية Like a Prayer التي هزّت عروش الثّقافة
- كل نسيان الكون لا يكفيك





