
سفينةُ الحروفِ
تبدو حائرةْ
هل تتجهْ نحوَ
المرافيءِ مُرغَمةْ
أم تستمرّ مُغادِرةْ
أم ترسم الذكرى
حَكايا مُؤلِمةْ
لعروسٍ بحرٍ
صابرةْ
أم تملأ البحرَ
بآهاتِ الحنينْ
أم تمتطي برشاقةٍ
ظهرَ الجنونْ
أم تستفزّ مشاعرَ
القلمِ الحزينْ
أم تَمُدّ الأشرعةْ
كي نراها مُقلِعةْ
نحو أحلامٍ
بَدَتْ مُتناثِـرةْ
- غرفة 19 تقدم: تجارة طرابلس وبيروت مع المدن الاوروبية عصر السلاطين المماليك مع د. بيار مكرزل
- قراءة في قصيدة الخريف للأديبة إخلاص فرنسيس بقلم عماد عواودة
- أعرف حق المعرفة/ محيي الدين محجوب
- الكاتب الرسمي… حين تصبح الكلمة وظيفة- (الموهبة الفقيرة تحت رحمة الديوان)
- الأطلال بين الحبّ والفقد.. طقس البكاء العربيّ الحديث
- غرفة 19 تهنئ الدكتورة هدى النعيمي بفوزها بجائزة كتارا للرواية العربية عن الرواية القطرية