
محمد أبو معتوق
لي صديق حكيم
.يبيع الناس الحكمة والأوهام
ويطلق على الحكمة اليومية التي يبيعها ..إسم
حكمة بنت حرام
ورغم ذلك يتهافت عليه الناس ..ليشتروا منه الحكمة .وكنت من المدمنين على شراء الحكمة من دكانه رغم ارتفاع الأسعار
وتقول الحكمة التي اشتريتها منه اليوم رغم الازدحام : الشيئ الوحيد الذي يدفع الناس للحياة في هذه البلاد رغم قلة الوجبات
وجود النت
رغم سيرها البطيئ الذي يفوق بطء السلحفاة
وامتلاء النت
بالنساء الصامتات
عندما قرات حكمته ..ادركت بانها فعلاً
حكمة بنت حرام
- غرفة 19 تقدم رواية “عين الحسناء” للأديب الاماراتي حارب الظاهري
- في حضرة القيم: تسع نوافذ تضيء درب الإنسان – هناء بلال
- هل “الصديق-المعالج” هو ما نريد حقًا من العلاج؟
- عزف على ماء يحترق/ آمال القاسم – سكرة القمر
- أيامٌ في المكسيك… حين يتقاطع السفر مع الروح والفن
- قراءة لرواية “سلطان وبغايا” للكاتبة هدى عيد بقلم شروق مجدي