
سليمان جمعه
أشرقت شمس
الظلال تتساقط شلالات
غمرتني.. لبستها
عدت طفلا اناغي وردة
تلامس شفاه النافذة.. أطير كفراشة
ألثم شفاه الوردة
تستحي يقطر نداها
أرتشف الندى
يتعالى صدى كناي بعيد
له جناحان
يرف فوقي يتنسم الهواء
ابتسم
يهطل ظل
يبتسم بوجهك الوردي
اغمرك.. يلبسني شلال
دافىء
وصوتك اكبر.. أركض في الغيم
على اطراف قوس قزح
انزلق الى عرزالك
أأنتِ هناك ؟
احس ببرد شرس
فراغ.. فراغ
ما اوحش غيابك

- “قفل بوابة سوزومي” حربٌ إنسانيّة من أجل البقاء/ د. حنان معاشو/الجزائر
- في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة
- ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى
- “حصارات في حِمى الهوادير” للمؤلِّف ” حنًّا امين ابرهيم “
- غرفة 19 تقدم: (التراث وأهميته في ترسيخ الهوية الوطنية ) مع الاستاذ رائد عبدالرحمن